لم يؤد الدعم الأمريكي لأوكرانيا إلى إبطاء توريد الأسلحة الأميركية إلى تايوان أو إسرائيل ، لكن هناك مشاكل في سلسلة التوريد تتطلب “إصلاحات حكيمة واستثمارات جديدة كبيرة”، وفقاً لمركز أبحاث مقره واشنطن.
ترسانة الديمقراطية: تسليح تايوان وأوكرانيا وإسرائيل مع تعزيز القاعدة الصناعية الأمريكية”، الذي نشرته هذا الشهر مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، يتتبع القدرة الإنتاجية ومواعيد التسليم لـ 25 عنصراً.
جميع العناصر المدروسة وُزِّعت إلى تايوان وأوكرانيا، بينما طلبت إسرائيل 12 منها أيضًا. سبعة منها فقط لديها قاعدة صناعية دفاعية قوية في الولايات المتحدة، بينما كانت سلاسل توريد العناصر الثمانية عشر المتبقية إما ضعيفة أو بحاجة إلى عناية.
