الأمة/ ذكرت منصة تحرّي الحقائق الألمانية “كوركتيف” أن أعضاء من حزب البديل لألمانيا ونازيين جدد ورجال أعمال اجتمعوا في مدينة بوتسدام،المجاورة لبرلين،للبحث في خطة لطرد أجانب أو من أصل أجنبي من ألمانيا.
وقدم المؤسس المشارك لحركة الهوية النمساوية،”مارتن سلنر”، مشروعًا لإعادة حوالى مليوني شخص من طالبي اللجوء والأجانب والمواطنين الألمان الذين لم يتم اندماجهم، إلى شمال إفريقيا، بحسب كوركتيف.
كما أكد سلنر أنه كان موجوداً، “وتم ذلك في نهاية شهر، وقد قدمت كتابي ورؤيتي لهوية إعادة التهجير”، وهو مصطلح تتداوله الجهات المعادية للأجانب في أوروبا.