تقاريرسلايدر

احصاءات كارثية لخسائر العدو الصهيوني العسكرية والاقتصادية

الأمة/احصاءات كارثية لخسائر الكيان الصهيوني التي تحملها منذ بداية هجومه على قطاع غزة حتى الـيوم من واقع “البيانات الاسرائيلية”،وبمعزل عن خسائره في أول يوم من “طوفان الاقصى” . 

الخسائر في صفوف العدو الصهيوني :

تدمير 120 دبابة “ميركافا”وخروجها من الخدمة،ويمثل هذا العدد 40% من دبابات “ميركافا” الكلي، واسم الدبابة “ميركافا” بالعبرية المركبة الحربية، واختير هذا الاسم للدلالة على أنها صممت لتجمع بين خصائص عدة، ولا تقتصر على أن تكون دبابة فقط، بل تتميز بمواصفات تجعلها من الدبابات الأكثر تحصينا في العالم، والأقوى في أرض الحرب.

تدمير180 دبابة و الية ، وناقلتي جند، ومركبات من نوع”هامر”،كما تم استهداف 105 موقعا عسكريا، وتدمير 140 كاميرا مراقبة، و33 رادارا، وتدمير 69 منظومة اتصالات، الإحصاءات أكدت أيضا تدمير 17 نظام تشويش و27 منظومة استخبارات،

1500 قتيل حتي اليوم ،2500 جريح.

250 أسير،10 جثث في ثلاجات حماس،منه 6 جثث من المارينز الأمريكي. 

خسائر العدو الاقتصادية:

فقد تكبد الكيان  الصهيوني خسائر اقتصادية غير مسبوقة،بعد أن توقفت الحياة بشكل كامل من المدارس والجامعات والمصانع والشركات والبنوك وكل المؤسسات والهيئات.

وأكدت الاحصاءات نزوح أكثر من 300.000 الف من المدن والبلدات في الداخل.

مغادرة 300.000 ألف الي أوكرانيا وبريطانيا وفرنسا وأمريكا ودبي وفنادق فى دول مجاورة،وسحبوا معهم أموالهم والتي تقدر بعشرة مليارات دولار أمريكي.

25 مليار دولار أمريكي خسائر من قطاع السياحة.

مقاطعة شركات عالمية من قبل الدول العربية والاسلامية خسرت هذة الشركات مليارات الدولارات منها “شركة سوفار” التي قدرت خسائرها بعشرة مليارات دولار خلال هذة الفترة.ناهيك عن “ستاربكس وماكدونالدز” وغيرهم من أصحاب المأكولات والمشروبات العلمية.

الخسائر المعنوية التي تكبدها الكيان الصهيوني الذي لايقهر أمام نفسةأولا، وأمام من وثقوا بقوته وأسرعوا للتطبيع معه باعتباره أقوي قوة في المنطقة واحتموا به، جاء طوفان الاقصي ليقضي علي هذة الاسطورة،لتفقد أهميتها ومصدافيتها أمام العالم.

لم يحدث في تاريخ اسرائيل مثل هذه الخسائر أمام مجموعة من الشباب الفلسطيني الذي عاش تحت الحصار،ليؤكد للعالم أن “المنتصر هو الفلسطيني” هذا علي لسان الصهاينة أنفسهم،وهذه الارقام ومن واقع البيانات الاسرائيلية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى