قال الكاتب السياسي السوري والباحث في الجماعات الجهادية خليل المقداد أن الحرس الثوري لم يستطع تأمين الحماية لهنية..
وتساءل هل هو اختراق أم صفقة تسليم؟
اغتيال إسماعيل هنية تم في قلب طهران في الساعة الثانية فجرا في مقر إقامته، بعد مشاركته بحفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.