
إقالة العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي
أقدمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، يوم الجمعة، على إقالة عدد كبير من موظفي مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، كجزء من استراتيجية لإعادة هيكلة المجلس وتقليص دوره المؤثر في صياغة السياسات الخارجية.
مواجهة “الدولة العميقة”
كشف مسؤول كبير في البيت الأبيض، وفقًا لتقارير إعلامية أمريكية، أن هذه الإقالات تمثل خطوة جديدة من ترمب ومستشار الأمن القومي الجديد ماركو روبيو للحد من نفوذ “الدولة العميقة” داخل الإدارة. وتأتي هذه التحركات لتعزيز سيطرة الرئيس على السياسات الوطنية.
تحول دور المجلس تحت قيادة روبيو
تزامنت الإقالات مع تعيين ماركو روبيو مستشارًا للأمن القومي خلفًا لمايك والتز قبل أسابيع. ومن المتوقع أن تؤدي إعادة الهيكلة إلى تقليص دور المجلس من جهة رئيسية في صياغة السياسات إلى كيان تنفيذي يركز على دعم أجندة الرئيس ترمب