أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة الجريمة الصهيونية الجبانة التي استهدفت البوابة الخلفية للمستشفى الكويتي والتي أدت إلى استشهاد أحد الكوادر الطبية فيه.
– واستنكرت الحركة في بيان لها عجز وصمت المؤسسات الدولية وتواطؤ المجتمع الدولي مع الكيان الصهيوني والذي شجعه على مواصلة استهدافه المستشفيات والكوادر الطبية والمضي بجرائم الابادة الجماعية.
-وأكدت الدور الهام الذي تؤديه الكوادر الطبية رغم قلة الامكانيات في تشغيل المستشفيات والعمل على علاج الجرحى الذين يسقطوا خلال حرب الابادة الجماعية ضد قطاع غزة ،
ودعت المؤسسات المعنية وأحرار العالم للتضامن مع المؤسسات الطبية والمدنية في غزة التي تتعرض الى استهداف صهيوني ممنهج