جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

متنزه معسكر الرشيد السياحي.. تفاصيل المشروع وموعد افتتاحه

عبده محمد by عبده محمد
2 يوليو، 2023
in تقارير, سلايدر
0

الأمة| كشفت أمانة بغداد، تفاصيل مشروع متنزه معسكر الرشيد السياحي، والذي يضم مساحات خضراء وملاعب وأماكن لسباق السيارات ومرافق عديدة أخرى، كما تم الكشف عن الموعد المقرر لافتتاحه. 

 

ومعسكر الرشيد هو قاعدة عسكرية جوية قديمة للجيش العراقي، وأمر رئيس الوزراء العراقي محمد عياش السوداني في مارس/ آذار الماضي بتحويله إلى متنزه سياحي.

 

 

محمد الربيعي، مدير العلاقات والإعلام في أمانة العاصمة كشف أن متنزه معسكر الرشيد البالغ مساحته 5 آلاف دونـم، سيتم إخلاؤه من السكن وستعود أملاك هذه المنطقة إلى أمانة بغداد، بعد سحبها من الوزارات المعـنية ومن المتجاوزين، وفق قرار رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي تبـلغ به أمين بغداد عمار موسى.

 

غابة خضراء  في بغداد

 

وذكر في تصريح لوكالة الأنباء العراقية، يوم الأحد، أن هناك “خطة لتحـويل هذه المنـطقة إلى مسـاحات خضراء وغابة من غابات بغداد، سيـما أن العاصمة بغداد تفتقد إلى الغابات في تصميمها باستثناء غابة التاجي وهي غير مسـتغلة اسـتغلالا كبيرا”.

 

وأضاف أن”الشركات ستجلب الأشـجار من خارج العراق، وسيـتم تهيئتها وتهيئة التربة بما ينـاسب المناخ العراقي والبـنى التحتية”.

 

وأشار إلى أنه “سيتم توفيـر وسائل الترفيه كـافة بهذا المشروع السياحي”.

 

تصميم تركي لـ متنزه معسكر الرشيد

 

ويتولى حاليا مكتب استشاري تركي إعداد دراسة حول متنزه معسكر الرشيد السياحي، وفق الربيعي. 

 

وقال إن المكتب قدم “دراسات أولية مجـانية لحين الاتفاق على رؤية تصميمية”.

 

 وذكر أن التصميم الأولي، تضمن “خدمات وبنى تـحتية وسياحة ومنطقة ألعاب وبرامج ثقافية واجتماعـية ونسوية… وفق مقاييس عالمية، مع احتسـاب مساحات الطـرق والمساحات الخضراء ومساحـات المياه”.

 

وقال إن المشروع “سيحال لشركات استثمارية، ويتم تنفيذ المـشروع بحسب ما هو موجود بالمخطـطات والرسوم التي وصـلـت للأمانة”. 

 

موعد افتتاح متنزه معسكر الرشيد

 

وحول موعد تنفيذ متنزه معسكر الرشيد، أوضح أنه “حال اعتماد المشروع من قبل مجلس الوزراء، خلال شهر يوليو/ تموز، فإن العـمل بتنفيذه سيبدأ في شهر أغسطس/ آب أو شهر سبتمبر/ أيلول وعلى شكل أجزاء، وقد يرى المشروع النور بأكـمله عام 2025، وسيتم افتتاحه كـاملا وليس على  مراحل”.

 

وأكد الربيعي، أن” أمانة بغداد بصدد استقبال أفكار ورؤى أخرى للمشروع الذي يتضمن أيضا بحيرات ومسابح وملاعب وساحات لسباق السيارات وفق تصاميمه”.

 

وتابع ” طرحت فكرة تتعلق بتخصيص 400 دونم من مسـاحة المشـروع لتكون عبارة عن عراق مصغر يضم آثار وتراث جـميع المـحافظات ليتسنى للجميع الاطـلاع عليها”. وحول ميزانية مشروع المتنزه، قال إنه “سيكون التخصيص المالي عن طريق الاستثمار”.

 

Tags: العراقتصميم معسكر الرشيدتفاصيل متنزه معسكر الرشيدمتنزه معسكر الرشيدمشروع معسكر الرشيدمعسكر الرشيدمعسكر الرشيد في بغدادموعد افتتاح متنزه معسكر الرشيد
ShareTweet
عبده محمد

عبده محمد

صحفي

Related Posts

أخبار

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا يسفر عن قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟
تقارير

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا: قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا: قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025
دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

دمشق: أول انتخابات برلمانية في ظل الإدارة الجديدة منتصف سبتمبر  

27 يوليو، 2025

بمناسبة اليوم العالمي للشطرنج..لاعبين مصريين وروس يتنافسون للفوز

27 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

خروج قطار ركاب عن مساره في ألمانيا: قتلى وجرحى

27 يوليو، 2025
في خضم التصعيد العسكري المتواصل بين كمبوديا وتايلاند، تتباين الآراء والتحليلات حول أسبابه وخلفياته، وتُجمع معظمها على أن النزاع الحدودي الحالي يتجاوز مجرد تبادل نيران، ليكشف عن صراع أعمق على النفوذ الإقليمي والسلطة الداخلية. في تايلاند، عبّر العديد من النشطاء عن قلقهم من استخدام الحكومة الحالية لهذا الصراع كأداة لتعزيز سلطتها في الداخل، وسط دعوات متزايدة لفرض حالة الطوارئ في المناطق الحدودية. وكتب الناشط المعروف سونجساك جايان: "المدنيون يموتون، والنخبة العسكرية تتفاوض على المكاسب". هذه الانتقادات تترافق مع تنامي الغضب الشعبي بعد مقتل أسرة كاملة إثر سقوط قذيفة كمبودية على سوق شعبي في محافظة سيساكيت – حادثة أثارت تعاطفًا واسعًا في الشارع التايلاندي، ووصفتها صحيفة The Guardian بأنها "أكثر اللحظات حزنًا في الأزمة حتى الآن". على الجانب الكمبودي، صدرت دعوات لوقف إطلاق النار من شخصيات دينية بارزة، حيث صرّح رئيس دير "سامرونغ" البوذي في تصريحات لوكالة AP، قائلاً: "كل من يطلق النار هو خاسر، والحرب لا تبني الأمم، بل تحطمها". وفي الوقت نفسه، تظاهر عشرات المدنيين في العاصمة بنوم بنه، مطالبين بوقف العمليات العسكرية والعودة إلى الحوار. دوليًا، جاء الموقف الأميركي متداخلًا مع حسابات سياسية داخلية. فقد تبنّى الرئيس دونالد ترامب دور الوسيط ودفع الطرفين إلى إعلان نوايا مبدئية تجاه وقف النار، وهو ما فسّره مراقبون بأنه محاولة لإعادة تقديم نفسه كرجل الصفقات الدولية قبيل الانتخابات الأميركية القادمة. وأشار تحليل لمعهد بروكينغز إلى أن "تدخل ترامب سياسي بامتياز، ويعتمد على نتائج هشة في ظل غياب آلية متابعة دولية رسمية". من جهة أخرى، تسعى ماليزيا إلى إنقاذ الموقف عبر مبادرة ديبلوماسية دعت فيها الطرفين إلى محادثات رسمية في كوالالمبور، بإشراف رئيس الوزراء أنور إبراهيم وبمشاركة وفود من رابطة آسيان. وفي هذا السياق، قال البروفيسور لي كونغ، المتخصص في شؤون جنوب شرق آسيا من جامعة سنغافورة، لقناة الجزيرة: "هذه الحرب الصغيرة تختصر صراعًا كبيرًا بين الصين والولايات المتحدة... تايلاند تزداد قربًا من واشنطن، بينما تظل كمبوديا أقرب إلى بكين". الصين، رغم صمتها الظاهري، مارست بحسب تقارير دبلوماسية ضغوطًا غير معلنة على الحكومة الكمبودية لضبط النفس، خشية أن تتأثر مصالحها الاقتصادية المتزايدة في المنطقة. وذكرت صحيفة South China Morning Post أن بكين لا ترغب في توسع النزاع ليهدد استثماراتها في البنية التحتية الكمبودية، وخاصة تلك المرتبطة بمبادرة "الحزام والطريق". أمام هذه التفاعلات، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من تسارع موجات النزوح، ووصفت المفوضة الأممية لشؤون اللاجئين ما يجري بأنه "كارثة إنسانية في طور التشكل، إن لم تتوقف المدافع فورًا". وقد دعت إلى فتح ممرات آمنة وإرسال مساعدات عاجلة إلى المناطق المتضررة على طرفي الحدود. وفي المحصلة، تتقاطع مآسي المدنيين مع تعقيدات السياسة، وتبقى الأنظار معلقة على اجتماع كوالالمبور المرتقب، حيث قد يُرسم أول خيط لحل سياسي... أو بداية فصل جديد من التصعيد. هل ترغب أيضًا في تجميع أبرز ردود الفعل العربية أو الإسلامية على هذه الأزمة؟

تطورات الصراع بين كمبوديا وتايلاند: تصاعد ميداني وجهود دبلوماسية

27 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?