استجاب الزعماء في مختلف أنحاء العالم لعودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ، حيث قدموا أطيب التمنيات ومدوا أغصان الزيتون الجيوسياسية.
في حين حدد ترامب النبرة في خطاب تنصيبه وأعلن أنه “سيضع أميركا أولاً”، فإنه لفت الانتباه أيضاً إلى مناطق محددة مثل المكسيك وبنما والصين – مما أثار المزيد من الأسئلة حول كيفية تشكيل السياسات الأمريكية الجديدة في ظل الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
ولم ترد حكومات الصين والمكسيك وبنما على أسئلة فوكس نيوز ديجيتال في أعقاب التصريحات التي أدلى بها ترامب خلال خطاب تنصيبه ، بما في ذلك عندما تعهد “باستعادة” قناة بنما، التي سلمتها الولايات المتحدة بالكامل إلى بنما في عام 1999.
وقال الرئيس “إن الصين تدير قناة بنما، ونحن لم نسلمها للصين، بل أعطيناها لبنما، ونحن نستعيدها”.
وتعهد ترامب أيضًا بتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، وتعهد بإعادة تطبيق سياسات “البقاء في المكسيك.
