جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. نصر فحجان يكتب: وعلى الأعراف رجال

د. نصر فحجان by د. نصر فحجان
9 يوليو، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

د. نصر فحجان.. عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

يقول الله تعالى: (وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلاً بسيماهم) الأعراف: 46

 المشهور في تفسير هذه الآيات أنّ أصحاب الأعراف هُم مَن تساوَتْ حسناتهم وسيئاتهم، وهو تفسيرٌ يحتاج إلى مزيد من النظر، وإعادة التدبّر والتأمّل والتفكير، خاصّة أنه لا يخدمُه السياق، ولا يحتمله المعنى، ولا يقبله الموقف، وسنحاول في الصفحات التالية إن شاء الله أن نقف على حقيقة أصحاب الأعراف، فنتعرف على صفاتهم وأدوارهم ووظائفهم التي أَذِن الله لهم بها، وعلى ماهية الأعراف ومكانها ووقتها.

أوَّلاً: (وبينهما حجاب):

 أيْ بين المؤمنين (أصحاب الجنة) وبين الكافرين (أصحاب النار)، والحجاب فيه معنى المفارقة والعزل والفصل، وقد جعل الله بينهما حجابًا يفصل ويفارق بينهما، فكل فريق منهما له عاقبةٌ وطريقٌ يختلف عن الآخر، ويمكن القول: إنّ أصحاب الجنة محجوبون عن أصحاب النار، وأصحاب النار محجوبون عن أصحاب الجنة، فلا يختلط فريقٌ بالآخر كما كانوا في الدنيا، وفي هذا ما يجلب الحسرة والندم والحزن للكافرين وهم مجموعون معًا ينتظرون دخول النار، وفي الوقت ذاته فإنَّ هذا الحجاب يميِّز المؤمنين، ويجلب لهم الفرح والسعادة وهم ينتظرون الإذن لهم بدخول الجنة.

ثانيًا: (وعلى الأعراف رجال):

 جاء في التفسير الكبير للرازي: (وأما الأعراف فهي جَمْع عُرْف، وهو كل مكان عالٍ مرتفع، ومنه عُرْف الفَرَس، وعُرْف الديك، وكلُّ مُرتفِع من الأرض عُرْف، وذلك بسبب ارتفاعه يصير أعْرَف ممّا انخفض منه).

 وهذه الأعراف التي تتحدث عنها الآية الكريمة هي أماكن عالية مرتفعة في أرض الحساب، يجعل الله عليها رجالاً يراهم كلُّ الناس من المؤمنين والكافرين، ويرَون كل الناس من المؤمنين والكافرين، وذلك بعد انتهاء الحساب ووَضْعِ الكتاب، وبعد أنْ عرف المؤمنون الذين أُوتوا كتبَهم بأيمانهم أنهم من أهل الجنة، وعرف الكافرون الذين أُوتوا كتبَهم بشمائلهم أنهم من أهل النار، في آخر مشهد من مشاهد يوم القيامة حيث ينتظر الجميع القضاء الإلهي العظيم، فيُساق الذين كفروا إلى جهنم زمرًا، ويُساق الذين اتقَوا ربهم إلى الجنة زمرًا.

 وهؤلاء الرجال الذين يكونون على الأعراف العالية، هُم رجالٌ مؤمنون لهم صلاحياتٌ خاصَّة قد خصَّهم الله تعالى بها، فَهُم أعلى منزلةً، وأرفع مقامًا من سائر الناس، ولهم أنْ يشفَعوا عند الله تعالى بإذنه لمن يشاء، ولهم أنْ يأمُروا ويأْذنُوا بدخول الجنة للمؤمنين كما أراد الله، ولهم أنْ يُقَرِّعوا أصحابَ النار من الكافرين، وهُم شهداء الله تعالى على أعمال الناس يوم القيامة، وهم رجالٌ من النَّبيين والشهداء، وهو ما نفهمه من قول الله تعالى: (وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون 69 ووفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون) الزمر [69، 70]

ثالثًا: صفات أصحاب الأعراف:

وأصحاب الأعراف يتَّصفون بصفاتٍ، منها:

1- إنّهم رجالٌ (ليسوا ملائكة وليسوا نساءً):

 يقول الله تعالى: (وعلى الأعراف رجال)، وفي هذا تصريح بأنهم ليسوا من الملائكة، فالملائكة ليسوا رجالًا وليسوا نساءً، ولكنهم عبادٌ مكرمون لا يعصُون الله ما أمرهم ويفعلون ما يُؤمرون.

 وفي الوقت نفسه هم رجال، وليسوا نساءً، مع ما في مفردة (رجال) من دلالات القوة، وهو كما في قوله تعالى عن الأنبياء والمرسلين الذين لم يكن أحدٌ منهم من النساء: (وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم من أهل القرى) (يوسف: 109).

2- (يعرفون كلاً بسيماهم):

 وقد خَصَّ الله تعالى هؤلاء الرجال (أصحاب الأعراف) بأنهم يعرفون أصحاب الجنة، وأصحاب النار بسيماهم وعلاماتِهم وصفاتِهم، بما حباهم الله تعالى من الفراسة والذكاء والعلم والمعرفة، وهو ما يجعل القولَ بأنهم هم الأنبياء والشهداء أقربَ من أيِّ قول آخر، فليس أحدٌ أعلى درجةً من الأنبياء والشهداء ليكونوا على الأعراف يشهدون على الناس يوم القيامة، ويشفعون لمن شاء الله منهم.

والأنبياء والشهداء يشهدون يوم القيامة على أقوامهم وأممهم، وسيشهد عليهم جميعًا نبيُّ الله محمد صلى الله عليه وسلم، كما في قوله تعالى: (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا) {النساء: 48}.

3- يتكلمون بإذن الله تعالى:

 هم رجال يأْذن الله تعالى لهم بالكلام في وقت لا يتكلم فيه أحدٌ إلا بإذنه، كما في قوله تعالى: (لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابًا) {النبأ: 38}.

 وهم يَشْفَعُون بإذن الرحمن للمؤمنين، ويأذنون لهم بدخول الجنة: (يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولاً) {طه: 109}.

4- يقولون صوابًا يُرضي الله تعالى:

 وهم عندما يأذن الله تعالى لهم بأنْ يتكلموا فإنهم يتكلمون بما هو صواب، يقول الله تعالى: (لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابًا) {النبأ: 38}، فقولهم للمؤمنين الذين لم يدخلوا الجنة: (ادخلوا الجنة) هو صوابٌ يرضاه الله تعالى.

 ويتكلمون بما يُرضي الله تعالى: (يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولاً) {طه: 109}، وتقريعهم للكافرين قبل أن يُساقوا إلى جهنم هو صوابٌ ممّا يرضاه الله تعالى لهم، وهو ما نجده في قول الله تعالى: (ونادى أصحاب الأعراف رجالا ًيعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون) {الأعراف: 49}.

المَهام المُوكَلة لأصحاب الأعراف:

1- طَمأنة المؤمنين وتبشيرهم بدخول الجنة:

 يقول الله تعالى: (ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون):

 في هذه الآية الكريمة إشارةٌ إلى أنَّ المؤمنين مِن أصحاب الجنة لا يزالون ينتظرون قضاء ربهم بدخول الجنة، خاصّة وأنّ الحساب قد انتهى ووُضِع الكتاب، وانقسم الناس إلى فريقين: “أصحاب الجنة” و”أصحاب النار”، وأنّ المؤمنين يطمعون ويرجُون أنْ يدخلوها.

 وأصحاب الأعراف من النبيّين والشهداء يُنَادُون المؤمنين ويُطمئنونهم بقولهم: (سلام عليكم)، أيْ لا خوفٌ عليكم، ولا حُزن ينتظركم، في إشارة إلى أنهم سيدخلون الجنة، وأنّ انتظارهم لقضاء الله في شأن الناس لا يعني أنهم محرومون منها، بل ها هم النبيون يبشرونهم بالجنة، ويُلقون عليهم السلام فيشعرون بالأمن والأمان وعدم الخوف.

 وهؤلاء المؤمنون الذين لم يأذن الله تعالى لهم بدخول الجنة بعد، هم في خوف وتوجُّس وترقُّب، خاصّة عندما تُصْرَف أبصارهم تلقاء أصحاب النار الكافرين، فيشعرون بالخطر والخوف، ويتوجّهون إلى الله بالدعاء أنْ لا يجعلهم مع القوم الظالمين، وفي هذا يقول الله تعالى: (وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين) فما يلبثون أنْ يسمعوا أصحاب الأعراف يقولون لهم: (ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون) {الأعراف: 50}.

2- تقريع وتأنيب المستكبرين من أصحاب النار:

 لقد منح الله تعالى أصحاب الأعراف من النبيين والشهداء صلاحياتٍ لم يمنحها لغيرهم من المؤمنين، وهذه الصلاحيات تُؤهّلهم لأنْ يشفَعُوا عند الله تعالى لمن شاء من المؤمنين، وهم في الوقت ذاته مؤهّلون لمخاطبة الكافرين من أصحاب النار، وتقريعهم، وتذكيرهم بما كانوا يستكبرون به في الدنيا، وفي هذا يقول الله تعالى: (ونادى أصحاب الأعراف رجالاً يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون 48 أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة) {الأعراف: 49-50}، فأصحاب الأعراف في الآيات السابقة ينادُون رجالًا من أصحاب النار كانوا يستكبرون في الدنيا، ويعرفونهم بصفاتهم وعلاماتهم وسيماهم، ويقرّعُونهم قائلين لهم: (ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون)، وها أنتم قد عرفتم أنّ مصيركم إلى النار، فلم ينفعكم سلطانُكم، ولا جمعُكم، ولا قوتُكم، ولا مالُكم، ولم يعُدْ لكم شيءٌ من هذا، وفي هذا تأنيبٌ وتَبْكِيتٌ من أصحاب الأعراف لهم، وزيادة في حسرتهم وعذابهم.

 ويبدو من السياق أنّ هؤلاء المستكبرين من السادة والزعماء والكبراء كانوا في الدنيا يمارسون الظلم والطغيان في الأرض، وكانوا يَتَألَّوْن ويُقسِمون على الله تعالى ويفتئتون عليه، ويقولون عن فئة من المؤمنين: لن ينالهم الله برحمة، ولن يكونوا مِن أصحاب الجنة، وأنهم سيكونون معنا في نفس المصير، فيُوجّه أصحاب الأعراف من النبيين والشهداء السؤال لهم: (أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة).

 وفي قول أصحاب الأعراف لأصحاب النار: (أهؤلاء) إشارة إلى المؤمنين الذين كانوا مستضعفين في الدنيا، أيْ: أهؤلاء المؤمنون الذين كنتم تزعمون أنهم لن ينالهم الله برحمة؟ وأنهم لن يدخلوا الجنة؟

 وفي هذه اللحظة يأْذَن الله تعالى لأصحاب الأعراف من النبيين والشهداء بأنْ يقولوا لهؤلاء المؤمنين الذين ينتظرون دخول الجنة: (ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون).

الخُلاصَة:

أصحاب الأعراف ليسوا الذين تساوَتْ حسناتهم وسيئاتهم:

 وممّا سبق يتبين لنا أنّ الله تعالى يُهيّئ يوم القيامة “أعرافًا” يراها الجميع لارتفاعها وظهورها، ويجعل عليها رجالاً لهم صلاحيات خاصَّة في مخاطبة المؤمنين الذين ينتظرون دخول الجنة، ومخاطبة الكافرين المستكبرين قبل أنْ يُساقوا إلى جهنم، ويخُصُّ الله تعالى هؤلاء الرجال بالشفاعة للمؤمنين وتبشيرهم وطمأنتهم ودعوتهم لدخول الجنة.

 والرجال الذين يجعلهم الله تعالى على الأعراف هم النبيّون والشهداء، وهم أعلى الناس منزلة، وأرفعهم مقامًا، حيث يخاطبون أصحاب الجنة ويبادرونهم بإلقاء السلام عليهم، ويخاطبون الكافرين ويُقرِّعونهم قائلين: (أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة) {الأعراف: 50}، ثم يلتفتون إلى المؤمنين مرة أخرى، ويقولون لهم: (ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون). {الأعراف: 50}.

 ولم يرد في القرآن الكريم أو في الحديث النبوي الصحيح ما يُشير أو يدل على أنّ أصحاب الأعراف هم من الذين تساوَتْ حسناتهم وسيئاتهم، وإنّ هذا القول لا صحةَ ولا اعتبارَ له، فهو قول لا يخدمُه السياق، ولا يحتمله المعنى، ولا يقبله الموقف.

د. نصر فحجان – غزة

Tags: أصحاب الأعرافأصحاب النارالأعرافالمؤمنيند. نصر فحجانصفات أصحاب الأعرافوعلى الأعراف رجال
ShareTweet
د. نصر فحجان

د. نصر فحجان

عميد‏ ‏كلية دار الدعوة والعلوم الإنسانية‏.. ومحاضر دراسات إسلامية - غزة

Related Posts

كيف نمنع الكاهن الأمريكي من بناء سورية الثانية ونبني سورية الجديدة؟
بحوث ودراسات

كيف نمنع الكاهن الأمريكي من بناء سورية الثانية ونبني سورية الجديدة؟

15 يوليو، 2025
عصام تليمة.. داعية ومحاضر وباحث إسلامي
بحوث ودراسات

عصام تليمة يكتب: إخوانجية تحولوا لأمنجية!!

15 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

بدء جلسة محاكمة نتنياهو في قضايا الفساد والرشوة

16 يوليو، 2025
أسعار الذهب فى مصر اليوم الجمعة بعد خفض الفائدة 1%

مصر.. هبوط مفاجئ للذهب بعد تراجع الأونصة لمستويات 3327 دولار

16 يوليو، 2025
هآرتس: 100 ألف فلسطيني في غزة ضحايا الهجمات الإسرائيلية

استشهاد 20 فلسطينيا بغارات إسرائيلية منذ فجر اليوم على غزة

16 يوليو، 2025

سوريا تقرر منع دخول الشاحنات المصرية والسعودية إلى أراضيها

16 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

بدء جلسة محاكمة نتنياهو في قضايا الفساد والرشوة

16 يوليو، 2025
أسعار الذهب فى مصر اليوم الجمعة بعد خفض الفائدة 1%

مصر.. هبوط مفاجئ للذهب بعد تراجع الأونصة لمستويات 3327 دولار

16 يوليو، 2025
هآرتس: 100 ألف فلسطيني في غزة ضحايا الهجمات الإسرائيلية

استشهاد 20 فلسطينيا بغارات إسرائيلية منذ فجر اليوم على غزة

16 يوليو، 2025

سوريا تقرر منع دخول الشاحنات المصرية والسعودية إلى أراضيها

16 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

بدء جلسة محاكمة نتنياهو في قضايا الفساد والرشوة

16 يوليو، 2025
أسعار الذهب فى مصر اليوم الجمعة بعد خفض الفائدة 1%

مصر.. هبوط مفاجئ للذهب بعد تراجع الأونصة لمستويات 3327 دولار

16 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?