يتخذ الجيش الصيني نظرة أكثر صرامة بشأن أرباحه، حيث يؤكد الضباط على الحاجة إلى إبقاء التكاليف تحت السيطرة بينما يواصل جيش التحرير الشعبي حملة التحديث الضخمة.
قالت قوات الشرطة المسلحة في مقاطعة شاندونغ الشرقية في تعليق لها في صحيفة جيش التحرير الشعبي الصيني أمس الأربعاء: “إن اقتصاد بلادنا يزداد قوة، لكن مهام الاستعداد للنضال العسكري وتحويل الجيش شاقة، وهناك العديد من الأماكن التي تحتاج إلى استثمار الأموال”.
“يجب تركيز الموارد المحدودة على الاستعداد للحرب والقتال، وأنواع جديدة من القوات القتالية، ومجالات الفعالية القتالية المطلوبة بشكل عاجل.”
وحث تعليق آخر منسوب إلى “تشانغ زيكون” جيش التحرير الشعبي على “عدم القيام بأشياء لا تأخذ في الاعتبار التكلفة أو القدرة على تحمل العبء الاقتصادي”.
قال تشانغ: “يجب أن نعتمد معدل المساهمة في الفعالية القتالية كمعيار”. لم تُحدد صحيفة جيش التحرير الشعبي الصيني انتماء تشانغ، لكن تقارير سابقة تُشير إلى أنه ضابط في الجيش.
