كوارث دمية بعض النخب الكارثية المحسوبة على الحركة الإسلامية المعاصرة:
– قبول وشرعنة الطعن في الدولة الأموية بصفة خاصة والسب في سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وإعلان الحرب على الدولة الأموية بشكل عام ورموزها الذين كان يقف في صفهم صحابة كرام مثل عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين وكأنهم اعلم من الصحابة رضوان الله عليهم ومن ترجمان القران خبر الأمة.
– طعن رموزهم في سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه.
– نشر التدليس العقدي القبوري حال زعمهم استجابة الدعاء عند قبور الصالحين في المساجد المبنية عليها خلافا للسنة المحمدية الصحيحة وفعل الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
– السقوط في فخ التقريب بين الإسلام والتشيع (دار التقريب)
– السعي نحو بناء ولاءات خاصة داخل الولاء العام للأمة الإسلامية الجامعة (البيعات السرية)
– شرعنة ونصرة الولاء الحزبي على أصل الولاء الإسلامي
– تقليد الرؤوس في ضلالهم ولو كانوا باطنية قبورية أو شيعة
– وصف شيطان القرن الخميني بالإمام رغم كفره القطعي.
– التدليس وقبول مصطلح إيران الإسلامية بسبب توافقات سياسية والطعن في أهل السنة لخلافات سياسية.
– تمني انتصار إيران الخمينية على العراق في حرب الثمان سنوات 1979: 1988
– الشراكة مع الامريكان في احتلال العراق بل وتشكيل حكومة قتلت علماء وقادة الدولة العراقية بعد 2003
– التعاون مع بشار الأسد رغم كوارثه ضد المسلمين
– تلميع زنادقة حزب اللات اللبناني قاتل المسلمين.
– الترحم على الهالكين الخميني وقاسم سليماني اللذان قتلا الملايين ثم الطعن في علماء السنة والسلفية لمجرد الخلاف
– نصرة الشيعة والدفاع عنهم رغم الكفريات والعمل على تغيير عقيدة شباب الامة تحت عنوان شكرا يا شيعة وهم من هم في الكفر والفسق والضلال.
– تمني تدمير بلاد الأمة ومصر خاصة حتى لو سقطت تحت الاحتلال لأنه فرصة كما يزعم ضلالهم.
– عدم الانتباه لحرمة الدماء والاعراض حال الفوضى لذا تجدهم يريدون كل وسيلة تحقق الهدف الخاص بهم ولو تم هدم الدول لإعادة ترتيبها وفقا لشيطان نفوسهم المخلوطة من باطنية عقدية شيعية وعلمانية توافقية أو حتى التطبيل لطغاة الكفر الرافضي الذي قتل الملايين وهذا من العجب يبكي على مسلمين تتجاوز أعدادهم دون الالف ويضحي بدماء الملايين من المسلمين ويمدح قاتلهم وكأن دماء المسلمين غير متكافئة فالغاية عندهم ما يرونه نجاة أو هلاك.
– تمني سقوط بلاد الحرمين والعمل على تشويه علماء السنة فيها وتلميع دعاة الضلال الشيعي والإباضي والقبوري الصوفي أو الداعشي التكفيري الساعي نحو الخراب للأرض عامة وبلاد السنة خاصة.
– نصرة الحوثي الرافضي الظالم في حربة ضد اليمن والسعودية فالغاية عندهم تبرر كل وسيلة حتى لو تم تعاملهم مع الشيطان لتحقيق مصالحهم الخاصة وهذا بلسانهم.
– تجاهل الأصول الجامعة للأمة العربية والإسلامية خاصة المجمع عليها بين أهل السنة والجماعة والعمل على بناء أمة مخلوطة عقديا المهم التوافق على خيارات المؤسس أو القادة الجدد داخل الولاء الخاص او التنظيم الخاص بهم.
– تحويل التاريخ الإسلامي إلى أدلة عبثية حال الحب والولاء فيجعلون كل موالي لهم مثل الحسين بن علي رضي الله عنه وكل خصم لفكرهم مثل كفار قريش فالجنة حصرية عليهم ومن وافقهم.
– ضعف وعدم دراسة علم الاستشراف ومن ثم كثرة التجارب الكارثية معتمدين على عقلية المظلومية الموروثة والركون لفكرة المؤامرة عليهم فقط رغم ضلال عقولهم وانحراف منهجهم الفكري والعقدي والجهل السياسي.