ظاهرة تهريب الشباب وتجارة الجنس والأعضاء البشرية تتفشى في العراق
كوريا الجنوبية تشارك بنهائيات كأس العالم لريادة الأعمال في السعودية
رابطة الجامعات الإسلامية تطلق «الصالون الثقافي البيئي»
النواب التايلاندي يتقدم بمشروع قانون الحقوق العرقية
عرض جديد من الأهلي المصري لضم التونسي بن رمضان
وفيما يلي التفاصيل:
كشف تقرير حديث، عن انتشار ظاهرة شبكات خطيرة على المنصات الاجتماعية في العراق، تتنوع أغراضها بين تهريب الشباب إلى دول الاتحاد الأوروبي، واستقطاب الفتيات المراهقات وتهريبهن باتجاه مدن إقليم كردستان للانخراط في تجارة الجنس وغيرها من الممارسات الخطيرة.
وقال المرصد العراقي لضحايا الإتجار بالبشر، في تقريره لشهر يوليو 2024، إنه تم رصد صفحات على فيسبوك متخصصة بتجارة الأعضاء البشرية، لاسيما (استئصال وزراعة الكلى)، حيث تعمل على إغراء الشباب من الطبقات الفقيرة بالسفر نحو محافظتي السليمانية وأربيل، لإجراء عمليات استئصال للكلى مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين (7 و 12) مليون دينار عراقي، وقال إنه “ينخرط في صفوف تلك الشباب فتيات يعملن على إدارة حسابات وهمية للإيقاع بالشباب، كما لاحظ فريق الرصد وجود شباب من الجنسية السورية ضمن مافيات تجارة الأعضاء البشرية”.
كما رصد فريق المرصد ثلاث شبكات تنشط على منصة (تليجرام) “توهم الشباب بعمليات هجرة غير شرعية باتجاه دول الاتحاد الأوروبي عبر (تركيا و اليونان و روسيا و بيلاروسيا)، وهي رحلة محفوفة بالمخاطر توقعهم في شباك المافيات الدولية المتخصصة بالمتاجرة بالبشر”، وأضاف “رصدنا وجود مكاتب وأشخاص يدعون توفير فيز دراسية وسياحية إلى روسيا التي تكون عادة معبراً للهجرة غير الشرعية نحو أوروبا”.
وقال المرصد إنه وثق “أشخاصاً يحملون الجنسية السورية يتواجدون في كردستان، ضالعون في عمليات اتجار بالبشر عبر توفير خطوط نقل وتهريب للشباب العراقيين باتجاه تركيا وإيران عبر منافذ حدودية رسمية وغير رسمية في الإقليم”.
وفي خضم ذلك تم رصد حسابات وهمية على منصة (تيك توك)، يقوم عملها على أساس البث المباشر في المنصة بأوقات متأخرة بعد منتصف الليل، وتدار من قبل “شباب يحثون الفتيات المراهقات على ترك منازلهن وعوائلهن والسفر باتجاه إقليم كردستان مع وعود بتوفير السكن وفرص العمل، لكنهن في الغالب يقعن ضحية شبكات متخصصة بالدعارة”.
أعلنت وزارة الشركات الصغيرة والمتوسطة الكورية الجنوبية ،اليوم الأحد، إنها اختارت 4 فرق، للتأهل إلى النهائيات العالمية لمسابقة كأس العالم لريادة الأعمال، المقرر إجراؤها في المملكة العربية السعودية مع الشركات الناشئة العالمية .
وستقام المسابقة ضمن ملتقى “بيبان”، وهو أكبر مؤتمر للشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة ومتوسطة الحجم وريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط، في نوفمبر بدينة الرياض السعودية.
وتُعتبر هذه المسابقة تعاونًا بين ثلاث منظمات تقوم بطرح المشروع عالميًا منتدى مسك العالمي، وشبكة ريادة الأعمال العالمية، ومؤسسة التعليم والقيادة العالمية. وقامت بدعم أكثر من 175 ألف رائد أعمال في 200 دولة منذ انطلاقها في عام 2019، وقد منحت جوائز نقدية بقيمة 3 ملايين دولار، بالإضافة إلى 150 مليون دولار كجوائز عينية، وتوفير فرص دعم لرواد الأعمال.
وتهدف المسابقة لدعم رواد الأعمال من جميع أنحاء العالم وفي شتى المجالات، سواء كانت الشركة الناشئة في مرحلة الفكرة أو المرحلة الأولية أو في مرحلة النمو، إلى جانب تزويد رواد الأعمال بالأدوات والموارد لتنمية وتطوير مشاريعهم الناشئة،
أطلقت رابطة الجامعات الإسلامية النسخة الأولي من الصالون الثقافي البيئي بالتعاون مع مؤسسة تريبل إم للبحوث والدراسات،وخصصت هذه النسخة لموضوع “العمارة البيئية رؤية مستقبلية في ظل التغيرات المناخية ” .
وصرح سامي الشريف الأمين العام للرابطة أن هذا الصالون جاء انطلاقا من رؤية معالي الشيخ الأستاذ الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى رئيس الرابطة والتي تسعى إلى تطبيق البحوث والدراسات العلمية في الجامعات بشكل عملي لإيجاد الحلول الناجعة للمشكلات التي تواجهها مجتمعاتنا.
وأضاف بأن الصالون سيعقد بشكل دوري لمناقشة أحد الموضوعات المتعلقة بخدمة قضايا البيئة والتغيرات المناخية في مختلف مجالات الحياة، وقد حظي الصالون الثقافي البيئي في نسخته الأولي بحضور مكثف من الأساتذة والخبراء والإعلاميين.
وأشاد المتحدثون والمشاركون بالدور الفاعل الذي تقوم به رابطة الجامعات الإسلامية نحو الاشتباك مع القضايا المجتمعية والاهتمام بها، ومد يد التعاون والتنسيق مع مختلف الجامعات والمراكز البحثية التي تسعى لتقديم الحلول الناجعة لتلك القضايا،
وعقب انتهاء الجلسة الإفتتاحية عقدت جلسة علمية ناقشت أربع أوراق عمل تناولت موضوعات حول: دور الطاقة المتجددة والعمارة البيئية في الحد من مخاطر التغيرات المناخية، العمارة البيئية في تصميم مساكن النمل واستفادة البشر منها، نحو عمارة صديقة للإنسان والبيئة، تطبيقات العمارة البيئية في العصر الحديث.
يتجه مشروع قانون يهدف إلى الاعتراف بحقوق نحو 60 مجموعة عرقية في تايلاند نحو قراءته النهائية في البرلمان، بحسب اللجنة التشريعية في مجلس النواب.
يتضمن مشروع القانون خمسة أهداف رئيسية: ترسيخ مبدأ الدفاع عن حقوق الشعوب العرقية؛ وتطوير آليات تعزز حماية حقوق الجماعات العرقية؛ وإنشاء مجلس شعبي عرقي لضمان مشاركتهم في صنع السياسات التي تؤثر عليهم؛ وإنشاء قاعدة بيانات عرقية، وتخصيص مناطق لحماية التراث الثقافي للمجتمعات العرقية، والموارد الأصلية، والحفاظ على البيئة.
وقالت بيارات تيابايرات، رئيسة لجنة مجلس النواب التي صاغت مشروع قانون حماية وتعزيز المجموعات العرقية، إن مشروع القانون يهدف في المقام الأول إلى الحفاظ على الوجود الثقافي للمجتمعات العرقية وتعزيزه.
وقالت النائبة عن حزب فيو تاي عن منطقة شيانج راي إن مشروع القانون من المرجح أن يضمن حصول ستة ملايين شخص من الأقليات العرقية في جميع أنحاء البلاد على الأمن والعيش بكرامة والتمتع بنوعية حياة جيدة.
وأضافت بيارات أن القانون من شأنه مساعدة البلاد على الاستفادة من احتضان التنوع العرقي، وهو أحد الأصول الثقافية القيمة.
ويهدف مشروع القانون إلى توفير الحماية القانونية لستة ملايين شخص من 60 مجموعة عرقية منتشرة في جميع أنحاء البلاد وتهدف إلى تنفيذ سياسات تعزز الحقوق وحماية الرعاية الاجتماعية وتحدد أساليب تنفيذ هذه السياسات.
وتتضمن إحدى هذه الطرق إنشاء مجلس الشعب العرقي في تايلاند، الذي سيكون مسؤولاً عن وضع التدابير اللازمة لدمج المجموعات العرقية وتعزيز رفاهتها وحقوقها.
وسيلعب المجلس أيضًا دورًا في الدفاع عن حق المجتمعات العرقية في العيش في المناطق المحمية ثقافيًا للحفاظ على تقاليدها وعاداتها.
تقدم النادي الأهلي المصري بعرض جديد للتعاقد مع التونسي محمد علي بن رمضان، لاعب نادي فيرينكفاروسي المجري، في فترة سوق الانتقالات الصيفية الحالية.
حيث كشفت تقارير عن تقدم الأهلي بعرض آخر للنادي المجري بعد رفض العرض الأول.
وانضم اللاعب التونسي لفريقه الحالي الصيف الماضي بعد رحيله عن الترجي التونسي.
ولعب بن رمضان 40 مباراة في الموسم الماضي في مختلف المسابقات، وسجل هدفين فقط وصنع 8 آخرين.
قاد اللاعب فريقه للفوز على ديوسجيوري في الجولة الثانية من الدوري المجري، عندما سجل هدفي فريقه ليفوز بثنائية بن رمضان.
وللمزيد من التفاصيل تابعوا موقع جريدة الأمة على الإنترنت
وإلى هنا نصل إلى نهاية نشرتنا الإخبارية..دمتم في خير
…
