جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

الشعوب.. بين ديكتاتورية جبرية تتماهى مع مصالح الغرب الخبيثة وأنياب ديمقراطية مصطنعة

أحمد علي by أحمد علي
14 يوليو، 2025
in تقارير, سلايدر
0

في عالم تتصارع فيه القوى الكبرى على السيطرة والهيمنة، تكتشف الشعوب أن ما يحدث على ساحة السياسة الدولية ليس إلا لعبة موجهة نحو مصالح لا تعرف الرحمة والتجاهل لمصير الشعوب البسيطة التي تُستخدم كبيادق في معركة الكبار، رغم ادعاءات الدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية. 

الديكتاتورية.. أداة خبيثة في يد الغرب

تاريخيًا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أصبحت الأنظمة الديكتاتورية وسيلة مفضلة للولايات المتحدة وحلفائها لتثبيت أقدامهم في مناطق استراتيجية، فهؤلاء الذين يدعون دعم الديمقراطية يمررون سياساتهم عبر دعم أنظمة استبدادية تؤول بها الأمور إلى تزييف إرادة الشعوب وتخريب مسارات التغيير الحقيقي.

موازنات المصالح والأهداف

المثير في الأمر أن الكثير من تلك الدول تبني علاقاتها الخارجية على مبدأ منسجم مع المصالح الاقتصادية والتوسعية، فحماية المصالح النفطية في الشرق الأوسط أو السيطرة على طرق التجارة البحرية يبرر تبريرًا واضحًا دعم حكومات قمعية، ما يؤدي إلى خلق بيئة سياسية ملغومة تسودها الفوضى وتعم فيها الانقسامات.

أوراق اللعب وتقلبات السياسة

عندما تتداخل المصالح الاستراتيجية مع الأهداف السياسية تتغير مواقف الغرب بشكل سريع، إذ يدعم طرفًا ويقف ضد آخر حسب ما تقتضيه موازنات القوة، فنجد دعمًا لروسيا في بعض الحالات ثم تماهيهم معها في مواقف أخرى أو تقديم الدعم للأنظمة القمعية في دول معينة رغم ادعائهم حماية حقوق الإنسان والعدالة في ذات الوقت.

المخاطر على المستقبل 

المدهش أن استراتيجيات الغرب التي تصب في مجملها في الحفاظ على مصالحه المادية والجيوسياسية تؤدي إلى تضييق فرص التغيير الحقيقي والتقدم الديمقراطي، كما تساهم في تعزيز ظاهرة الطغاة وتدمير أي فرصة لبناء مستقبل يليق بشعوب تلك الدول الضائعة في متاهات الاستبداد والطمع.

هل هناك أمل؟ 

بالنظر إلى الحال الراهن من الطبيعي أن يبقى الشك يسيطر على أذهان الكثيرين حول نوايا الغرب الحقيقية، وهل يمكن أن يتغير النهج يوماً ما نحو دعم الشعوب في بناء دولها وخياراتها الحرة أم أن المعركة ستظل قائمة بين مصالح القوى الكبرى وحلم الشعوب المعذبة في الحرية والعدالة.

مصالح كبرى

ولا يمكن تجاوز الحقيقة المرة التي تظل أمام العين قبل كل حديث، وهي أن السياسة الدولية بظل مصالحها الكبرى غالبا ما تكون لعبة ممرات ضخمة، رغم أن بعض المبادئ الأخلاقية قد تظهر أنها خلفها ظاهريا، ولكن المصلحة تظل العامل الأوحد الذي يحدد السياسات العلاقات بين الدول تتخذ شكلاً معقدًا من التحالفات والتنافرات يعكس في أغلب الأوقات وجهة نظر واحدة غالبا ما تكون موجهة نحو السيطرة والهيمنة.

وفي هذا السياق فإن الولايات المتحدة والغرب بشكل عام يلعبان أدوارا متعددة تتماشى مع مصالحهما المنفردة على حساب شعوب الدول المتخلفة التي غالبا ما تكون ساحة لتجارب سياسية واقتصادية تتغلف بأقنعة الديمقراطية وحقوق الإنسان في المجمل.

انتقاء امريكا

تصرفات الغرب لاسيما الولايات المتحدة تتسم في كثير من الأحيان بالانتقائية المفضلة التي قد تبدو كأنها تملك حق إملاء مصير تلك الشعوب، يختارون أحيانًا أن يدعموا أنظمة ديكتاتورية إذا كانت تخدم خططهم الإستراتيجية أو الاقتصادية أو العسكرية، ويفضلون التخلي عنها عندما تتعارض مع مصالحهم.

فمثلاً عمليات الدعم المالي والسياسي لبعض الأنظمة واستخدام أدوات مثل العقوبات الاقتصادية أو التدخلات العسكرية تثير تساؤلات حقيقية حول مدى استقلالية تلك القرارات وشفافيتها.

مخاطر جسيمة

من ناحية أخرى يتفق معظم المحللين والخبراء على أن هذا النهج ينطوي على مخاطر جسيمة على المدى الطويل، حيث يؤدي إلى تعميق الهوة بين الشعوب والأنظمة الحاكمة ويشجع على انتشار الفساد والانقسامات الاجتماعية والسياسية كما يرفع من وتيرة التوتر والصراع في المنطقة.

ويرى المحللون، أن صناعة الطغاة وتزيين الديكتاتوريات ليست إلا لعبة من ألعوبة أمريكا والغرب التي تستثمر في إبقاء تلك الأنظمة في حالة من عدم الاستقرار لتحقيق مكاسب اقتصادية وجيوسياسية، وهذا الأسلوب الذي يعمد إلى تدمير أي مسعى نحو الديمقراطية أو التوافق الشعبي يُعد أحد أخطر أشكال التلاعب بمستقبل تلك الدول وشعوبها.

من جانب آخر يتحدث الكثير من المفكرين وأصحاب الرأي عن ضرورة تصحيح المسار ورفع مستوى الوعي بمخاطر الاستراتيجية الغربية التي تركز على السيطرة والتأثير على حساب استقلالية الشعوب وحقها في اختيار مستقبلها بحرية إلا أن العقبات كثيرة والمعارضة الداخلية والخارجية متشابكة تحتاج إلى جهود مضنية وإرادة حقيقية لخلق توازن يضع مصلحة الشعوب في المقام الأول ويعزز من مقاومة ومحاولة استرداد الحقوق المسلوبة.

نعوم تشومسكي

يعتبر نعوم تشومسكي من أبرز المفكرين والباحثين في العلاقات الدولية والسياسة الأمريكية، يرى أن السياسات الخارجية للولايات المتحدة تقوم على أساس الحفاظ على مصالحها الاقتصادية والجيوسياسية غالبًا على حساب المبادئ الأخلاقية وحقوق الإنسان، إذ يقول إن “السياسة الأمريكية ليست إلا وسيلة لتحقيق السيادة المطلقة على العالم وإدامة نفوذها مهما كان الثمن”

نعومي كلاين 

صحفية ومحللة معروفة تنتقد التدخلات الغربية وتحالفاتها مع أنظمة قمعية، حيث تشير إلى أن “الأهداف المعلنة لحماية حقوق الإنسان والديمقراطية غالبًا ما تكون ستارًا لتحقيق مصالح اقتصادية واستراتيجية تقف وراء دعم أنظمة استبدادية في مناطق حساسة مثل الشرق الأوسط وأفريقيا”

 فرانك غاردنر

مؤرخ وأستاذ العلاقات الدولية يرى أن السياسة الخارجية للغرب غالبًا تتسم بالمرونة المفرطة في تبرير دعمها للديكتاتوريات بناءً على مصالح اقتصادية وتوسعية، موضحًا أن “الدول الكبرى ترى في تحقيق مصالحها الاقتصادية وأمنها القومي أولوية على حساب شعوب تلك الدول التي تظل رهينة لمصالح القوى العظمى”

أمل كامل

محللة سياسية مصرية تقول: “هناك لعبة مصالح تتداخل فيها السياسة والاقتصاد والجيوسياسة، فالغرب يخدع العالم بأقنعة الديمقراطية بينما ينفذ مخططات تضمن استدامة الهيمنة والسيطرة على الموارد والثروات”

زينب عبود

خبيرة في شؤون الشرق الأوسط تؤكد أن الدعم الغربي للأنظمة الدكتاتورية يزيد من تغذية الصراعات والدول الفاشلة ولا يساهم في بناء مستقبل تنعم فيه الشعوب بالحريات إذ توضح أن “الهدف الحقيقي من دعم تلك الأنظمة هو فقط الحفاظ على مصالح الكبار أمام موجات التغيير الديمقراطي الحقيقي الذي يهدد مصالحهم”

في النهاية يظل السؤال متروكًا للتحليل والنقاش هل فعلاً أمريكا والغرب يعشقان الأنظمة الديكتاتورية في الدول المتخلفة؟ أم أن الأمر أكثر تعقيداً حيث تتداخل فيه المصالح والأطماع مع الأهداف الرسمية في إطار لعبة كبيرة تلعب على وتر تحسين الصورة بينما في الخلفية تستمر اللعبة في تعميق الجراح وتقسيم الصفوف، وطحن الشعوب؟؟

 

 

 

 

ShareTweet
أحمد علي

أحمد علي

Related Posts

أخبار

مقتل 3 جنود إسرائيليين وأسر جندي وإصابة آخرين بنيران المقاومة في قطاع غزة

14 يوليو، 2025
أخبار

30 قتيلًا وأكثر من 100 جريح إثر اشتباكات طائفية في سوريا

14 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

14 يوليو، 2025
حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

14 يوليو، 2025
 د. محمد الموسوي.. كاتب عراقي 

د. محمد الموسوي يكتب: الغرب يصنع نمورًا من ورق!

14 يوليو، 2025
لا للطائفية

عز الدين عويد يكتب: المسلمون هم الحاضنة لكل الطوائف

14 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

14 يوليو، 2025
حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

14 يوليو، 2025
 د. محمد الموسوي.. كاتب عراقي 

د. محمد الموسوي يكتب: الغرب يصنع نمورًا من ورق!

14 يوليو، 2025
لا للطائفية

عز الدين عويد يكتب: المسلمون هم الحاضنة لكل الطوائف

14 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

رولاني موكوينا مديرًا فنيًا جديدًا لمولودية الجزائر بعد رحيله عن الوداد

14 يوليو، 2025
حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

حلم مصري يتحقق في لندن.. كامرون إسماعيل يوقع أول عقد احترافي مع أرسنال

14 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?