
فرضت إسرائيل الآن قيوداً على وصول الفلسطينيين إلى ما يقرب من ثلثي قطاع غزة، إما عن طريق إعلان مناطق واسعة مناطق محظورة أو إصدار أوامر تهجير قسري بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)
ومن بين المناطق المحظورة مساحة واسعة من جنوب رفح، حيث أصدر الجيش الإسرائيلي أمر تهجير جديد في 31 مارس، معلناً أنه يعود “للقتال بقوة كبيرة”.
وتشمل القيود أيضا أجزاء من مدينة غزة، حيث شنت القوات الإسرائيلية هجوما بريا جديدا صباح الجمعة لتوسيع “منطقتها الأمنية”.
وقد أدت هذه التصعيدات إلى واحدة من أكبر عمليات النزوح الجماعي في الحرب، مما دفع مئات الآلاف من الفلسطينيين – الذين نزح العديد منهم بالفعل عدة مرات – إلى الفرار مرة أخرى.