مقالات
د. أحمد زكريا يكتب: عندما يصبح الأدب مدفعا!
في وقت سقطت فيه كل الأقنعة، وعلا الضعف وتمكنت الهزيمة النفسية من معظم المنوط بهم نصرة القضية الفلسطينية جاء فارسنا شاعر القضية الفلسطينية سلطان إبراهيم ليسطر مجدا جديدا للأدب وفلسطين برسالة بذل فيها أعظم مجهود بدني وفكري ومالي وهو الموظف البسيط الذي يحتاج لكل قرش لأجل أسرته، لكنه آثر فلسطين، وكان لي شرف كبير أن تواضع بعرض رسالته على قبل المناقشة.
فجاءت ملحمة مؤسسة لمن أراد أن يجاهد، وفتحت بابا واسعا لمن أراد أن يناضل بكل سبيل، فبوركت فلسطين وبورك سلطان!