• الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
    • سير وشخصيات
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • مرئيات
  • الأمة الرياضي
  • منوعات
  • اﻷرشيف
  • Home 1
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home سير وشخصيات

“أحمد زكي باشا”.. مُبتكِر علامات الترقيم، وحروف الطباعة العربية، ورائد عِلم التحقيق

يسري الخطيب by يسري الخطيب
6 يوليو، 2024
in سير وشخصيات
0 0
1
أحمد زكي باشا شيخ العروبة

أحمد زكي باشا شيخ العروبة

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد زكي بن إبراهيم بن عبد الله النجار

(1867م / 5 يوليو 1934م)،

– أحد أعيان النهضة الأدبية في مصر، ومن رواد إحياء التراث العربي الإسلامي، واشتهر في عصره بلقب “شيخ العروبة”

– وُلِدَ بالإسكندرية، ونشأ يتيما، فكفله عمه الذي كان رئيسًا للمحكمة الابتدائية الأهلية، وتلقّى تعليمه بالقاهرة، وتخرّج في مدرسة الإدارة (كلية الحقوق الآن) سنة 1887م.

– درسَ فن الترجمة، وكان يجيد الفرنسيّة والإنجليزية والإيطالية واللاتينية، بالإضافة إلى العربية التي نبغ فيها وكان من روادها الكبار.

– عمل مترجما في مجلس النظّار (الوزراء)، وتدرّج في المناصب حتى صار سكرتيرا لمجلس الوزراء سنة 1911م، وظلَّ في منصبه هذا حتى أحيل إلى التقاعد.

– عاصر أحمد زكي باشا كبار أعلام النهضة العربية: رفاعة الطهطاوي، وجمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، وكان لا يقل عنهم نبوغا وعِلما، بل يتفوق عليهم في بعض المعارف، لكنه لم ينل حظه من الشهرة، لأنها كما قال الشيخ الشعراوي: (الشهرةُ نوعٌ من أنواعِ الرِّزق)..

– كان “أحمد زكي باشا” كثير السفر والترحال؛ فقد سافر إلى إنجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، كما سافر إلى الشام، وإسطنبول، والقدس، واليمن، وقبرص، وقد تركت تلك الأسفار أثرا كبيرا في حياته العلمية والعملية والأدبية، وجعلته متفرّدا في ثقافته وأفكاره، فقد زار عشرات المكتبات في جميع أنحاء العالم، وقرأ مؤلفات عباقرة الشرق والغرب، لكنه ظل مسلما عربيا حتى النخاع، يدافع عن الإسلام، ويحقق في كتب التراث، ويرد على المستشرقين والملاحدة العرب.

من أبرز أعماله:

1- أول من أدخل علامات الترقيم للغة العربية، ووضع أُسسها وقواعدها، ومنها الفصلة، والنقطة، وعلامة التعجب، والفاصلة المنقوطة..إلخ ..

ووقف على ما وضعه علماء الغرب في هذا الشأن، واصطلح على تسمية هذا العمل بالترقيم؛ لأن هذه المادة تدل على العلامات والإشارات والنقوش التي توضع في الكتابة.. وقد أتم عمله هذا في رسالة بعنوان: الترقيم وعلاماته باللغة العربية، طبع سنة 1911م.

2- إحياء التراث العربي، وتحقيق ونشر مخطوطات التراث، وهو أول من جمع التراث العربي من مكتبات الآستانة وأوروبا والمشرق وتصويره فوتوغرافيا ومراجعته والتعليق عليه ونشره.

3- العناية بالآثار العربية والبحث عن القبور والمواقع المندثرة والدعوة لتكريم أصحابها.

4- تحقيق أسماء الأعلام والبلدان والوقائع والأحداث في مجال اللغة العربية والتاريخ والجغرافيا.

5- قام بوضع رسائل صغيرة في جوانب مهمة، يصل عددها لثلاثين رسالة، عالجت موضوعات متفرقة مثل: “اختراع البارود والمدافع وما قاله العرب في ذلك”، و”الطيران في الإسلام”، و”سراديب الخلفاء الفاطميين”.

كما قام ببحوث بيّنت أن العرب هم أول من كشفوا منابع النيل، وأول من أثبتوا كروية الأرض قبل الأوربيين بثلاثة قرون، ونفى أن يكون رأس الحسين مدفونا في مصر، وأن يكون جوهر الصقلي والجبرتي مدفونين في الجامع الأزهر.

6- اختصرَ حروف الطباعة العربية من 905، إلى 132 شكلا و46 علامة، وذلك بعد أن قام بنفسه بتجارب يومية في مطبعة بولاق في عملية استغرقت ثلاثة أشهر.

7- تقدّم بمشروع لإحياء الأدب العربي إلى مجلس الوزراء، فأقرّه في جلسته التي ترأّسها الخديوي عباس حلمي في 24 أكتوبر 1910م.

8- صاحب مكتبة شخصية تضم حوالي 18 ألف مجلد،

9- أول من أطلق على الأندلس التسمية الشهيرة: «الفردوس المفقود»،

10- أول من استخدم مصطلح «تحقيق» على أغلفة الكتب العربية،

11- أول من استخدم التصوير في نقل المخطوطات والكتب النادرة

12- كتبَ في التاريخ، وأدب الرحلات، والأدب، واللغة، وحقَّق كثيرًا من المخطوطات؛ فـقـدَّم لنا أكثر من ثلاثين كتابًا مؤلَّفًا، كما ترجم العديد من الكتب، بالإضافة إلى مئات المقالات التي كَتَبَهَا في مجموعة من الصحف والمجلات العربية – آنذاك – كالأهرام، والمقطم، والبلاغ، والمؤيَّد، والهلال، والمقتطف، والمعرفة، والشورى، ومجلة المجمع العلمي (دمشق).

من أشهر كتبه:

1- أسرار الترجمة

2 – قاموس الجغرافية القديمة

3- موسوعات العلوم العربية

4 – ذيل الأغاني

5 – نتائج الأفهام في تقويم العرب قبل الإسلام

6- تاريخ المشرق

7 – الدنيا في باريس

8 – عجائب الأسفار في أعماق البحار

9 – تاريخ المشرق.

– رحل عن الدنيا، في مثل هذا اليوم: 5 يوليو 1934م، وعمره (67 عاما) ولم ينجب، وتحدث عن هذا كثيرا، فقد كان يتمنى أن يكون له (ابن).

– جزاكَ اللهُ خيرا يا شيخ العروبة عن الدين واللغة، وكلنا يا سيّدي أولادك

……….

المصدر:

موسوعة (شموسٌ خَلْفَ غيومِ التأريخ – يسري الخطيب)

Tags: أحمد زكي باشاأسرار الترجمةتاريخ المشرقرائد عِلم التحقيقسير وشخصياتشموسٌ خلفَ غيومِ التأريخشيخ العروبةمُبتكِر علامات الترقيمموسوعات العلوم العربيةيسري الخطيب

Tags

أمريكا أوكرانيا إسرائيل إندونيسيا إيران اسرائيل الأمة الأمة الثقافية الأمة الرياضي الأمم المتحدة الأهلي المصري الاحتلال الامة الدوري المصري الزمالك السعودية السودان السيد التيجاني الصين الضفة الغربية الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الولايات المتحدة ايران باكستان بايدن ترامب تركيا جريدة الأمة الاليكترونية حزب الله حماس روسيا ريال مدريد سوريا شعر طوفان الأقصى غزة فلسطين فوائد لغوية قطاع غزة كتائب القسام لبنان محمود زعقوق مصر نتنياهو
  • Home
  • Home 1
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • Home
  • Home 1
  • الرئيسية

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?