أبدي الدكتور مأمون فندي استاذ العلاقات الدولية مدير معهد لندن للدراسات الاستراتيجية اسفه لعدم قدرة الفلسطينيين غير قادرين على ترجمة الواقع الميداني الى حالة سياسية . إنتاج حكومة كفاءات جادة في ادراة شئون البشر بعيدا عن السياسة بدون فتح ولا حماس
وتابع علي منصة هذه الحكومة حال تشكيلها يمكن ان تجعل العالم يأخذ الأمور بجدية اكثر ويساعد في تجميع الدول العربية وخلق حالة للضغط والوقوف خلف هذه الحكومة .
وحدد استاذ العلاقات الدولية اربعة مسارات يجب علي الفلسطينيين العمل بها خلال المرحلة القادمة انطلاقامن أن المسار الميداني الذي يجعل للسياسة قيمة وكذلك يخلق المسار السياسي ” التفاوضي والعلاقات الدولية ” زخما عربيا للضغط
واشار فندي كذلك إلي المسار الفني ” حكومة تكنوقراط مبنية على الكفاءة والاستقلالية ” لادارة شئون الناس اليومية بكفاءة عالية بصرف النظر عن الفصائل كلّ الفلسطينون سواء
وشدد فندي علي أن كل المسارات تجري بتزامن لا يغني احدها عن الاخر