رأس الأفعى في إيران
-
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (22)
نعود ونقول العيب فينا وليس فيهم.. وإذا كان الغراب دليل قومٍ دلهم على أرض الخراب.. لم يكتفي غربان السوء ملالي…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (21)
لا يقوم إصلاح إلا على اساس بيانات لقراءات وتجارب وتشخيص ونقد وجلد للذات وخلق رؤية بتجردٍ وحيادٍ تامين بغية خدمة…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (20)
[مدخلٌ إلى الحقيقة] الغرب ونعني به الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.. أما المجتمع الدولي فيعني المنظومة الدولية التي تحكم العالم…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (19)
مما يثير الدهشة والاستغراب تلك العقلية العبثية الفاعلة في إطار (المُخادع والفريسة)، والأكثر إثارة للغرابة هو أن الفريسة يروق لها…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (18)
يدعو قيصر الملالي الكاهن علي خامنئي اليوم إلى عدم وقف إطلاق النار في غزة وليس ذلك أول توافق في الرأي…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (17)
بداية.. هل تمتلك مراكز القوى الحاكمة في إيران قدراتً صاروخيةً متطورة نوعا ما؟ نعم تمتلك قياسا بقدرات دول المنطقة؛ هل…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (16)
من القفز على دماء وجثث ثوار ثورة 1979 الوطنية التي أطاحت بدكتاتورية الشاه والتي قفز وتسلق عليها خميني ومن بعده…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (14)
للمرء أن يتخيل كيف يشاء حجم المصيبة التي ألمت بدولة العراق مسار متواصل من النكبات التاريخية التي لا تحصى ولا…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (13)
التقديم جزءا من المصيبة … قيل (ومن يكن الغراب له دليلاً يدلهم على جيف الكلاب) أي أنه إذا كان…
أكمل القراءة » -
أقلام حرة
د. محمد الموسوي يكتب: أفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح (12)
في نهاية ثمانينيات القرن الماضي كان قد تبين للغرب أن الحرب الطاحنة التي فُرِضت على العراق لم تقضي عليه…
أكمل القراءة »
