أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة أسماء الفائزين الـ18في الدورة السابعة والعشرين من جائزة الشارقة للإبداع العربي “الإصدار الأول”.
تأسست جائزة الشارقة للإبداع العربي “الإصدار الأول” في 1997م
توزعت النصوص المشاركة بحقول ومحاور المسابقة على عدة محاور وهي- محور الشعر “139” مشاركة، ومحور القصّة القصيرة “142” مشاركةً، ومحور الرواية “94” مشاركةً، ومحور المسرح “69” مشاركةً، ومحور أدب الطفل “64” مشاركة، ومحور النقد الأدبي “19” مشاركة.
الفائزون في الشعر
وضمت قائمة الفائزين في مجالِ الشعر الأوّل ياسين بُعبسلام من المغرب عن مجموعته “سأُنشِدُ مَوّالي”، والثاني يزن قاسم عيسى من سوريا عن مجموعته “أجنحةٌ تحاولُ فهمَ الرّيح” والثالث زيد صالح أحمد الجبوري من العراق عن مجموعتِه “يشتهي النهرُ غربتي”.
الفائزون في القصة القصيرة
الفائزون في مجالِ القصةِ القصيرةِ الأوّل شريفة بنت الأخضر بدري من تونس عن مجموعتِها “رمادُ البنفسج”، والثاني سراب حسان غانم، من سوريا عن مجموعتِها “ربطةُ شَعْرٍ”، والثالث جيلان عبدالمجيد زيدان من مصر عن مجموعتها “سبعُ رسائلَ منقرضةٍ في بريدِ الفراغ”.
الفائزون في مجال الرواية
الفائزونَ في مجالِ الروايةِ فقد جاء بالمركز الأوّل محمّد العمراني من المغرب عن روايتِه “تغريبةُ السجلماسي” وبالمركز الثاني شهيرة صلاح كمال لاشين من مصر عن روايتِها “أسفار القرنفلِ”، والثالث إيناس عبدالحافظ عبدالرحيم من السودان عن روايتِها “مولودٌ على حذفِ حرفِ الدال”.
الفائزون في المسرح
الفائزونَ في مجالِ المسرحِ الأول محمد محمد علي حسن من مصر عن مسرحيته “الأنفُ الأحمرُ”، والثاني علي عمار محمد من سوريا عن مسرحيته “اشتعالاتُ الجسدِ الواحدِ”، والثالث فاطمة بخوش من الجزائر عن مسرحيتها “يدٌ واحدةٌ تكفي”.
الفائزون في أدب الطفل
الفائزون في مجال أدب الطفل، فجاء في المركز الأول الدكتور منتصر نبيه محمد صديق من مصر عن مجموعتِه “سرُّ النظّارةِ العجيبةِ”، والثاني منال ممدوح العلي من سوريا عن مجموعتِها “فتاةُ قوسِ قُزَح”، والثالث شعبان حسني محمد من مصر عن مجموعته “واحةُ الحبِّ”.
الفائزون في النقد
وأخيرا الفائزون في مجالِ النقدِ، الأول إبراهيم أحمد متولي أردش من مصر عن دراسته “تقنياتُ سردِ ما بعدَ الحداثةِ في الروايةِ العربيةِ الجديدةِ “التمثيلاتُ السرديةُ في الألفيّةِ الثالثةِ”، والثاني ياسين معيزو من المغرب عن دراسته “انْتهاكُ الأعرافِ السرْدِيةِ “اسْتراتيجياتُ السردِ غيرِ الطبيعيِّ في روايةِ ما بعدَ الحداثةِ – رواياتُ سليم بركات أنموذجاً”، والثالث عبدالمجيد دقبوجة من الجزائر عن دراسته “روايةُ ما بعد الحداثة .. أنْماط السرْد والرؤية” .
