الإعلان عن «جائزة سرد الذهب»
بحسب الموقع الرسمي للجائزة التي ينظمها «مركز أبوظبي للغة العربية»، تهدف الجائزة إلى دعم الفن الشعبي في رواية القصص العربية في جميع أنحاء العالم العربي، وجاء تأسيسها تقديراً للتقاليد العريقة في سرد القصص باللغة العربية، بما في ذلك الانتشار الدائم للحكايات الشعبية والأساطير، التي تعد جزءًا لا يتجزأ من التراث والثقافة والفكر العربي.
فئات «الجائزة»:
تتكون الجائزة من ست فئات، هي:
«القصة القصيرة – الأعمال السردية غير المنشورة»، و«القصة القصيرة – الأعمال السردية المنشورة»، و«السرود الشعبية»، و«الرواة» التي تحتفي برواة الأدب والسير الشعبية
قصة «الاسم»:
حظي مصطلح «السرد»، و«السردية»، باهتمام النقد الأدبي، وصارت السردية منهجاً نقدياً، يسعى إلى تأويل النصوص والأعمال الفنية. أما مصطلح «فن السرد»، فقد ظهر في منتصف ستينيات القرن الماضي، للتعبير عن أي عمل فني يحكي قصة من الحياة اليومية، أو من الحكايات الشعبية والأساطير، أو من المصادر الأدبية الأخرى. ومن الطبيعي أن تستدعي عملية السرد حضور المكان والزمان والشخصيات والحدث، وأن يكون اعتمادها على اللغة أو الصورة.
لجنة الجائزة 2024:
أعلن «مركز أبوظبي للغة العربية» عن التشكيل الجديد للجنة العليا لـ«جائزة سرد الذهب» 2024، وتضم نخبة من الأدباء والمفكرين والخبراء بتخصصات ذات صلة بفروع الجائزة.
ويترأس اللجنة الكاتب والإعلامي الإماراتي علي عبيد الهاملي، وتضم: الدكتور محمد الصفراني، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة طيبة بالمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية، والدكتورة أسماء الأحمدي، الأستاذ المشارك في الأدب الحديث والنقد بقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك عبد العزيز في المملكة العربية السعودية، والدكتور سعيد يقطين، الباحث المغربي في السرديات والنقد الأدبي والنظرية الأدبية، والدكتورة ميرال الطحاوي، الأستاذ المشارك في الأدب العربي الحديث ورئيس قسم الكلاسيكيات ودراسات الشرق الأوسط في كلية الآداب والثقافات الدولية بجامعة ولاية أريزونا، في الولايات المتحدة الأميركية.
وكالات