بواسطة نفي المحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم المدهون المقرب من حركة المقاومة الإسلامية حماس قيام الحركة بإعدام اي من مخاتير العائلات الفلسطينية، علي خلفية اتهامات بالتعاون مع الاحتلال مشيرا إلي والإعلام الإسرائيلي كاذب ويبث الفتنة
وقالت علي منصة “أكس ” ما زالت حكومة غزة قوية فاعلة مسيطرة، وأي بديل إسرائيلي أو مرتبط بإسرائيل وينسق معها لن تقبله غزة.
وأضاف :يدعم العدو الفلتان ويسعى للفوضى، وتعمل المقاومة للاستقرار وحفظ النظام، والمعركة مستمرة.
وكانت حركة “حماس”، قد ثمنت عااليا ”الموقف المسؤول” لعائلات وعشائر غزة التي رفضت بحسمٍ التجاوب مع “مخططات خبيثة” للاحتلال الإسرائيلي تهدف إلى خلق أجسام شاذة عن الصف الوطني.
قالت الحركة في بيان لها : “نشيد بالموقف الوطني المسؤول لعائلات وعشائر غزة، الذي رفض بِحَسم، التجاوُب مع المخططات الخبيثة للاحتلال الصهيوني، والهادفة إلى خلق أجسام تنسيقية شاذة عن الصف الوطني الفلسطيني”.
كما أشادت “حماس” بتأكيد هذه العائلات والعشائر “دعمها للمقاومة والحكومة وأجهزتها الشرطية والأمنية، ورفضها محاولات الاحتلال العبث بالصف الوطني الفلسطيني”.
و اعتبرت “حماس” أن “هذا الموقف الأصيل، لعائلات وعشائر غزة، يثبت وحدة وتماسك مجتمعنا الفلسطيني خلف خيار المقاومة والوحدة الوطنية، والدور المحوري الوطني الذي تلعبه العائلات والعشائر، كصمام أمان للجبهة الداخلية، وحماية ظهر أبنائهم الميامين في المقاومة، الذين يتصدّون بكل بسالة للعدوان الوحشي الصهيوني على قطاع غز
وكانت وسائل اعلام اسرائيلية قد زعمت قيام حماس باعدام شيخ عشيرة دعمش في مقر محكمة الأسرة في غزة فيما قالت مصادر أخري أنه تم إعدام شيخ العشيرة وعدد من أقطابها في بيت العائلة في القطاع بتهمة التعاون مع الاحتلال
