الأمة/ أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية على صعوبة الوضع التمويلي وتضييق الخناق على التمويل من المانحين.
منذ بدء الحرب في غزة، تزايدت حدة النزاع بين الطرفين، حيث تتوقف التحويلات المالية وتجملت الخلافات بين الفلسطينيين وإسرائيل. الأموال المجمدة تعرض السلطة لأزمة حادة، مع استمرار دفع رواتب للعاملين بقطاع الصحة والأفراد العاملين في المجالات الأساسية.
وحذر البنك الدولي من الوضع المالي للسلطة الفلسطينية،الذي تدهور في الأشهر الثلاثة الماضية، ما يزيد بشكل كبير من خطر الانهيار المالي، وذلك في ظل الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس في غزة.
كما حذر من أزمة سيولة خانقة بسبب الفجوة المتزايدة بين الإيرادات والنفقات العامة،حيث تواجه السلطة صعوبات في دفع رواتب العاملين بالقطاع العام ورفض إسرائيل تحويل أموال الضرائب لغزة.
