من مكاسب الطوفان وبسبب جرائم الإبادة الصهيونية لم يعد أحد في العالم يطيق الصهاينة وكأمثلة:
(الأولي):
تعرض جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية لهجوم في كلايتون، ميسوري ووصفه أميركيون بـ«القاتل» وأشعلوا النيران في سياراته ودمروها وكتبوا على الأرض أمام منزله (الموت لجنود الجيش الإسرائيلي) وهو نفس الهتاف الذي هتفه مغني بريطاني في حفل موسيقي وأصبح أيقونة
(الثانية):
اليونان كانت تاريخيا مقرًا آمنا للمخابرات الإسرائيلية وفيها يتم تجنيد العرب وغيرهم.. وأفلامنا ومسلسلاتنا القديمة تدور كلها في اليونان..
لكن اليوم اليونانيين يطردون الإسرائيليين من أرضهم ويطالبونهم بالخروج من بلادهم ومنعوا عدة بواخر سياحية تحمل إسرائيليين من الرسو في بلادهم وكتبوا نفس العبارة على جدرانهم (الموت لجنود الجيش الإسرائيلي) وحين أحتج السفير الإسرائيلي وطلب من البلدية إزالة هذه الشعارات رد عليه عمدة العاصمة قائلا له:
لا نستمع لنصائح مِن قتلة الأطفال.