جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. تيسير التميمي يكتب: غزوة حنين

د. تيسير التميمي by د. تيسير التميمي
28 يوليو، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

 وفي ذكرى الهجرة النبوية المشرفة نستذكر سيرة أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كانت مسيرة حياته زاخرة بأحداث ووقائع الجهاد في سبيل الله بكل الصور، كلها كانت كذلك من مبتدأ دعوته وحتى وفاته، أما جهاده في سبيل الله بصورة القتال ضد المشركين وأعداء الدين في ميادين الحرب فقد تعددت غزواته وسراياه صلى الله عليه وسلم، ومعظمها كانت ذات نتائج فاصلة في مستقبل رسالته ودينه ودولته وأمته، وحديثي اليوم عن غزوة حنين:

 غَزْوَةُ حُنَيْن وقعت أحداثها في الثالث عشر من شهر شوال في السّنة 8 هـ بعد أن منَّ الله عليه بفتح مكة المكرمة بثلاثة أسابيع تقريباً حيث كان هذا الفتح في العشرين من شهر رمضان المبارك، كانت هذه المواجهة العسكرية بين المسلمين بقيادة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقبيلتيْ هوازن وثقيف بقيادة مالك بن عوف النّصري سيد قبيلة هوازن.

 وقصتها أن الله سبحانه وتعالى نصر رسوله صلى الله عليه وسلم بفتح مكة ودخول الناس في دين الله أفواجاً، فسلَّمت معظم قبائل الجزيرة العربية بالأمر الواقع بظهور دين الإسلام وانتصار رسالة التوحيد، إلا أن هذا الفتح كان له رد فعل معاكس لدى بعض القبائل القريبة من مكة المكرمة كهوازن وثقيف وجشم وغيرها، فرأت هوازن وثقيف أنه ليس شيء دونهما يمنع محمداً من غزوهما كما غزا مكة، فرأوا البدء بقتاله وإعلان الحرب عليه قبل أن تتوطد دعائم نصره وتنتشر طلائع فتحه، وأجمعوا على أن يسبقوه بهذا القرار فسلموا قياد أمرهم إلى مالك بن عوف سيد هوازن.

 وكان مالك بن عوف هذا شاباً في الثلاثين من عمره شجاعاً مقداماً، إلا أنه كان سيء الرأي والمشورة، فقد خرج بقومه أجمعين رجالاً ونساء وأطفالاً وأموالاً ليُشعر كل جندي في جيشه أنه يقاتل دون ثروته وحرمته مما يدفعه للاستماتة في القتال وعدم الفرار. فاعترضه في موقفه هذا الفارس المحنك الحكيم المعمّر دريد بن الصمة الشاعر الجاهليّ المعروف فقال له [ وهل يردُّ المنهزمَ شيءٌ ؟ إن كانت الدائرة لك لم ينفعْك إلاَّ رجل بسيفه ورمحه، وإن كانت عليك فًضِحْتَ في أهلك ومالك ] لكن مالكاً سفَّه رأيه وأصر على المضي في خطته، فقال دريد له [ إذا لقيتَ محمداً وجهاً لوجه فاعلمْ أنك مهزوم. فقال له مالك: وما الرأي إذاً ؟ فقال دريد: أكْمُنْ لهم فاذهبْ إلى حنين وادْخلْ بين الاشجار وعندما يصل المسلمون إلى وادي حنين اخرجْ عليهم وحاصرهم ]

 سيّر القائد مالك جيشه البالغ عدده ثلاثين ألفاً، سار بهم حتى وصل بالقرب من مكة المكرمة في وادي حنين، ونفَّذ مشورة دريد فكمن رُماتُه بين الأشجار على جانبي الوادي، وهيَّأ جيشه ونظّمه استعداداً للقتال حين مواجهته جيش المسلمين، فكانت أول صفوفه الخيالة ثم المقاتلون ثم النساء والأطفال ثم الأنعام من ورائهم.

 وصلت الأخبار سريعاً إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في مكة باستعداد هوازن وأحلافها للحرب، فأرسل عبد الله بن أبي حَدْرَد الأسلمي رضي الله عنه عيناً عليهم للتأكد، فجلس بينهم في الليل فسمع قائدهم مالكاً يقول [ إذا أتينا غداً فصبّحوهم واضربوهم ضربة رجل واحد ] فأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك، فقرر ألاّ ينتظر في مكة بل فضَّل الخروج بكامل طاقته العسكرية بعيداً عنها إلى مكان مكشوف، فخرج باثني عشر الف مقاتل: العشرة الآلاف الذين شاركوا في الفتح والألفان من الطلقاء الذين أسلموا يوم الفتح، وهنا قال واحد من الطلقاء حديثي العهد بالإسلام [ لا يُغْلَبُ اثنا عشر ألفاً من قلة ] وهذا غرور لم يعهده المؤمنون، فميزان النصر عندهم لم يكن يوماً بكثرة أو قوة بل بالإيمان الراسخ والرغبة الصادقة في رضا الله ونصر دينه والشهادة في سبيله بعد الإعداد المستَطاع، بل إن معظم المعارك الإسلامية المظفَّرة كانت قليلة العدد مقارنة بجيش العدو، وهذا مصداق لآيات كثيرة في كتاب الله عز وجل منها قوله تعالى { قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ} البقرة 249.

 لم يكتفِ صلى الله عليه وسلم بسلاح جيش الفتح الذي لم يكن قليلاً ولا يستهان به، وكذلك لم يكتف بسلاح المسلمين من الطلقاء، بل ذهب بنفسه إلى تجار السلاح في مكة ومنهم صفوان بن أمية الذي ما زال على شركه فقال له { يا أبا وهب: أتعيرنا مائةَ درع وسلاحَها ؟ قال غَصْباً يا محمد ؟ قال بل عارِيَّة مضمونة } رواه أحمد، ومعنى عارية مضمونة أي إذا تلفت هذه الدروع والسلاح نضمنها لك. ويستفاد من هذا الحديث النبوي جواز الاستعانة بالسلاح من غير المسلم في قتال الأعداء من المشركين وغيرهم من غير المسلمين.

 ولما علم بأن هوازن جاءت جميعاً {… تبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: تلك غنيمة للمسلمين غداً إن شاء الله، ثم قال مَنْ يحرسنا الليلة ؟ قال أنس بن أبي مرثد الغنوي أنا يا رسول الله، قال اركبْ فركب فرساً له فقال: استقبلْ هذا الشِّعْبَ حتى تكون في أعلاه، فلما أصبحنا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مُصَلاَّه فركع ركعتين ثم قال: هل حسستم فارسكم ؟ فقال رجلٌ يا رسول الله ما حسسنا، فثوَّب بالصلاة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي يلتفت إلى الشِّعب، حتى إذا قضى الصلاة قال أبشروا قد جاء فارسكم، فجعلنا ننظر إلى خلال الشجر في الشعب فإذا هو قد جاء حتى وقف على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني انطلقتُ حتى كنتُ في أعلى هذا الشعب حيث أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما أصبحتُ طلعتُ الشِّعْبَيْنِ كليهما فلم أر أحداً… } رواه أبو داود، ومعنى فثوَّب بالصلاة أي أقيم لها (وكانت صلاة الفجر).

 ثم إنه صلى الله عليه وسلم خرج بجيشه من مكة المكرمة متوجهاً إلى وادي حنين الذي سبقته إليه هوازن، واستعمل عَتَّاباً بن أسيد رضي الله عنه أميراً عليها ومعاذاً بن جبل رضي الله عنه معلماً لأهلها، ووجه الجيش بمنع قتل النساء والذرية والعسيف من جيش العدو، ومعنى العسيف الأجير أو العبد المستهان به.

 واهتم الرسول صلى الله عليه وسلم اهتماماً كبيراً بالحراسة الليلية لئلاّ يُباغَتَ فجأة، وكان قد عبأ جيشه بالسَّحَر وعقد الألوية والرايات وفرقها على الناس، ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم فكَّر باحتمال وجود الكمائن بين الأشجار فقد كلّف طليعته المتمثلة في أنس بن أبي مرثد رضي الله عنه الحارس الليلي للجيش بالتأكد من ذلك، وقبل أن يبزغ الفجر استقبل المسلمون وادي حنين وتأكد صلى الله عليه وسلم بعدم وجود كمائن للعدو، فبدأ يصفّ الجيش: فكانت أول كتيبة بقيادة خالد بن الوليد، والثانية بقيادة الزبير بن العوام، والثالثه بقيادة علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعاً

 بدأت أول كتيبه بقيادة خالد بن الوليد تنزل المنحدر ولا يدري أفرادها بما كان قد دبر لهم بالليل، فما شعروا إلا والرماة من كمائنهم بين الأشجار قد خرجوا إليهم يحملون عليهم حملة رجل واحد، فانهزمت هذه الكتيبة وولت مدبرة، وكان أغلبها من الطلقاء، فارتبك جيش المسلمين وبدأوا بالفرار ومنهم من كان يجري إلى مكة لا يلتفت وراءه لضراوة القتال في المعركة، ولم يبق مع الرسول صلى الله عليه وسلم إلا قلّة قليلة ثبتت حوله، قال تعالى { لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ } التوبة 25،

 فأخذ الرسول صلى الله عليه وسلم ينادي { إليَّ يا عباد الله، أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب }، قال العباس رضي الله عنه { شهدتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين، فلزمتُ أنا وأبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم نفارقه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلة له بيضاء…، فلما الْتقى المسلمون والكفار ولى المسلمون مدبرين فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يُرْكِضُ بغلته قِبَلِ الكفار… فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيْ عباس، ناد أصحاب السَّمُرَة، فقلتُ بأعلى صوتي: أين أصحاب السمرة ؟ فوالله لكأن عَطْفَتَهم حين سمعوا صوتي عطفة البقر على أولادها، فقالوا يا لبيك يا لبيك، فاقتتلوا والكفار، والدعوة في الأنصار يقولون: يا معشر الأنصار يا معشر الأنصار… فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته كالمتطاول عليها إلى قتالهم… ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم حصيات فرمى بهن وجوه الكفار ثم قال: انهزموا ورب محمد، فذهبتُ أنظرُ فإذا القتال على هيئته فيما أرى، فوالله ما هو إلا أن رماهم بحصياته فما زلتُ أرى حدهم كليلاً وأمرهم مدبراً } رواه مسلم. وأصحاب السمرة هم أصحاب البيعة، ومعنى عطفتهم عطفة البقر على أولادها أي كناية عن عودتهم السريعة إلى الميدان،

 تمكّن الرسول صلى الله عليه وسلم من بثّ روح الجهاد في نفوس المسلمين من جديد بعدما أصابهم الخوف والذعر وأوشكوا على الفرار الكامل وتسجيل الهزيمة النكراء، فاجتمع المسلمون ثانية وهجموا هجمة واحدة على المشركين ولجأوا إلى الله عز وجل، وتوجّه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدعاء فقال { اللهم أذقتَ أوّل قريشٍ نكالاً (أي عقوبات وهزائم) فأذقْ آخرها نوالاً (أي عطاء وإنعاماً ونصراً } رواه الترمذي، وهذا ما كان بالفعل، فقد أسلم من تبقى من قريش فنالوا الخير والنصر، اشتد القتال بين الجيشين وأيد الله المؤمنين بنصره وبملائكته، قال تعالى { ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ } التوبة 26، وهجم علي بن أبي طالب رضي الله عنه على حامل راية هوازن فقتله، فلحقت الهزيمة بهوازن وفر جيشها من ميدان المعركة تاركاً وراءه الآل والأموال فأصبحت كلها غنائم للمسلمين وجيء بالأسرى من جيش العدو إلى الرسول صلى الله عليه وسلم مكبّلين.

 لاحق المسلمون المشركين الفارّين: فهربت طائفة منهم إلى مدينة الطائف وطائفة إلى أرض نَخْلَة وطائفة إلى أرض أوْطاس وكلها قريبة من مكة، فأرسل صلى الله عليه وسلم إلى أوطاس سرية بقيادة أبي عامر الأشعري رضي الله عنه، فَتَنَاوَشَ الفريقان القتال قليلاً فانهزم المشركون واستشهد القائد أبو عامر الأشعري. وطاردت مجموعة أخرى من فرسان المسلمين فلول المشركين الذين هربوا إلى نخلة فأدركوا دُرَيْداً بن الصِّمَّة فقتله أحد فرسانها وهو ربيعة بن رُفَيْع رضي الله عنه، وأما الذين لجأوا إلى الطائف فتوجه إليهم الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه في غزوة الطائف.

 وهكذا كتب الله جل ثناؤه النصر لرسوله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتاب على من فر في بداية اللقاء ثم أناب إلى الله وعاد إلى ميدان القتال مجاهداً صابراً محتسباً، قال تعالى { ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } التوبة 27، وأرسل صلى الله عليه وسلم نُهيكاً بن أوس الأشهلي رضي الله عنه بشيراً بالنصر إلى المدينة.

 قتل من هوازن في ذلك اليوم خلق عظيم ربما تجاوزوا السبعين في بعض الروايات، وكان من بينهم الحكيم دريد بن الصمة الذي كان عمره يتجاوز 160 عاماً في معظم الروايات، فقال صلى الله عليه وسلم { إلى النار وبئس المصير، إمام من أئمة الكفر إنْ لم يُعِنْ بيده فإنه أعان برأيه }، ووقع في الأسر منهم أكثر من ستة آلاف.

 اما المسلمون فقد استشهد منهم في ذلك اليوم أربعة هم: أيمن بن عبيد من بني هاشم، ويزيد بن زمعة بن الأسود من بني أسد، وسراقة بن الحارث بن عدي من الأنصار، وأبو عامر الأشعري من الأشعريين، رضي الله عنهم جميعاً.

 من أبرز الدروس التي تعلمناها في غزوة حنين موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم وثباته مع قلة من الصحابة، وهذا أنصع دليل وأسطع برهان على عمق إيمانه بالله عز وجل وثقته بنصره وتأييده، وعلى يقينه بأن نتيجة المعركة ستكون إلى جانب الحق، فثبت ثباتاً عجيباً امتد أثره إلى نفوس الفارّين، فعادت إليهم رباطة الجأش وقوة العزيمة، فالنصر والهزيمة ونتائج المعارك لا تحسمها الكثرة والقلة أو العُدَّة دوماً، وإنما هو الإيمان الراسخ، قال تعالى { وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَنْ قَالوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِين } آل عمران 147.

Tags: الهجرة النبويةد. تيسير التميميسيرة أشرف المرسلينشهر شوالغزوة حنينمحمد صلى الله عليه وسلم
ShareTweet
د. تيسير التميمي

د. تيسير التميمي

قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

Related Posts

محمد نعمان الدين الندوي.. مدير معهد الدراسات العلمية ندوة العلماء، لكناؤ، الهند
بحوث ودراسات

محمد نعمان الدين الندوي يكتب: معاوية بن أبي سفيان

28 يوليو، 2025
د. حلمي الفقي، أستاذ  الفقه والسياسة الشرعية المشارك بجامعة الأزهر
بحوث ودراسات

د. حلمي الفقي يكتب: ما هو الدين؟

24 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

نيجك جراديشار: الرقم 10 لا يصنع الفارق.. والأداء في الملعب هو الفيصل

22 يوليو، 2025

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

تهديدات حوثية مستوى 4.. تصعيد يجدد تهديد الملاحة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية

28 يوليو، 2025
بن غفير

بن غفير يدعو إلى زيادة القصف على “غزة” بدلا من إدخال المساعدات

28 يوليو، 2025

زلزال بقوة 4.4 درجة يضرب قبالة سواحل جزر الكوريل الشمالية في المحيط الهادئ

28 يوليو، 2025

الجوازات السعودية: تمديد تأشيرات الزيارة بمختلف أنواعها

28 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

تهديدات حوثية مستوى 4.. تصعيد يجدد تهديد الملاحة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية

28 يوليو، 2025
بن غفير

بن غفير يدعو إلى زيادة القصف على “غزة” بدلا من إدخال المساعدات

28 يوليو، 2025

زلزال بقوة 4.4 درجة يضرب قبالة سواحل جزر الكوريل الشمالية في المحيط الهادئ

28 يوليو، 2025

الجوازات السعودية: تمديد تأشيرات الزيارة بمختلف أنواعها

28 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

تهديدات حوثية مستوى 4.. تصعيد يجدد تهديد الملاحة الدولية وسلاسل الإمداد العالمية

28 يوليو، 2025
بن غفير

بن غفير يدعو إلى زيادة القصف على “غزة” بدلا من إدخال المساعدات

28 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?