جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. تيسير التميمي يكتب: معركة زُونْكْيُو البحرية العثمانية

د. تيسير التميمي by د. تيسير التميمي
20 يوليو، 2025
in بحوث ودراسات
0
د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

د. تيسير التميمي.. قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

 مقولة شهيرة صدرت عن أحد القادة العسكريين في الحرب العالمية الثانية مفادها أن [من سيطر على البحر ينتصر على البر] وتؤكد أهمية القوة البحرية لكل دولة بضمان أمنها وحماية وجودها وبسط سيادتها على أراضيها، لذا تحرص الدول المتقدمة على تجهيز وتسليح قوتها البحرية بدرجة أعلى من أية قوة لدى جيشها النظامي.

 ولأهمية القتال عبر البحار فقد اعتبر رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا النوع من الجهاد في سبيل الله وتبليغ دينه ورسالته من أفضل الأنواع ثواباً ودرجة عند الله عز وجل، ففي الحديث النبوي الذي رواه عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال صلى الله عليه وسلم {غزوة في البحر خير من عشر غزواتٍ في البر، ومن أجاز البحر فكأنما أجاز الأودية كلها، والمائد فيه كالمتشحط في دمه} رواه الحاكم وصححه الذهبي، ومعنى أجاز البحر أي قطعه وعَبَرَه، ومعنى المائد فيه أي الذي يصيبه الدوار، ومعنى المتشحط في دمه أي الذي تمرَّغ فيه حتى غطى جسده، وينال من ركب البحر هذه الدرجة لأن الجهاد في البحر أعظم خطراً ومشقة، فهو بين خطر العدو وخطر الغرق، ولعظيم معاناة الأهوال حين ارتجاج البحر وتغيُّر أحواله، ولأنه لا يمكنه الفرار منه إلا مع أصحابه.

 بدأت القوة البحرية للدولة الإسلامية بالظهور الرسمي في عهد الخليفة الراشد سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه، فقد رأى المسلمون باقتراحٍ من والي الشام معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما أن بناء أسطول إسلامي أصبح ضرورة استراتيجية حيوية ومُلِحَّة، وكانت أول معركة بحرية يخوضها المسلمون معركة ذات الصواري التي أنهت عصر السيادة البيزنطية في البحر الأبيض المتوسط، فقد وقعت أحداثها في عام 35 هـ وأسفرت عن هزيمة مروعة للأسطول الرومي الذي يزيد عن 500 سفينة يقودها الإمبراطور قسطنطين بن هرقل بنفسه في مواجهة أسطول إسلامي ناشئ من 200 سفينة فقط لدرجة أنه هرب ونجا من القتل أو الأسر بأعجوبة.

 استمر نمو القوة البحرية الإسلامية وتطوّرها على مر التاريخ الإسلامي لكل دولة بما يناسب عصرها وموقعها وإمكانياتها، وكان للدولة العثمانية قوتها البحرية التي بدأ تأسيسها مبكراً، ثم قويت شيئاً فشيئاً حتى بلغت مبلغاً عظيماً في عصرها الذهبي الذي امتد لقرون، ومن الشواهد التاريخية على تقدمها معركة زُونْكْيُو التي وقعت في عهد السلطان بايزيد الثاني بن السلطان محمد الفاتح رحمهما الله في عام 1499م، وهي معركة لها خصوصية ميَّزتها عن غيرها كونها أول معركة استخدمت فيها المدافع فوق السفن. وعلى الرغم من حجم القوة التي تمتلكها البحرية البندقية المُعادية في ذلك الوقت منذ عقود طويلة؛ إذ إن أسطولها كان الأقدم والأكثر عدداً وعتاداً، على الرغم من ذلك إلا أن الأسطول العثماني في معركة زونكيو تمكن من قلب موازين القوى في البحر الأبيض المتوسط لصالحه.

 معركة زُونْكْيُو أو معركة سابيينزا أو معركة ليبانتو الأولى كما تسميها بعض المصادر الأوربية هي معركة بحرية وقعت أحداثها في أربعة أيام منفصلة هي 12، 20، 22، 25 من شهر آب عام 1499م، ألحق فيها الأسطول العثماني هزيمة نكراء بدولة البندقية وبأسطولها عريق التأسيس، وكان لهذه الهزيمة صداها الصادم في أوروبا، وكانت أيضاً نتيجة متوقعة وثمرة ثمينة لعملية بناء الأسطول البحري الأسطوري للدولة العثمانية على أسس عصرية متطورة في زمانه. ويرجع الفضل في ذلك للرُّبَّان الفذّ كمال ريس رحمه الله،

 أُسْنِدَتْ قيادة الأسطول العثماني في المعركة لكمال ريس، وقيادة أسطول البندقية كانت بيد أنطونيو غريماني، أما من حيث العتاد العسكري فقد تكوَّن الأسطول العثماني من 287 قطعة بحرية ما بين سفن عملاقة وسفن عادية وزوارق صغيرة كلها محملة بالمجاهدين وبالعتاد العسكري والتسليحي وبالمؤن اللازمة للإبحار والقتال، أما أسطول البندقية فقد تكوَّن من 164 قطعة بحرية فقط بضمنها سفينة أندريا لوريدان وهو أحدُ أفراد عائلة لوريدان الحاكمة والمسيطرة في البندقية، وكان على متنها عدد كبير من أفراد وفرسان الأسرة الحاكمة.

 وللحديث عن ظروف نشوب هذه المعركة لا بد قبل ذلك من الحديث حول وضع الأسطول البحري العثماني؛ فحتى ذلك الوقت كان بمستوى بسيط مقارنة بالأساطيل الأوربية وفي مقدمتها أسطول دولة البندقية، فهو لا يُدانيها من حيث عدد القطع البحرية التي يمتلكها، ولكن الله عز وجل هيَّأ للأسطول العثماني المسلم مَن تولى مهمة تطويره خلال فترة زمنية قصيرة، إنه البَحَّار كمال ريس الذي نشأ على حب البحر منذ نعومة أظفاره وعمل في مجال الملاحة البحرية والجهاد في ميدانها في سن مبكرة، واستمر بالترقِّى في مناصبه الإدارية حتى أصبح رُبانًا لإحدى سفن الأسطول العثماني الذي كان مكلفًا وقتها بحماية إحدى ولايات الإمبراطورية العثمانية على بحر مرمرة.

 وبعد المهارة الفائقة التي ظهرت ملامحها على هذا القائد الشاب عيَّنه السلطان بايزيد الثاني أميرًا للبحرية العثمانية في عام 1495م، وفي أول خطوة عملية له قام ببناء قادِسٍ لحمل جنود جيش السلطان، والقادس هو السفينة كبيرة الحجم التي تتسع لمئات من الجنود، وكانت هذه من أولى مظاهر اهتمامه العملي بالأسطول البحري العثماني وزيادة مهاراته القتالية، وبعد عام واحد فقط على توليه إمارة البحرية تمكّن من بناء 5 قوادس أخرى كبيرة مثلها، وخمسة سفن أصغر قليلاً من القوادس، وبنى بالإضافة إليها سفينة شراعية، وأضاف هذه السفن جميعها إلى أسطول الدولة فأصبح بذلك أسطولاً إسلامياً ضخماً يُضاهي الأساطيل الأوربية بل يتفوَّق عليها كما سأبيّنه لاحقاً.

 ليس هذا فقط، بل إن كمال ريّس أعدَّ مفاجأة صاعقة للبندقية ولغيرها من الدول المعادية وهي تطوير سلاح المدفعية الحارقة بحمله على ظهر السفن واستعماله في المعارك البحرية التي كانت معركة زونكيو أوَّلها، وهذا تطوُّر ملموس رفع به مستوى قوة الأسطول البحري وإمكانياته العسكرية، وهذا تطبيق عملي وفهمُ عميق لقول الله سبحانه {وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ…} الأنفال 60، صحيح أن الآية الكريمة نصت صراحة على سلاح الفروسية والخيالة لأهميته في ذلك الزمان ولعدة قرون تالية؛ إلا أنها نكَّرَتْ لفظة قوة لتشمل كل سلاح جديد يمكن للبشرية استحداثه واستخدامه.

 وفي شهر كانون الثاني من عام 1497م بدأ أول اختبار حقيقي على أرض الواقع لقوة هذا الأسطول الجديد في ميدان الجهاد البحري، حيث نجح في الاستيلاء على عدة سفن تابعة للبندقية كانت راسية في خليج تارانتو (ويقع جنوب إيطاليا وهو مربع الشكل بطول وعرض 140 كم، ويشبه خليج سرت الليبي في الشكل وليس في المساحة) وقام بنقلها وما عليها إلى إسطنبول وضمها إلى أسطوله، وعلى مدار عامين كاملين نجح في أسر عدد من سفن البندقية بمن عليها والاستيلاء على شحناتها بالكامل، الأمر الذي أثار حفيظة نظام الحكم في إيطاليا؛ وبالأخص أن نفوذها في البحر الأبيض المتوسط أصبح مهددًا من الدولة العثمانية وأسطولها البحريّ، فقررت البندقية الدخول في صدام مباشر معها، فطلبت من أمراء أوروبا دعمها وتعزيز قوتها، ولضمان موافقتهم أَضْفَتْ على المواجهة العسكرية التي ستنخرط فيها الصبغة الدينية بوصفها حربًا صليبية تتطلب تدخل البابا، وقد نجحت البندقية في ذلك بالفعل وتحقق لها ما أرادت بدليل تدفّق سيل المساعدات المقدمة لها من أوروبا بكميات كبيرة.

 إذن فالسبب المباشر لمعركة زونكيو أن الفتوحات العثمانية في البحر الأبيض المتوسط وأوربا أثارت غضب البندقية إحدى أقوى الممالك الإيطالية، وكانت شديدة الخصومة مع الدولة العثمانية، وانطلقت شرارة هذا الغضب منذ فتح القسطنطينية، فقد اعتبرت فتحها بمثابة إعلان حربٍ ضدها نظراً لفقدانها امتيازاتها في المضايق البحرية وفي جزر بحر إيجة، فشعرت بالقلق البالغ على نفوذها في هذه المنطقة الحيوية، وكيف لا تَتَوَّجَّسُ خِيفَةً وهي المسيطرة وحدها عليها وبلا منافس لقوة أسطولها، فدفعتها هذه الحالة العصيبة إلى التحرش بالأسطول العثماني بين الحين والآخر، فاصطدمت القوتان ووقعت المواجهة العسكرية بينهما، ففي بداية عام 1499م قامت سفن البندقية بالاستيلاء على عدد من الجزر الخاضعة للسيطرة العثمانية وبإحراق بعض السفن العثمانية فيها، ولما وصلت أخبار هذا العدوان إلى السلطان بايزيد كان رده فوريًا وحاسمًا؛ حيث أمر بإعداد العدة لملحمة فاصلة ورادعة في نزاع النفوذ والهيبة في مياه البحر الأبيض المتوسط، وأرسل فعلاً أسطوله البحري العظيم لأداء هذه المهمة.

 في شهر كانون الثاني من عام 1499م انطلق كمال ريس من اسطنبول بأسطوله الضخم الذي أصبح يتكون من 10 قوادس كبيرة و4 سفن أخرى أصغر، وفي شهر تموز من العام ذاته انضم إليه الأسطول الحكومي الذي كان الصدر الأعظم داوود باشا رحمه الله قد جهزه وأرسله لمساعدة كمال ريس في المعركة ضد البندقية، فكان العدد الإجمالي للأسطول العثماني 287 قطعة بحرية متنوَّعة.

 ومع شروق شمس يوم 12/8/1499م دارت أحداث المواجهة الأولى بين الأسطولين المتحاربين عند رأس مدينة زونكيو في البحر الأيوني وهو أحد فروع البحر الأبيض المتوسط: يحده من الغرب إيطاليا وجزيرة صقلية ومن الشمال الشرقي ألبانيا ومن الشمال البحر الأدرياتيكي وهو أحد فروع البحر الأبيض المتوسط أيضاً، وكانت الغلبة في هذه المواجهة للعثمانيين، وشهدت الساحة ذاتها مواجهات أخرى خلال الأيام الثلاثة 20 و22 و25 من ذات الشهر، كان النصر خلالها كذلك حليف الأسطول العثماني.

 وفي خضم هذه المعركة فوجئ البندقيون بسفن العثمانيين المزوّدة بسلاح المدفعية الحارقة فوق السفن، وهو السلاح الذي ظل كمال ريّس يعده لسنوات مضت من أجل استخدامه في هذا اليوم، وهذا هو الإعداد الحقيقي: أن تواجه عدوّك بسلاح يَفُلُّ قُوَّتَه التي يتفوَّق بها عليك حسب استطاعتك، وبالأخص أن عدوَّك يعتقد بأنه المهمين بشكل مطلق على ساحة المعركة، فتحتاج هزيمتُه إلى تطويرٍ نوعيٍّ ليس فقط في مجال الأداء والثبات في ميدان القتال؛ بل تحتاج أيضاً التطوير النوعي في مستوى السلاح المماثل الذي سيكون قادرًا على تدمير تلك الهيمنة. وتحتاج بموازاة ذلك إلى القدرة على التكتيك الذكي، وهذا يذكِّرنا بما فعله السلطان محمد الفاتح: فقد استطاع التغلّب على قيام البيزنطيين بإغلاق مضيق البوسفور بسلاسل ضخمة لمنع سفنه من حصار القسطنطينية أو دكِّ أسوارها؛ حيث قام مع جنوده بجَرِّ السفن وسحبها على اليابسة ليلاً ثم بوضعها في المضيق، مما أذهل البيزنطيين الذين استيقظوا صباحاً فظنوا أنهم أمام معجزة خارقة، فما هي إلا ساعات حتى فتحت المدينة التي استعصت على الفاتحين السابقين على مدار عقود وقرون مضت.

 وكان كمال ريس قد جعل لتلك السفن قُمْرَات من جميع جوانبها ليباغت الجنود الإيطاليين والبندقيين بطلقات النار المدوية، والمقصود بقُمْرَة السفينة هي مساحة معينة في السفينة مخصصة للطاقم الذي يتولى قيادتها والتحكم بأنظمتها وتوجيهها، والمقصود بها هنا الأماكن التي خصصت لتثبيت المدافع فيها بحيث توجه صَوْبَ القوات المعادية، وهذه أيضاً كانت صدمة كبيرة أخرى لجنود العدو؛ مما دفع عدداً كبيرًا منهم للاستسلام، وعدداً آخر للهروب.

 انتهت معركة زونكيو بانتصار كاسح للدولة العثمانية وبهزيمة ساحقة للبندقية، وخلال المواجهات العسكرية بين الأسطولَيْن أحرقت بعض السفن البندقية، وغرقت بعضها وبضمنها السفينة التي كانت تقل على متنها عدداً كبيراً من أفراد الأسرة الحاكمة للبندقية، ووقع أنطونيو جريمانى قائد أسطولها البحري نفسه بالأسر، لكن تم فيما بعد إطلاق سراحه نظير دفع فدية ضحمة، ومن نتائج هذه المعركة أيضاً وقوع عشرات من السفن الحربية التابعة للأسطول البندقي في الأسر، لتضع تلك المعركة أوزارها، ولتسلط أضواء الاهتمام الأوربي على البحرية العثمانية التي أصبحت سريعاً القوة الرئيسية المهيمنة على شرق البحر الأبيض المتوسط، بل وصل نفوذها في العقود التالية حتى غربه.

Tags: د. تيسير التميمي
ShareTweet
د. تيسير التميمي

د. تيسير التميمي

قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي سابقاً أمين سر الهيئة الإسلامية العليا بالقدس

Related Posts

عصام تليمة.. داعية ومحاضر وباحث إسلامي
بحوث ودراسات

عصام تليمة يكتب: الخارجون عن الإخوان… متى وكيف ولماذا؟ (2)

20 يوليو، 2025
د.. حسن سلمان.. باحث في الدراسات الشرعية والسياسية
بحوث ودراسات

د. حسن سلمان يكتب: غايات قرآنية.. غاية الذكر (1-2)

19 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
طائرات القوات الجوية الباكستانية

طائرات القوات الجوية الباكستانية تفوز بجوائز في أكبر معرض جوي عسكري في العالم

20 يوليو، 2025
سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

20 يوليو، 2025
تصعيد ميداني متبادل وموسكو ترفض التنازلات رغم ضغوط واشنطن

تصعيد ميداني متبادل وموسكو ترفض التنازلات رغم ضغوط واشنطن

20 يوليو، 2025

” اوتشا “: غزة تواجه كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب الإبادة ومنع الأغذية

20 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

طائرات القوات الجوية الباكستانية

طائرات القوات الجوية الباكستانية تفوز بجوائز في أكبر معرض جوي عسكري في العالم

20 يوليو، 2025
سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

20 يوليو، 2025
تصعيد ميداني متبادل وموسكو ترفض التنازلات رغم ضغوط واشنطن

تصعيد ميداني متبادل وموسكو ترفض التنازلات رغم ضغوط واشنطن

20 يوليو، 2025

” اوتشا “: غزة تواجه كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب الإبادة ومنع الأغذية

20 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

طائرات القوات الجوية الباكستانية

طائرات القوات الجوية الباكستانية تفوز بجوائز في أكبر معرض جوي عسكري في العالم

20 يوليو، 2025
سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

سوء التغذية يفتك بأطفال غزة في ظل الحصار

20 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?