جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. حلمي الفقي يكتب: فضل قيام الليل

د. حلمي الفقي by د. حلمي الفقي
23 يناير، 2024
in بحوث ودراسات
0 0
0
د. حلمي الفقي، أستاذ  الفقه والسياسة الشرعية المشارك بجامعة الأزهر

د. حلمي الفقي، أستاذ الفقه والسياسة الشرعية المشارك بجامعة الأزهر

في جنح الظلام، وبعد أن يرخي الليل سدوله، وحين يأنس كل حبيب بحبيبه، يهب المؤمن من نومه، مجافيا جنبه عن مضجعه، ويصفّ قدميه بين يدي ربه رغبا ورهبا، بل حبا وشوقا، فالمؤمن يعبد ربه بحب كامل وخضوع شامل، والمؤمن يطير إلى ربه على أجنحة الشوق، والمنافق تسوقه سياط الرهبة إلى الله، فلا يزال يتباطأ حتي ينتهي إلى مصيره المحتوم، ومصرعه المشؤوم،

والمؤمن إذا ذهب إلى النوم أول الليل لا تزال نفسه تحدّثه بقيام الليل، والوقوف بين يدي خالقه عز وجل، فيوقظه الحب والشوق إلى ربه، فيهب من فراشه مبادرا إلى طهوره، واقفا بين يدي ربه، يشكر نعمه ويذكر آلاءه، ويعلن في جنبات الوجود حبه لمولاه فاطر الملكوت، مستعينا به عز وجل على عقبات الطريق ومشاقه وصعوباته، كما أرشد ربنا عز وجل نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في صدر سورة المزمل: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمُزَّمِّلُ. قُمِ ٱلَّيۡلَ إِلَّا قَلِيلٗا. نِّصۡفَهُۥٓ أَوِ ٱنقُصۡ مِنۡهُ قَلِيلًا. أَوۡ زِدۡ عَلَيۡهِ وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا. إِنَّا سَنُلۡقِي عَلَيۡكَ قَوۡلٗا ثَقِيلًا. إِنَّ نَاشِئَةَ ٱلَّيۡلِ هِيَ أَشَدُّ وَطۡـٔٗا وَأَقۡوَمُ قِيلًا﴾ [المزمل: 1-6]

فقيام الليل هو الإعداد الأقوى للداعية لبناء شخصية صلبة تتمكن من معاندة الدنيا ومواجهة الباطل بصروحه الزائلة، وقواه الهائلة والواهية في ذات الوقت، ففي فجر الدعوة الاسلامية، وفي خطواتها الأولى، وحين أرسل رب العالمين تبارك وتعالي محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق بشيرا ونذيرا، وأمره أن يبلغ دعوة ربه للعالمين، وأن يحث في الكون هذا الانقلاب الهائل الكبير، وأن يسوق الجماهير إلى منهاج رب العالمين،

فكان لا بد من زاد كبير للمهمة الكبيرة، وكان هذا الزاد هو قيام الليل، فسارع محمد وصحبه لقيام ليلهم بين يدي ربهم يطلبون منه العَون والمدد على تزكية نفوسهم، وتنقية قلوبهم، وإصلاح الكون من حولهم، فكانت متعتهم في قيام ليلهم ألذ متاع عرفه الإنسان، فهجروا فراشهم وتجافت جنوبهم عن المضاجع

(إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ. تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ. فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ. أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ۚ لَّا يَسْتَوُونَ. أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)

(السجدة: 15- 19)

يقول صاحب الظلال: وهذا مشهد تستروَح له الأرواح وتخفق له القلوب، إنه مشهد المؤمنين، مشهدهم خاشعين مخبتين عابدين، داعين إلى ربهم وقلوبهم راجفة من خشية الله، طامعة راجية في فضل الله.

وقد ذخر لهم ربهم من الجزاء ما لا يبلغ إلى تصوره خيال، وهي صورة وضيئة للأرواح المؤمنة، اللطيفة، الشفيفة الحساسة المرتجفة من خشية الله وتقواه، المتجهة إلى ربها بالطاعة المتطلعة إليه بالرجاء، في غير ما استعلاء ولا استكبار.

هذه الأرواح هي التي تؤمن بآيات الله، وتتلقاها بالحس المتوفز والقلب المستيقظ والضمير المستنير.

هؤلاء إذا ذكّروا بآيات ربهم (خروا سجدا) تأثرا بما ذُكّروا به، وتعظيما لله الذي ذكّروا بآياته، وشعورا بجلاله الذي يقابل بالسجود أول ما يقابل، تعبيرا عن الإحساس الذي لا يعبر عنه إلا تمريغ الجباه بالتراب (وسبحوا بحمد ربهم) مع حركة الجسد بالسجود. (وهم لا يستكبرون).. فهي استجابة الطائع الخاشع المنيب الشاعر بجلال الله الكبير المتعال.

ثم مشهدهم المصور لهيئتهم الجسدية ومشاعرهم القلبية في لمحة واحدة، في التعبير العجيب الذي يكاد يجسم حركة الأجسام والقلوب: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا}

إنهم يقومون لصلاة الليل، صلاة العشاء الآخرة، ويتهجدون بالصلاة، ودعاء الله، ولكن التعبير القرآني يعبر عن هذا القيام بطريقة أخرى {تتجافى جنوبهم عن المضاجع} فيرسم صورة المضاجع في الليل تدعو الجنوب إلى الرقاد والراحة والتذاذ المنام.

ولكن هذه الجنوب لا تستجيب، وإن كانت تبذل جهدا في مقاومة دعوة المضاجع المشتهاة، لأن لها شغلا عن المضاجع اللينة والرقاد اللذيذ، شغلا بربها.. شغلا بالوقوف في حضرته.. وبالتوجه إليه في خشية وفي طمع يتنازعها الخوف والرجاء.

الخوف من عذاب الله والرجاء في رحمته، والخوف من غضبه والطمع في رضاه، والخوف من معصيته والطمع في توفيقه

وقال الفضيل بن عياض: إذا غربت الشمس فرحت بدخول الظلام لخلوتي فيه بربي، فإذا طلع الفجر حزنت لدخول الناس علي.

وقال أبو سليمان: أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم، ولولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا.

وقال أيضاً: لو عوّض اللهُ عز وجل أهل الليل من ثواب أعمالهم ما يجدونه في قلوبهم من اللذة لكان ذلك أكبر من أعمالهم.

وقال بعض العلماء: ليس في الدنيا وقت يشبه نعيم أهل الجنة إلا ما يجده أهل التملّق في قلوبهم بالليل من حلاوة المناجاة.

وقال بعضهم: قيام الليل والتملّق للحبيب والمناجاة للقريب في الدنيا ليس من الدنيا هو من الجنة أظهر لأهل الله تعالى في الدنيا، لا يعرفه إلا هم، ولا يجده سواهم روحاً لقلوبهم.

وقال عتبة الغلام: كابدت الليل عشرين سنة، ثم تنعمت به عشرين سنة.

وعن عمرو بن عنبسة قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: إن أقرب ما يكون الرب عز وجل من العبد جوف الليل الأخير فإن استطعت أن تكون ممّن يذكر اللَّه سبحانه وتعالى في تلك الساعة فكن.

وعن أبي ذر الغفاري قال: {قلت يا رسول اللَّه أي الليل الصلاة فيه أفضل؟ قال: نصف الليل الغابر يعني الباقي}.

وسأل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم جبريل عليه السلام أي الليل أسمع؟ فقال: {إن العرش يهتز من السحر}

وقد رويَ في الخبر أن في الليل ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل اللَّه خيراً إلا أعطاه.

وروي في خبر آخر: يصلّي، أو يدعو إلا استجاب له، وهي في كل ليلة.

وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم إذا مضى نصف الليل، وفي لفظ آخر: {إذا بقي ثلث الليل الأخير نزل الجبار سبحانه وتعالى إلى ‌السماء ‌الدنيا فقال لا يسأل عن عبادي غيري هل من تائب فأتوب عليه، هل من مستغفر فأغفر له، هل من داع فأستجيب له، هل من سائل فأعطيه، كذلك حتى يطلع الفجر}.

فقيام الليل شرف المؤمن، والصلة القوية بين العبد وربه، وجوف الليل الاخر، أو الثلث الاخير من الليل هو وقت اجابة الدعاء وهو وقت بث الشكوى والهموم الى الحي القيوم ، وهو وقت النجوى، والمناجاة بين الخالق والمخلوق وهو وقت الخلوة بالمحبوب.

ووقت قيام الليل يبدأ من بعد صلاة العشاء مباشرة ويمتد إلى أذان الفجر، وأفضل وقته ثلث الليل الأخير، وأفضله ما كان بعد القيام من النوم حتى تكون النفس صافية من الهموم، ويكون العقل خاليا من مشاق الحياة، ففي هذا الوقت تعي النفس ما تسمع الأذن ويتدبر القلب ما يتلوه اللسان مصداقا لقوله عز وجل: {إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً} (المزمل: 6)

يقول الدكتور وهبة الزحيلى فى التفسير الوسيط «إن ناشئة الليل، أي قيام الليل، وهو الذي ينشأ بعد نوم، أشد موافقة ومصادفة للخشوع والإخلاص وتوافق القلب واللسان، فذلك يتجلى في هدوء الليل أكثر من أي وقت آخر، وهو أجمع للخاطر في أداء القراءة وتفهّمها، وأشد ثبوتا ورسوخا، وأقوم قولا وأثبت قراءة، لأنه بخلو البال من أشغال النهار يوافق قلب المرء لسانه، وفكره عبارته، فهذه مواطأة صحيحة».

وقيام الليل هو السبيل إلى إعداد المؤمن المجاهد السليم العقيدة الصحيح العبادة، والقيام هو عُدة المجاهدين فى سبيل الله عز وجل إلى تهيئة نفوسهم ووجدانهم لمواجهة عدوهم، واقتلاعهم من أرضهم وتحرير مقدساتهم والذود عن حياضهم، والدفع عن بيضة الإسلام.

فكان صلاح الدين الأيوبي يتفقد جيش المسلمين قبل موقعة حطين الشهيرة فإذا رأى خيمة فيها جند يغطون فى نومهم قال: من هنا تأتي الهزيمة، وإذا رأى خيمة فيها الجند يقومون ليلهم يصلون بين يدي ربهم قال: من هنا يأتي النصر.

أخبار ذي صلة

د. عبد الآخر حماد يكتب: الفرق بين التوسل ودعاء غير الله

مضر أبو الهيجاء يكتب: دمشق ليست لنا إلى يوم القيامة! فلماذا؟

د. أنس الرهوان يكتب: موسم الحجِّ في تاريخ الإسلام

Tags: التفسير الوسيطد. حلمي الفقيصلاح الدين الأيوبيفضل قيام الليلموقعة حطين
ShareTweet
د. حلمي الفقي

د. حلمي الفقي

أستاذ الفقه والسياسة الشرعية المشارك بجامعة الأزهر

Related Posts

د. عبد الآخر حماد، عضو رابطة علماء المسلمين
بحوث ودراسات

د. عبد الآخر حماد يكتب: الفرق بين التوسل ودعاء غير الله

5 يونيو، 2025
بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: دمشق ليست لنا إلى يوم القيامة! فلماذا؟

4 يونيو، 2025

Stay Connected test

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم "قوت الموظفين" كسلاح سياسي

مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم “قوت الموظفين” كسلاح سياسي

7 يونيو، 2025
زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: "لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة"

زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: “لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة”

7 يونيو، 2025
زيزو يكشف كواليس رحيله عن الزمالك وانضمامه لـ الأهلي: "لم أفتعل أزمة.. ورفضت ملايين الدولارات من أجل القلعة البيضاء"

زيزو يكشف كواليس رحيله عن الزمالك وانضمامه لـ الأهلي: “لم أفتعل أزمة.. ورفضت ملايين الدولارات من أجل القلعة البيضاء”

6 يونيو، 2025
هجمات جنوب مالي

هجوم جنوب مالي .. بين  تكتيكات الجماعات المسلحة وأهدافها الاستراتيجية

6 يونيو، 2025

Recent News

مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم "قوت الموظفين" كسلاح سياسي

مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم “قوت الموظفين” كسلاح سياسي

7 يونيو، 2025
زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: "لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة"

زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: “لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة”

7 يونيو، 2025
زيزو يكشف كواليس رحيله عن الزمالك وانضمامه لـ الأهلي: "لم أفتعل أزمة.. ورفضت ملايين الدولارات من أجل القلعة البيضاء"

زيزو يكشف كواليس رحيله عن الزمالك وانضمامه لـ الأهلي: “لم أفتعل أزمة.. ورفضت ملايين الدولارات من أجل القلعة البيضاء”

6 يونيو، 2025
هجمات جنوب مالي

هجوم جنوب مالي .. بين  تكتيكات الجماعات المسلحة وأهدافها الاستراتيجية

6 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم "قوت الموظفين" كسلاح سياسي

مؤسسة بارزاني ترفع ملف الرواتب إلى الأمم المتحدة: بغداد تستخدم “قوت الموظفين” كسلاح سياسي

7 يونيو، 2025
زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: "لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة"

زيباري ينتقد قرار بغداد ويهدد بتدويل أزمة كردستان: “لن نقبل بالظلم ولا بالشراكة المجتزأة”

7 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?