أدانت حركة الجهاد الإسلامي اقتحام وزير الأمن القومب الصهيوني إيتمار بن غفير وعدد من المستوطنين لباحات المسجد الأقصى، معتبرين تلك الانتهاكات تسعير للحرب على غزة والضفة والقدس المحتلة.
وأضاف بيان للحركة، أن الاقتحام الذي يقوده بن غفير يكشف مدى الحقد والتطرف والإرهاب الذي يعيشه الكيان الغاضب.
وتابع :” الاقتحامات المستمرة للمتطرفين اليهود تؤكد أن المخططات الصهيونية لتهويد الأقصى مستمرة ومتواصلة”.