تعرض طلاب وناشطون مؤيدون لغزّة في الولايات المتحدة للتضييق من قبل إدارات جامعاتهم بحظر أنشطتهم و محاولة تقييد حرية التعبير بحجة “مكافحة معاداة الغير”
فمنذ اندلاع الحرب علي قطاع غزة وباحات الجامعات الأمريكية تشهد احجاجات مناهضة للإرهاب الذي يمارس علي الأطفال والنساء العزل من قبل الاحتلال الصهيوني وذلك علي مرميء العالم.
حيث طالب المتظاهرون البيت الأبيض بالتدخل الجاد لحرية الفلسطينيين ومن بداية الصراع وهؤلاء الطلاب يواجهون التضييق والتشهير بنشر صورهم علي وسائل التواصل الاجتماعي واتهامهم بدعم الإرهاب ومعاداة السامية.
https://twitter.com/i/status/1725267885696721235