دعت ماليزيا اليوم الأحد إلى تمديد وتوسيع نطاق وقف إطلاق النار بعد الزلزال في ميانمار، حيث كثفت دعواتها لتنفيذ خطة سلام من خمس نقاط طال انتظارها.
أعلن المجلس العسكري الحاكم في البداية هدنة في الحرب الأهلية متعددة الأطراف بعد زلزال ضخم في أواخر مارس أسفر عن مقتل ما يقرب من 3800 شخص وتشريد عشرات الآلاف.
ومن المقرر أن ينتهي هذا الاتفاق، الذي تم تمديده من قبل، في نهاية مايو – على الرغم من أن مراقبي الصراع يقولون إن القتال والغارات الجوية للمجلس العسكري استمرت طوال الوقت.
وفي اجتماع لوزراء خارجية المنطقة يوم الأحد، اقترح وزير الخارجية الماليزي محمد حسن “تمديد وتوسيع نطاق وقف إطلاق النار خارج المناطق المتضررة حاليًا”، وفقًا لبيان.