
كشفت مصادر مطلعة، عن أن مسئولين في جهاز المخابرات العامة وجهوا الدعوة لوفد حركة حماس للحضور إلى القاهرة بشكل عاجل لبحث سبل وقف العدوان على غزة.
في سياق متصل، قال مصدر أمني للقناة 12 الإسرائيلية، إن تل أبيب ستعود إلى المفاوضات مع حركة حماس، ولكن هذه المرة تحت النار، مشددا على أن وقف إطلاق النار سيكون مقابل إطلاق سراح الأسرى من القطاع.
وفي السياق، قال مصدر أمني لصحيفة “إسرائيل هيوم” إن الهدف من العملية هو الضغط على حماس لإعادتها إلى طاولة المفاوضات وإطلاق سراح أكبر عدد ممكن من الرهائن، محذرا من أنه “إذا لم توافق حماس على هذا فإن العملية ستتوسع ولن تقتصر على الغارات الجوية”.