الشيطانة “جولدا مائير”
جولدا مائير
– إنها أخطر امرأة في تاريخ الصهيونية بلا منازع، وواحدة من أكثر رموز هذه الحركة إجرامًا وتطرفًا، ويلقبها اليهود بـ “أم إسرائيل”… هلكت بعد أن بلغت 80 سنة، من الإفساد في الأرض.
-هى زعيمة حزب العمل الإسرائيلي ورئيسة الحكومة الإسرائيلية في الفترة من 1969م – 1974م
– وُلِـدَت جولدا مابوفيتز، الشهيرة بـ جولدا مائير، في مدينة كييف بأوكرانيا في 3 مايو 1898م، وهاجرت مع عائلتها إلى مدينة ميلواكي في ولاية ويسكونسن الأمريكية عام 1906م.
– تخرَّجَت في كلّية المعلمين، وقامت بالعمل في سلك التدريس بالولايات المتحدة الأمريكية، وانضمّت إلى منظمة العمل الصهيونية في عام 1915م.
– هاجرَت إلى فلسطين بصحبة زوجها “موريس مايرسون” في عام 1921م. ولمّا مات زوجها في عام 1951م، قررت جولدا تبنّي اسم عبري فترجمت اسم زوجها إلى العبرية (بالفعل يعني اسم مايرسون “ابن مائير” باللغة الييديشية وقررت جولدا مائير اختصاره).
– انتقلت جولدا مائير إلى ما يُسمّى “تل أبيب” في عام 1924م، وعملت في مختلف المهن بين اتّحاد التجارة، ومكتب الخدمة المدنية، قبل أن يتمّ انتخابها في الكنيست الإسرائيلي في عام 1949م.
– عملت “جولدا” وزيرة للعمل في الفترة 1949م إلى 1956م، ووزيرة للخارجية في الفترة من 1956م إلى 1966م، في أكثر من تشكيل حكومي.
– رابع رئيس وزراء للحكومة الإسرائيلية بين 17 مارس 1969م حتى 1974م.
– عندما حذّروها بأن عقيدة المسلمين تنص على حربٍ قادمة بين المسلمين واليهود سوف ينتصر فيها المسلمون عند اقتراب الساعة، قالت ساخرة: (أعرف ذلك، ولكن ليس هؤلاء، فالذين نراهم الآن ليسوا مسلمين، ولن يتحقق ذلك إلا إذا رأينا المصلين في صلاة الفجر مثلما يكونون في صلاة الجمعة).
– ما زال صدَى مقولتها الشهيرة تتناقله الأيام، ويرنّ في مسامع الزمن:
(لو بَقَى المسلمون على أخلاقِ أسلافهم؛ ما وُجِدَت دولة إسرائيل).