• الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
    • سير وشخصيات
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • مرئيات
  • الأمة الرياضي
  • منوعات
  • اﻷرشيف
  • Home 1
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

د. يوسف رزقة يكتب: أخطأنا، وغيرنا كذلك، فمن يصلح خطأنا؟!

د. يوسف رزقة by د. يوسف رزقة
2 أكتوبر، 2023
in مقالات
0 0
0
د. يوسف رزقة يكتب: لقاء روما.. التطبيع بين السرية والعلنية؟!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

السعودية تبلغ السلطة بأنها في الظروف الحالية لا تستطيع أن تأتي بدولة فلسطينية. وطلبت من السلطة تقديم طلبات دون الدولة. السلطة تفهمت، وقدمت الطلبات التالية: بناء مطار فلسطيني، سيادة فلسطينية كاملة على المنطقة (أ). الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة (ج).

فتح اتفاق باريس الاقتصادي الإفراج عن العائدات المالية المستحقة للسلطة وهي بقيمة (٨٠٠) مليون. وتطبيق اتفاق المعابر الحدودية مع الأردن بتثبيت رجال أمن فلسطينيين، ووقف الإجراءات الأحادية).

وتقول مصادر إعلامية إن السعودية ذاهبة إلى التطبيع إذا حصلت على اتفاق حماية وأمن مع الولايات المتحدة، بغض النظر عن المطالب الفلسطينية.

التطبيع كما يبدو قطار وانطلق ولا ندري متى يصل؟ ولا ما هي حمولته السياسية والأمنية؟! وهل سيخلق واقعا جديدا في المنطقة؟! وهل تتحقق فيه مصالح المملكة كما تريد، أم أنه سيفرض شروطا على المملكة مقابل اتفاق الحماية؟!

. يقول هنغبي مسئول الأمن القومي في تل أبيب: إنه لا داعي للقلق من الاتفاق مع المملكة، وهو يعني الجانب المتعلق بالذرة السلمية، واتفاق التحالف مع أميركا، (فإسرائيل) تنسق خطواتها خطوة خطوة مع البيت الأبيض؟!

نحن في فلسطين لا نستطيع وقف قطار قائده قرر الانطلاق نحو غاية حددها، ونحن لسنا شركاء أساسيين في رحلة القطار المنطلق، ومكاننا في الغرفة الأخيرة لا يسمح لنا بحركة ذات مغزى، لأننا أخطأ يوم أوسلو. نحن نحمل المبادرة العربية معنا، ولكن من في القطار تركوها ملفا على رفّ الزمن المثقل بملفات كثيرة؟!.

إن قضية فلسطين هي قضية تحرر وطني، وإخضاع السلطة لها لأعمال ذات صفة تجارية، ومصالح مؤقتة تتعلق بالأمور المذكورة آنفا هو خطأ استراتيجي يدمر قضية التحرير، والوطن، والدولة، وإذا كان التطبيع العربي لا يملك أن يأتينا بالدولة، وهذا شأنهم، وتلكم حالهم، فيجدر بنا نحن أن نأتي بها، لأن ما نحن فيه من حال مخالف تماما للحال التي هي عليها الدول العربية.

إن وقوفنا عند قضية التحرير والوطن والدولة هو خير لنا من التجارة، والمصالح الموقوتة والمتدنية. نحن أخطأنا ويجدر بنا أن نصلح خطأنا وطريق التجارة نوع من التمادي في الخطأ؟!

Tags: إسرائيلاتفاق باريس الاقتصاديالأمةالتطبيعالسعوديةالعائدات المالية للسلطة الفلسطينيةالكيان الصهيونيتل أبيبد. يوسف رزقةقضية فلسطين

Tags

أمريكا أوكرانيا إسرائيل إندونيسيا إيران اسرائيل الأمة الأمة الثقافية الأمة الرياضي الأمم المتحدة الأهلي المصري الاحتلال الامة الدوري المصري الزمالك السعودية السودان السيد التيجاني الصين الضفة الغربية الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الولايات المتحدة ايران باكستان بايدن ترامب تركيا جريدة الأمة الاليكترونية حزب الله حماس روسيا ريال مدريد سوريا شعر طوفان الأقصى غزة فلسطين فوائد لغوية قطاع غزة كتائب القسام لبنان محمود زعقوق مصر نتنياهو
  • Home
  • Home 1
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Home
  • Home 1
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?