• الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
    • سير وشخصيات
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • مرئيات
  • الأمة الرياضي
  • منوعات
  • اﻷرشيف
  • Home 1
  • Home 2
  • Home 3
  • Home 4
  • Home 5
  • Home 6
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

السلطان حسن بن قلاوون

يسري الخطيب by يسري الخطيب
24 مارس، 2024
in الأمة الثقافية
0 0
0
مسجد السلطان حسن

مسجد السلطان حسن

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مثل هذا اليوم 14 رمضان من عام 748هـ.. تولى السلطان حسن بن الناصر محمد قلاوون، الحُكم، وهو لا يزال صغيرا، في الفترة (1347م -1351م) كسلطان للدولة المملوكية بمصر والشام والحجاز واليمن والعراق وأفريقيا.

وهو صاحب أعظم أثر إسلامي في مصر، المعروف بـ اسم مدرسة السلطان حسن، والذي يُعدّ تحفة معمارية لا مثيل لها من ناحية البناء والزخرفة.

وُلد السلطان حسن، سنة (735هـ =1335م) ونشأ في بيت ملك وسلطان؛ فأبوه السلطان الناصر محمد بن قلاوون صاحب أزهى فترات الدولة المملوكية، بلغت فيها الدولة ذروة قوتها ومجدها، وشاء الله أن يشهد الوليد الصغير، 6 سنوات من حُكم أبيه الزاهر، فقد توفي سنة (741هـ = 1340م)، وخلفه 6 من أبنائه لا يكاد يستقر أحدهم على المُلك حتى يُعزل أو يُقتل ويتولى آخر، حتى جاء الدور على الناصر حسن، فتولى السلطنة في (14 من رمضان 748 هـ= 18 من ديسمبر 1347م) صبيا، لا يملك من الأمر شيئا، قليل الخبرة والتجارب، فقيرًا في القدرة على مواجهة الأمراء والكبار وتصريف الأمور.

وكان يدبّر الأمر الأميران: منجك وأخوه “بيبغا أرس”، وأصبح السلطان حسن كالمحجور عليه.. عاجزا عن التصرف، وشاءت الأقدار أن تشهد السنة الثانية من حكمه ظهور الوباء الذي اشتد بمصر وفتك بمئات الألوف، ويذكر المؤرخون أنه كان يموت بمصر ما بين عشرة آلاف إلى خمسة عشر ألفا في اليوم الواحد، وحفرت الحفائر وألقيت فيها الموتى؛ فكانت الحفرة يدفن فيها ثلاثون أو أربعون شخصا، وعانى الناس من الضرائب والإتاوات التي فرضها عليهم الأميران الغاشمان؛ فاجتمع على الناس شدتان: شدة الموت، وشدة الجباية.

وفي سنة (751 هـ= 1350م) أعلن القضاة أن السلطان قد بلغ سن الرشد، وأصبح أهلا لممارسة شؤون الحُكم دون وصاية من أحد، أو تدخّل من أمير، وما كاد يمسك بيده مقاليد الأمور حتى قبض على الأميرين وصادر أملاكهما، وكان هذا نذيرا لباقي الأمراء، فخشوا من ازدياد سلطانه، واشتداد قبضته على الحُكم، فسارعوا إلى التخلص منه قبل أن يتخلص هو منهم، وكانوا أسرع منه حركة فخلعوه عن العرش في (17 من جمادى الآخرة 752 هـ= 11 من أغسطس 1351م)، وبايعوا أخاه الملك صلاح الدين بن محمد بن قلاوون، وكان فتى لم يتجاوز الرابعة عشرة من عمره.

Tags: الأمة الثقافيةالسلطان حسن بن قلاوونجامع السلطان حسن

Tags

أمريكا أوكرانيا إسرائيل إندونيسيا إيران اسرائيل الأمة الأمة الثقافية الأمة الرياضي الأمم المتحدة الأهلي المصري الاحتلال الامة الدوري المصري الزمالك السعودية السودان السيد التيجاني الصين الضفة الغربية الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الولايات المتحدة ايران باكستان بايدن ترامب تركيا جريدة الأمة الاليكترونية حزب الله حماس روسيا ريال مدريد سوريا شعر طوفان الأقصى غزة فلسطين فوائد لغوية قطاع غزة كتائب القسام لبنان محمود زعقوق مصر نتنياهو
  • Home
  • Home 1
  • Home 2
  • Home 3
  • Home 4
  • Home 5
  • Home 6
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Home
  • Home 1
  • Home 2
  • Home 3
  • Home 4
  • Home 5
  • Home 6
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?