الأمة/ أفادت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: أنه سيتم فتح غرفة الإحاطات أمام “أصوات الإعلام الجديدة”، بما في ذلك المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، وصانعو المحتوى، والمدوّنون، والصحافيون المستقلون.
وقالت ليفيت أنه سيكون هناك “نهجًا إعلاميًا ثوريًا” من قبل البيت الأبيض خلال فترة ترامب.
وأوضحت أن الذين يقومون بإنتاج “محتوى متعلق بالأخبار” سيكون بإمكانهم التقدم للحصول على اعتماد لتغطية أخبار البيت الأبيض.
وأكدت ليفيت أن وسائل الإعلام التقليدية لم تعد تحتفظ بنفس النفوذ الذي كانت تتمتع به سابقًا، حيث اتجه العديد من الأميركيين حاليًا إلى “الإعلام الجديد” للاطلاع على الأخبار.