ءذذالسلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ..السادةُ المشاهدونَ الكرامُ ..
اليكم نشرةِ أَنْباءِ الأُمَّةِ لِهَذَا اليومِ الثلاثاء
نبدأهُا بالعناوينِ:
– استقرار أسعار الذهب اليوم الثلاثاء في السوق المصرية
-الأونروا تحذر من مجاعة متفاقمة في غزة وسط حصار مستمر
– الصين تبدأ أكبر سد كهرومائي بالعالم وسط توتر إقليمي
-تصعيد روسي وهجوم جوي واسع على أوكرانيا
– الروهينجا: أزمة إنسانية تُطوّقها السياسة والإهمال الدولي
الخرطوم تندد بالعقوبات الأوروبية وتصفها بالمنحازة مع تفاقم حصيلة الضحايا
——————
واليكم التفاصيل
#تشهد أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 22 يوليو 2025 حالة من الاستقرار النسبي في الأسواق المصرية،
وفيما يلي أحدث أسعار الذهب في مصر اليوم، بدون مصنعية أو دمغة:
العيار الشراء (جنيه) البيع (جنيه)
عيار 24 5,354 5,331
عيار 22 4,908 4,887
عيار 21 4,685 4,665
عيار 18 4,016 3,998
عيار 14 3,123 3,109
# قالت وكالة الأونروا الإثنين إنها تتلقى “رسائل يائسة عن المجاعة” من موظفيها في غزة، وسط تفاقم أزمة الغذاء بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر.
وأشارت الوكالة إلى أن أسعار المواد الغذائية ارتفعت أربعين ضعفًا، في حين أن المساعدات المخزنة خارج القطاع قادرة على إطعام السكان لأكثر من ثلاثة أشهر، مؤكدة أن “المعاناة في غزة من صنع الإنسان ويجب وقفها”.
# في خطوة وصفتها الحكومة الصينية بـ”مشروع القرن”، أعلنت بكين رسميًا بدء أعمال بناء أكبر سد للطاقة الكهرومائية في العالم على نهر يارلونغ تسانغبو في منطقة التبت، وهي خطوة أثارت ردود فعل متوترة من دول المصب، خاصة الهند وبنجلاديش.
# في أحدث موجة من التصعيد العسكري، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا بارتكاب “اعتداء على الإنسانية” بعد هجوم ليلي ضخم شمل إطلاق أكثر من 420 طائرة مسيرة و20 صاروخًا، مما أدى إلى مقتل شخصين على الأقل واستهداف محطة مترو في كييف لجأ إليها المدنيون طلبًا للحماية.
# يعيش أكثر من مليون لاجئ من مسلمي الروهينجا في دائرة أزمات متشابكة، يتصدّرها الجوع، والعزلة السياسية، وغياب الحلول الجذرية. وبينما يستمر صمت العالم، تنذر تحذيرات المنظمات الدولية بحدوث كارثة إنسانية وشيكة، خصوصًا داخل مخيمات اللاجئين في بنغلاديش، في ظل نقص تمويلي حاد، واستغلالٍ متزايد لقضيتهم في صراعات سياسية محلية وإقليمية
# رفضت الحكومة السودانية اليوم الثلاثاء بشدة العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي مؤخراً على مسؤولين سودانيين، معتبرةً أن هذه الإجراءات “منحازة وتفتقر إلى التوازن”، وذلك في وقتٍ تتفاقم فيه أعمال العنف وتزداد حصيلة الضحايا المدنيين نتيجة المعارك المحتدمة بين الجيش وقوات الدعم السريع في عدة مناطق من البلاد
—————————
وإلى هُنا نَصِلُ مع حَضرَاتِكُم إلى ختام نَشْرَة الأمة الإخْباريةِ لهذا اليومِ ..
و السلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.