جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

د. محمد الأسطل يكتب: تربية الحج على دخول المعركة

د. محمد الأسطل by د. محمد الأسطل
30 يوليو، 2023
in بحوث ودراسات
0 0
0

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، أما بعد:

فإنَّ العبادات في الإسلام متعاونةٌ متكاملة، ونحن نتفيأ في هذه الأيام ظلالَ ركنِ الحج، وفي خضم المعركة الكبرى التي تعيشها الأمة بين الحق والباطل أردت أن أُسَلِّطَ الضوء على مشاركة ركن الحج بالتربية اللازمة في هذه المعركة.

وأول شيء يقفز إلى الذهن لمن قرأ سورة الحج أنَّ الله تعالى تحدث عن الجهاد في سبيل الله عقب الحديث عن أحكام الحج.

فإذا خُتِمت آيات الحج بالحديث عن المقصد من الذبائح التي جاء الحديث عنها في السورة في بضع آيات بقوله سبحانه: {لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ} [الحج: 37].. فإنَّ ما تلاها مباشرةً هو قوله سبحانه: {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ، أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} [الحج: 38-39].

ولمَّا كانت مناسك الحج كثيرةً فإني أختار نُسُكًا واحدًا وأركز عليه من هذه الزاوية؛ أعني من زاوية مشاركة هذا النسك في التربية الجهادية اللازمة في مناوأة الظالمين والمبطلين، ألا هو نسك رمي الجمار.

وسر الاختيار: أنَّ المعنى المقصود بالتنظير في هذه المقالة يظهر بوضوحٍ فيه من غير وجهٍ، فلا أحتاج لغيره في تقرير المعنى الذي أريد.

وأستفتح القول في ذلك بأهمية هذا النسك في التصور الشرعي، والتي تظهر في أنَّ الحاج يرمي الجمار على مدار أربعة أيام، وذلك من اليوم العاشر حتى اليوم الثالث عشر، بينما نجد أنَّ معظم أعمال الحج تتركز من ظهر اليوم التاسع إلى ظهر اليوم العاشر.

ثم إنَّ الأجر المرصود لرمي الجمار أجرٌ مدهشٌ حقًّا؛ جاء عند المنذري من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال -في سياق بيان فضائل المناسك-: «وَأَمَّا رَمْيُكَ الْجِمَارَ فَلَكَ بِكُلِّ حَصَاةٍ رَمَيْتَهَا تكفير كَبِيرَةٌ مِنَ الْكَبَائِرِ الْمُويِقَاتِ الْمُوجِبَاتِ!» حسنه الألباني.

إنَّ عدد الحصيات التي تُرمى لمن تأخر إلى اليوم الثالث من أيام التشريق سبعون حصاة، وهذا يعني أنَّ سبعين كبيرة يُمكن أن تُكفَّر بالرمي فقط!

فهذا يفتح نافذة التأمل لمحاولة اكتشاف سرِّ المسألة.

إنَّ الذي يظهر -والله أعلم- أنَّ ضخامةَ الأجرِ راجعةٌ أولًا لعظيم فضل الله الذي يتنزل على عباده الحجيج، بدليل عظمة الفضل الذي يكاد يُوجد في كل نسكٍ من المناسك، والذي بلغ ذروته أنَّ الله الجليل العظيم سبحانه يدنو من عباده الحجيج الواقفين بصعيد عرفات في ظل نعمة العتق من النار.

روى مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِى بِهِمُ الْمَلاَئِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلاَءِ».

ثم إنَّ بقعة الرمي شهدت إحدى المعارك الحسية مع الشيطان الرجيم رأس الباطل، وهذا الذي أريده في مقالتنا هذه.

روى الحاكم والبيهقي بسنده عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: «لَمَّا أَتَى إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ الْمَنَاسِكَ عَرَضَ لَهُ الشَّيْطَانُ عِنْدَ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ فِي الأَرْضِ، ثُمَّ عَرَضَ لَهُ عِنْدَ الْجَمْرَةِ الثَّانِيَةِ فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ في الأَرْضِ، ثُمَّ عَرْضَ لَهُ في الْجَمْرَةِ الثَّالِثَةِ فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ فِي الأَرْضِ».

قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: «الشَّيْطَانَ تَرْجُمُونَ وَمِّلةَ أَبِيكُمْ تَتَّبِعُونَ».

فنبي الله إبراهيم عليه السلام رجم الشيطان رجمَ حسٍّ ونحن نرجمه من بعده رجمَ معنى، نرجم رمزيته وحزبه؛ إعلانًا للمفاصلة بيننا وبينه، وإعلانًا للحرب معه ومع حزبه وأوليائه المبطلين.

قد يسأل سائل: أما كان يكفي لتحقيق هذا المقصد أن نرجمه مرةً أو مرتين أو جولةً واحدة في كل جمرةٍ نرمي سبعًا كما صنع نبيُّ الله إبراهيم؟

الذي يقع في الظن أنَّ الشريعة تريد أن تنبهنا على شراسة المعركة، وأن تَنظِمَنا فيها، لندخل في أحداثها بقوة، ولئلا يكون في صدورنا أيُّ قدرٍ من الحنين للباطل أو التعايش معه.

فهي معركةٌ صورتها الرجم وحقيقتها تفعيل عقيدة الولاء والبراء والدخول بقوة في المعركة بين الحق والباطل ومنازلة الكفرة والمشركين والمنافقين من غير هوادة.

ويتأكد هذا المعنى في جو تلبيس الحق بالباطل، وضبابية الصورة عند كثيرٍ من الناس؛ لأنَّ الباطل في كثيرٍ من الأحيان يكون معه القوة والسلطة والجاه والمال، ويكون الحق مطاردًا متَّهمًا لا جاه له ولا مال معه.

فهنا تضطرب الأمور ولا يتضح المشهد على وجهه، فكانت هذه التربية الشرعية الواضحة التي تؤذن بوجود عدوٍّ حقيقيٍّ لا بد من حربه، ليعود الإنسان من حجه مجاهدًا في سبيل الله؛ إما بالساعد وإما باللسان أو بالقلم أو بالمال أو بغير ذلك مما ييسره الله لعبده ويفتحه عليه.

فآل رمي الجمار إلى الانتظام في المعركة بين الحق والباطل.

والذي يستفز الحاج ويُسَهِّلُ عليه استحضار هذا المعنى أنَّ النسك يمتد لثلاثة أيام بعد يوم النحر، وأنَّ رجم الجمار مأخوذ من رجم نبي الله إبراهيم عليه السلام للشيطان، فالتذكرة ليست بعيدةً من الأذهان لمن تأمل.

وثمة أمرٌ آخر حصل في هذا المكان يُقوِّي هذا المعنى وإن لم يتَّصِل به اتِّصالًا مباشرًا، وهو أنَّ هذا المكان هو الذي شهد اجتماع بيعة العقبة الثانية، ولا يخفى أنَّ بيعة العقبة الأولى بيعةٌ تربوية، أما الثانية فهي بيعةٌ سياسية، حصل فيها الاتفاق المباشر على أن يستقبل مُسلِمَةُ المدينة مُسلمَةَ مكة، ليلحق النبي صلى الله عليه وسلم بهم مباشرة ومن ثم يُعلَنُ عن دولة الإسلام.

والذي يعنينا هنا أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم لمَّا بايع الأنصار على ذلك -بعد أن تلا عليهم شيئًا من القرآن وعرض عليهم الأمر- وإذ بالشيطان يصيح من رأس الجبل: يا معشر قريش؛ هذه بنو الأوس والخزرج تُحالِفُ على قتالكم!

ففزع الأنصار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يروعكم هذا الصوت؛ فإنَّما هو عدوُّ الله إبليس وليس يسمعه أحد».

وأمرهم عند ذلك أن ينفضوا إلى رحالهم، وكانت البيعة قد تمت بفضل الله تعالى.

وفي روايةٍ أخرى أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال له: «استمع أي عدوَّ الله، أما والله لَأَفْرُغَنّ لك».

فهذه البقعة التي تشهد رمي الجمار ورجم رمزيَّة الشيطان تُذكِّر المسلم بالمعركة مع الشيطان في غير جولة.

وما زال مسجد البيعة قائمًا يمثل تذكرةً للحاج بهذه المحطة المركزية من التاريخ النبوي، ومسجد البيعة مبنيٌّ فوق البقعة التي شهدت اجتماع بيعة العقبة الثانية، ولهذا حمل اسمها، وهو يواجه الحاج حين ينتهي من رمي الجمار ويريد أن يستدير عائدًا إلى خيمته.

وقيمة هذا المعلم: أنه يُذَكِّرُ بالمحطَّةِ التي انتقلنا فيها من مرحلة الفرد في مكة إلى مرحلة الدولة في المدينة، وهذه إشارةٌ مهمة تقرر أنَّ هذا الدين ليس منزويًا في المساجد، وليس مختبئًا في الصدور؛ وإنما هو دينٌ ذو نزعةٍ سياسية توسعية، فالدين دعوةٌ ودولة، والنبي صلى الله عليه وسلم حين دخل المدينة دخلها بموجب اتفاق البيعة سلطانًا سياسيًّا إلى جانب دخوله لها رسولًا نبيًّا.

فالمعركة إذن ليست منحصرةً في ساحة الأفكار، بل هي معركة تنافس على قيادة هذه الأمة لجميع الأمم، والفتوحات الإسلامية أدل شيءٍ على هذه المعركة، ولهذا يخاف الغرب من أي تقدمٍ إسلاميٍّ ولو لم يشكل خطرًا؛ لأنَّهم يعلمون أنَّ الإسلام يربي أبناءه على القوة والتوسع، ومعلومٌ أنَّ الدولة التوسعية خطيرةٌ ولو كانت ضعيفة، والدولة غير التوسعية ليست خطيرة ولو كانت قوية.

وصفوة القول:

إنَّ نسك رمي الجمار يجعلك في مواجهة الشيطان وحزبه وجهًا لوجه، لترجع من حجك مجاهدًا في سبيل الله، تردد دومًا: أما والله يا عدو الله لأتفرغن لك.

هذا والله أعلم، وصلِّ اللهم وسلم على سيدنا محمد، والحمد لله رب العالمين.

تم تحريره:

عشية يوم الأربعاء الثالث من شهر ذي الحجة 1444 هـ الموافق 21-6-2023

Tags: تربية الحجتربية الحج على دخول المعركةد. محمد الأسطلمناسك الحج
ShareTweet
د. محمد الأسطل

د. محمد الأسطل

من علماء غزة وفقهائها

Related Posts

د. سامي عامري يكتب: سوء تعبير!
بحوث ودراسات

د. سامي عامري يكتب: الشَّحرور.. بَراءةٌ من الزندقةِ

29 مايو، 2025
د. حلمي الفقي يكتب: معاونة المحتلين ردة عن الدين
بحوث ودراسات

د. حلمي الفقي يكتب: تقديم الأضاحي لغزة إحياء لفريضة لا ترك لشعيرة

28 مايو، 2025

Stay Connected test

  • 23.9k Followers
  • 99 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
حذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي

تحذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي: دعوات صهيونية لاجتياح جماعي يوم 26 مايو

25 مايو، 2025
لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023
تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

26 مايو، 2025
كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

12
النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

6
فاجعة الحمدانية .. حريق بقاعة أفراح بحضور 1000 شخص

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

5
رد فعل قوي للسعودية على طوفان الأقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

5
إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

30 مايو، 2025
إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

30 مايو، 2025
الاقتصاد الإسرائيلي..مصادر الدخل والدعم الأمريكي

الاقتصاد الإسرائيلي..مصادر الدخل والدعم الأمريكي

30 مايو، 2025
مقارنة عسكرية بين مصر وإسرائيل

مقارنة عسكرية بين مصر وإسرائيل

30 مايو، 2025

Recent News

إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

30 مايو، 2025
إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

30 مايو، 2025
الاقتصاد الإسرائيلي..مصادر الدخل والدعم الأمريكي

الاقتصاد الإسرائيلي..مصادر الدخل والدعم الأمريكي

30 مايو، 2025
مقارنة عسكرية بين مصر وإسرائيل

مقارنة عسكرية بين مصر وإسرائيل

30 مايو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

إمام عاشور: زيزو سيكون إضافة كبيرة للأهلي.. واعتذرت لحسام حسن احترامًا له ولمكانة المنتخب

30 مايو، 2025
إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

إمام عاشور: أمتلك عروضًا عديدة ولكن القرار بيد الأهلي.. ومواجهة ميسي شرف كبير

30 مايو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?