جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

محمد الشرقاوي يكتب: ملامح من مجلد د. غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين (3)

الأمة الثقافية by الأمة الثقافية
9 أغسطس، 2025
in الأمة الثقافية
0
ملامح من مجلد د غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين

ملامح من مجلد د غريب جمعة عن الإمام محمد الخضر حسين

بعد أن عشنا مع شخصية الإمام الخضر حسين من خلال مقالين سابقين طالعنا في أولهما المقدمات التي احتواها هذا المجلد وظروف طباعته ونبذة مختصرة للتعريف بالإمام ونسبه الشريف ثم كان المقال الثاني مخصصا للحديث عن المرحلة التونسية من حياة الإمام والتي شملت أهم الأحداث منذ مولده عام ١٨٧٣ حتى هجرته إلى سوريا عام ١٩١٢م، وكانت فترة مؤثرة جدا في شخصية الإمام وتوجهاته الفكرية والعلمية وتحديد معالم الطريق التي اختارها لنفسه حتى يكون في مقدمة الصفوف المدافعة عن الدين والعقيدة الصحيحة واستقلال الأوطان والتوجه لوحدة إسلامية عالمية متغلبا في مسيرته تلك على كل العقبات التي واجهها سواء من منافقي العلماء أو من أعداء الإسلام في داخل تونس وخارجها.

وها نحن أولا نصل إلى المقال الثالث لنتناول مرحلة أخرى من حياة الإمام وهي المرحلة السورية التي استمرت من عام ١٩١٢ حتى عام ١٩٢٠م ورغم أنها لم تكن طويلة في عدد السنوات إلا أنها تستحق أن تخصص لها عدة مجلدات لأنها عامرة بأحداث عظيمة جاءت متتالية متعاقبة متعددة الجوانب والأماكن كما شهدت تطورات هائلة على مستوى الدول الإسلامية وكذلك العالم أجمع، لذلك سوف نتناولها خلال مقالين (الحالي وهو الثالث والقادم وهو الرابع) ولكننا نقول بكل صدق وأمانة أن كاتبنا د غريب استطاع أن يسجل تلك المرحلة بأسلوب أدبي شيق بليغ ذاكرا الحدث وظروفه ونتائجه حتى لا يدع للقارئ مجالا للتساؤل كما أجاد في فكرة تسلسل الأحداث وربطها ربطا محكما ليس فيه أدنى مشقة على المتابعة وهو مع ذلك حاول الاختصار قدر المستطاع لأن كل حدث يؤدي إلى حدث آخر مما يستلزم مجلدات عدة كما ذكرنا.

وبالعودة إلى المجلد نجد أن المرحلة السورية من حياة الإمام وردت من صفحة ٦٣ حتى صفحة ١١٨ وقد قسمها المؤلف إلى ثلاثة فصول كالتالي:

الفصل الأول: نشاط الإمام ومكانته في الأوساط السورية.

الفصل الثاني: اعتقال الإمام في عهد الحاكم التركي للشام.

الفصل الثالث: نضال الإمام في المانيا.

وسوف نرى في السطور والفقرات القادمة ما يبهر القارئ مما يدل على التوفيق الشديد الذي أفاضه الله سبحانه وتعالى على عبده الكاتب والداعية د غريب جمعة بحيث هداه إلى التقاط الصور والمشاهد الأكثر تدعيما لمحتوى المجلد والتي تخدم الأفكار الرئيسية التي يسلط كاتبنا الضوء عليها وتلك أكثر من أن تحصى ولكننا نشير إليها إشارات موجزة وعلى الراغبين في المزيد من المعلومات العودة إلى المجلد الأصلي وطرق البحث الأخرى.

– أهمية المرحلة السورية

يذكر لنا كاتبنا أن الشيخ محمد الفاضل بن عاشور أطلق على هذه المرحلة من حياة الإمام عنوانا موضحا لأحداثها حيث أسماها (مرحلة التنقل والاكتشاف والنضال السياسي) ثم تتواصل المعلومات متناولة بداية فكرة الهجرة إلى سوريا وأسبابها وقد لخصها المؤلف في سببين مهمين أولهما رغبة الإمام في التواجد مع أسرته بعد أن فضلت والدته العيش في بلاد الشام لوفرة الأمن بها، أما السبب الآخر فهو طموح الإمام في نشر العلم وخدمة دينه وقضايا أمته وقد وجد أن تحقيق ذلك يبدأ من أرض الشام، ولكن كان هناك سبب قوي وفعال في تأكيد الهجرة ويكمن في شعور الإمام بالظلم الكبير والتفرقة والطبقية المتبعة آنذاك في المجتمع التونسي حيث تم حرمانه من التدريس في الطبقة الأولى من جامع الزيتونة على الرغم من كفاءته ولكن شيوخ المحكمين فضلوا ابن أحدهم وقدموه على الإمام مما كان له بالغ الأثر في نفسه.

– مشاعر وأشعار

وعن وصف الحالة الوجدانية للإمام حال قدومه إلى سوريا واستقبال أهلها له فقد سجل الكاتب مشاهد واقعية في هذا الشأن، فتحكي السطور عن مغادرة هذا الشيخ لتونس دون رفقة زوجته التي منعها والدها من الهجرة مع زوجها، كذلك أضطر الإمام لترك ابنته مع أمها ولكنه وجد في سوريا ما يهون عليه جراحه وآلامه النفسية حيث لقي من أهلها كل حفاوة وتقدير وإعجاب بمنزلته العلمية الرفيعة كما كان لجمال سوريا وأنهارها وبساتينها وأوديتها أثر بالغ في تحسين الحالة المعنوية له، وفي الفصل الأول العديد من الأشعار التي صاغها الإمام معبرا عما مر به منذ خروجه من تونس نقرأ منها ما كتبه متأثرا بابتعاده عن وطنه وزوجته وابنته حيث قال:

حادي سفينتِنا اطرح مِن حمولتِها

زادَ الوقودِ فما مِن طرحِه خطرُ

وخذْ إذا خَمدتْ أنفاسُ مرجلِها

من لوعةِ البَينِ مقباسًا فتستعرُ

وفي البيتين ما يعبر عن لوعة الأشواق وصدق الحنين وفيض المعاناة ونلاحظ ذلك من تشبيه أشواقه بالوقود الذي يكفي لتحريك السفينة وسيرها.

وكان لشهرة الإمام أثرها القوي في حفاوة استقباله من جانب علماء سوريا وأهلها فتم تعيينه أستاذا في المدرسة السلطانية بالإضافة إلى دروسه في الجامع الأموي ومختلف الأندية في دمشق ومما يؤكد ذلك ما ذكره الإمام في رسالته إلى صديقه التونسي الحميم الشيخ محمد النيفر ونقرأ منها ما ورد في صفحة ٦٩: (لقينا من أهل دمشق حفاوة واحتراما فوق ما نستحق لا سيما الناشئة المتأدبة وكثير من أهل الفضل والعلم حتى ظهر منهم الاستبشار وأقبلوا على تهنئتنا عندما علموا بتعيينا لتدريس آداب اللغة العربية والفلسفة في المدرسة السلطانية بدمشق) ولم تقف محبة أهل الشام للإمام عند ما سبق بل تم اختياره عضوا بالمجمع العلمي العربي وكل ذلك اعترافا بفضله ومكانته العلمية الرفيعة.

– الإمام في عيون أهل الشام

ومن منطلق استحضار الشواهد والأدلة بما لا يدع للقارئ مجالا لأدنى شك في مصداقية المعلومات وسلامة مراجعها يذكر كاتبنا من النماذج القوية الواضحة ما يدل على علو منزلة الإمام في قلوب أهل الشام حيث حرص الكبراء والأدباء على لقاء الإمام والاحتفاء به ويكفي أن نذكر مثالين مؤكدين لما سبق وردا في صفحة ٧٠ وهما الشيخ محمد بهجة البيطار (عضو المجمع العلمي العربي) والشاعر خليل مردم (وزير خارجية سوريا حينئذ) ولنقرأ جانبا من كلمات البيطار في حق الإمام: (أستاذنا الجليل السيد محمد الخضر التونسي علم من أعلام الإسلام هاجر إلى دمشق في عهدي علامتي الشام الشيخ عبدالرازق البيطار والشيخ جمال الدين القاسمي فاغتبطا به واغتبط هو بلقائهما وكنا نلقاه ونزوره معهما فأحكمت بيننا روابط الصداقة والصحبة والألفة والمودة من ذلك العهد) ثم يواصل البيطار ثناءه على الإمام الخضر وإعجابه بمنهجه في الدرس واختياره لأمهات الكتب التي تصقل عقول التلاميذ وقد أنشد البيطار مجموعة جيدة من الأبيات الشعرية مؤكدا بها ما سبق تفصيله حيث يقول ما ورد في صفحتي ٧١ ، ٧٢:

يا سائلي عن درسِ ربِّ الفضلِ مولانا الإمامْ

ابن الحسينِِ التونسي محمد الخضرِ الهمامْ

فالحقُّ عوضنا بهِ عن شيخِنا شيخِ الشآمْ

فعليه ما ذَرت الغزالةُ رحمةَ الملكِ السلامْ

وهنا توضيح لقدره والدعاء له كلما أطلت الشمس بنورها على الكون، ولمن يريد المزيد من أبيات هذه القصيدة الرائعة فعليه الرجوع إلى شبكة المعلومات الدولية.

أما الشاعر خليل مردم فعندما علم برغبة الإمام في الهجرة من دمشق أرسل له رسالة مفعمة بمشاعر الإجلال والتقدير وهذا جانب منها ورد في صفحة ٧٢: (سيدي، إن خير ما أثبته في سجل حياتي وأشكر الله عليه معرفتي إلى الأستاذ الجليل السيد محمد الخضر التونسي، فقد صحبت الأستاذ عدة سنين رأيته فيها الإنسان الكامل الذي لا تغيره الأحداث والطوارئ فما زلت أغبط نفسي على ظفرها بهذا الكنز الثمين حتى فاجأني خبر رحيله عن هذه الديار)

وقد نظم الشاعر خليل مردم أبياتا توضح لنا مدى تعلقه ومحبته وتعظيمه لشخصية الإمام نطالع منها:

طيفٌ للمياءَ ما ينفكُّ يبعثُ ليْ

في آخرِ الليلِ إنْ هومتُ أشجانا

يغري الدموعَ بأجفانٍ مسهدةٍ

من حيث يُوري على الأحشاءِ نيرانا

وفي البيتين تعبيرات صادقة عما يعانيه الشاعر من السهد والحنين وألم الفراق الذي يشبه النيران المستعرة في القلب.

– الوفاء والحنين للوطن

يعود بنا كاتبنا د غريب جمعة إلى ملمح بارز في شخصية الإمام ألا وهو الوفاء، فعلى الرغم من الحفاوة الشديدة والمنزلة الرفيعة التي حظي بها في الشام إلا أنه ظل على وفائه لتونس الوطن والأهل ومن دلائل ذلك استمرار مراسلاته مع أصحابه وأحبابه هناك ومنها تلك رسالته إلى حبيبه الشيخ محمد الطاهر بن عاشور وقد حوت بعض الأبيات الشعرية المفعمة بصدق المشاعر وقوة الحنين وروعة الإخلاص والوفاء النادرين ومن ذلك نقرأ في صفحة ٧٣:

أينعمُ لي بالٌ وأنتَ بعيدُ

وأسلو بطيفٍ والمنامُ شريدُ

بعدتُ بجثماني وروحي رهينةٌ

لديكَ وللودِّ الصميمِ قيودُ.

وهكذا رأينا كم كانت المشاعر ملتهبة والروح متعلقة بالوطن الأم والصداقة الصافية مما ينغص الحياة ويؤرق القلب في الهجرة.

– زيارة المدينة المنورة

وقد أتيح للإمام زيارة المدينة المنورة ورؤية الأماكن المقدسة الطاهرة وفاضت به مشاعره وعواطفه الجياشة تعظيما لتلك البقاع العظيمة كما ألقى درسا بليغا في الحرم النبوي الشريف بناء على طلب من أهل المدينة ثم أنشد أبياتا في محبة سيد الخلق والمرسلين ورحمة الله للعالمين جاء منها؛

أحييكَ والآماقُ ترسلُ مدمعا

كأنيَّ أحدو بالسلامِ مودعا

وما أدمعُ البشرى تلوحُ بوجنةٍ

سوى ثغرِ صبٍّ بالوصالِ تمتعا

وتواصل الأبيات ذكر فضائل الرسول عليه الصلاة والسلام ثم يصف الإمام حال الأمة مستنكرا ما وصلت إليه من ضعف وتخاذل نتج عنهما تأخر مكانتها وتراجعها حتى صارت مطمعا لكل الأمم الأخرى.

– زيارة استانبول

لعل من أبرز علامات المرحلة السورية من حياة الإمام أنها مرت بين حل وترحال وزيارات هنا وهناك وعودة لدمشق لمواصلة الكفاح العلمي والديني، حتى زياراته لم تكن للترفيه بل كانت من أجل نشر العلوم الشرعية والعمل على وحدة الصف الإسلامي لاستعادة أمجاد  المسلمين وقوتهم، وقد سنحت له فرصة زيارة استانبول حيث استقبله خاله الشيخ محمد المكي بن عزوز وهناك التقى الإمام بكبار العلماء والشخصيات العامة وسعى بكل جهده لرتق الخلاف بين الأمتين التركية والعربية بما يوضح نظرته الثاقبة ورؤيته الحكيمة لما ينتج عن الوحدة بينهما وقد صاغ في ذلك الشأن أبياتا جاءت في صفحة ٧٧ نقرأ منها:

وكم عبثتْ ريحُ الخلافِ بوحدةٍ

ولم تبقِ من بنيانِها غير أطلالِ

فلاحَ شعورٌ وهو أسعدُ طالعٍ

يُلم شعوثًا تحت وارفِ أظلالِ

ويبدو من البيتين تأثره الشديد وحسرته على نتائج التفرق ولكنه لم يفقد الأمل في إعادة هذه الوحدة وجمع شمل الأمتين معا.

وقد تأثر الإمام تأثرا بالغا بقرار مصطفى كمال اتاتورك حين ألغى الخلافة الإسلامية وأعلن أنه لا دين في الحكم فكان كالصاعقة التي دقت أخر مسمار في نعش الخلافة والوحدة الإسلامية وهب الإمام معبرا عن سخطه ورفضه التام لكل هذه القرارات الظالمة المظلمة فأنشد إحدى قصائده العظيمة الخالدة الشاهدة على مواقفه البطولية ونقرأ منها الأبيات التالية من صفحة ٧٨ والتي يخاطب فيها الخلافة الإسلامية:

ما خطبُ قومٍ طالما وصلوكِ

واعتز باسمِكِ عرشُهم هجروكِ

حرسوكِ أحقابًا وحلقَ صيتُهم

في الخافقينِ لأنَّهم حرسوكِ

كنتِ الوقارَ على وجوهِ غزاتِهم

والأمنَ إن نظروا بعينِ ضحوكِ

وتمضي الأبيات في وصف فضائل الخلافة إلى أن يندد بما فعله أتاتورك من جريمة نكراء في حق الخلافة التي رفعت قدره بين زعماء العالم فكان لما فعله أسوأ النتائج على الشعوب والبلاد الإسلامية فنقرأ من صفحة ٧٩:

نهض الزعيمُ وما رعى عهدَ التي

لولا اسمُها ما صال صولَ ملوكِ

برحَ الخفاءُ وحاد وهو مظفرٌ

نشوانُ عن منهاجِها المسلوكِ

وهكذا أوضحنا جانبا من مواقف الإمام وغيرته على دينه وأمته واستنكاره لكل ما يؤدي إلى الفرقة والتفكك فكان صوته مدويا كالرصاص ينطلق في كل اتجاه محددا هدفه بكل وضوح، فما أحوجنا إلى مثل نضاله في عصرنا الحاضر الذي تكالبت فيه الأمم من كل حدب وصوب لتمزق ثياب الدول الإسلامية وتنهب خيراتها، وإلى لقاء في المقال القادم (الرابع) لاستكمال المرحلة السورية من حياة الإمام والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.

Tags: الإمام محمد الخضر حسينالشاعر محمد الشرقاويد. غريب جمعةشيوخ الأزهرمجلد د. غريب جمعةمحمد الخضر حسين
ShareTweet
الأمة الثقافية

الأمة الثقافية

Related Posts

محمود سامي البارودي
الأمة الثقافية

“تَوَازَنَ الصَّيْفُ والشِّتَاءُ”.. شعر: محمود سامي البارودي

9 أغسطس، 2025
كتاب "تاريخ الثورة الفرنسية"
الأمة الثقافية

تاريخ الثورة الفرنسية: حين تحوّل الفكر إلى دولة

9 أغسطس، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

9 أغسطس، 2025
مأزق خامنئي

دعم الإرهاب وتخريب المشهد الداخلي ..أدوات نظام الملالي في مواجهة ضغوط دولية متزايدة

9 أغسطس، 2025
المساعدات من السماء: إنقاذ عاجل أم عجز دولي

المساعدات من السماء: إنقاذ عاجل أم عجز دولي

9 أغسطس، 2025
تركيا ترحب باتفاق أرمينيا وأذربيجان وتصفه بخطوة نحو "سلام دائم"

تركيا ترحب باتفاق أرمينيا وأذربيجان وتصفه بخطوة نحو “سلام دائم”

9 أغسطس، 2025

أحدث المستجدات

باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

9 أغسطس، 2025
مأزق خامنئي

دعم الإرهاب وتخريب المشهد الداخلي ..أدوات نظام الملالي في مواجهة ضغوط دولية متزايدة

9 أغسطس، 2025
المساعدات من السماء: إنقاذ عاجل أم عجز دولي

المساعدات من السماء: إنقاذ عاجل أم عجز دولي

9 أغسطس، 2025
تركيا ترحب باتفاق أرمينيا وأذربيجان وتصفه بخطوة نحو "سلام دائم"

تركيا ترحب باتفاق أرمينيا وأذربيجان وتصفه بخطوة نحو “سلام دائم”

9 أغسطس، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

باكستان تعتمد مشروعًا شمسيًا لتزويد جيلجيت-بلتستان بـ100 ميجاوات

9 أغسطس، 2025
مأزق خامنئي

دعم الإرهاب وتخريب المشهد الداخلي ..أدوات نظام الملالي في مواجهة ضغوط دولية متزايدة

9 أغسطس، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?