جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

رانيا مصطفى تكتب: المسكوت عنه في حرب غزة (4)

رانيا مصطفى by رانيا مصطفى
13 سبتمبر، 2024
in مقالات
0 0
0
رانيا مصطفى تكتب: مصر.. وعضوية البريكس

رانيا مصطفى.. مدونة مصرية مهتمة بالتاريخ والأدب والسياسة

بعد التخفف من الوزن السياسي العراقي والسوري والمصري عقب الانقلاب على ثورات الربيع العربي، زاد ثقل الدور السعودي في بحث حلول لأزمات المنطقة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

لطالما رفضت السعودية مشروع تقسيم فلسطين، وحل الدولتين، فهي كغيرها من المستعمرات القديمة لم تتخلص من سيطرة بريطانيا العظمى التي لن تقبل بتقسيم يمحي خطها الملاحي المأمول (حيفا/ الخليج).

تربط السعودية البريطانية التأسيس تطبيعها مع الكيان بحل الدولتين، وكأنها تساوم نتنياهو الأمريكي الرأسمالي الدعم على قدرته على الخلاص من المقاومة، وهزيمة الصهيونية الشرقية ذات الرأس الإيراني، وتأسيس الدولة الفلسطينية الرمزية، في مقابل أن تسمح له بمشاركتها خطها الملاحي بضمانات وشروط تضعها المملكة المتحدة.

كان التطبيع السعودي الإسرائيلي يسير على قدم وساق ولم يوقفه سوى اندلاع معارك السابع من أكتوبر، لذلك لا يتعدى تأجيل التوقيع كونه مجرد حيلة لكسب الوقت.

سعى اشتراكيو العالم بقيادة بايدن ومعهم حركة حماس لعقد هدنة أقصى أمانيها أن يعود الوضع لما قبل السابع من أكتوبر، لكن نتنياهو رفضها.

في انتظار فوز ترمب، وحماية جمهوريي ورأسماليي البيت الأبيض، يماطل نتنياهو في قبول الهدنة ليحافظ على غنائمه، ويساوم النظام السعودي ليحظى بأعلى مكاسب مستحيلة من صفقة التطبيع.

تنادي دول العالم بحل الدولتين، فهل اتفق الجميع على حل واحد يحمل نفس الأهداف؟

يهدف حل الدولتين الرأسمالي (صفقة القرن) إلى السيطرة الكاملة لصهاينة الغرب على فلسطين، ولذر الرماد في العيون، قبلوا تعيين سلطة شرطية فلسطينية تابعة للكيان، وطالبوا بتطبيع شامل مع العرب يمثل تنازلا نهائيا منهم عن القضية الفلسطينية، ما يعني أن حل الدولتين في حقيقته هو حل الدولة الواحدة.

يرمي حل الدولتين الاشتراكي إلى تقسيم فلسطين إلى دولتين، إحداهما تحت سيطرة الصهاينة الغربيين الرأسماليين بقيادة يهودية، والأخرى تحت سيطرة الصهاينة الشرقيين الاشتراكيين تحت حكم فلسطيني منتقى، بحيث لن تتوقف الدولة الفلسطينية الاشتراكية عن تهديد الجزء الفلسطيني المحتل رأسماليا؛ وبمرور الوقت سيسمح هذا الحل -من وراء حجاب- بتوسيع الاستيطان البطيء حتى يتحقق الحلم الصهيوني الشرقي وهو تكوين الدولة اليهودية من البحر إلى النهر.

ماذا حدث في السابع من أكتوبر؟

استغلت روسيا والصين أطماع إيران، وخذلان حكام المسلمين اللامحدود للقضية الفلسطينية، وتعطش حماس لرد قوي على الانتهاكات المتبجحة والمتكررة للمسجد الأقصى، وعلى السطو المسلح للأرض، وعلى الضغوط الدولية لتصفية الحركة، فسكتتا عن خطط إيران، ودعمتا الطوفان سياسيا حتى حين.

لم تغير حماس مسارها المعتاد ولا مصدر دعمها الإيراني، وقررت أن تغامر بعد أن أوشكت القضية الفلسطينية على الزوال، فراهنت على حشد الرأي العام العالمي ضد الكيان المغتصب، وانتظرت أن يتحرك العالم الإسلامي من أجلها.

لا يؤثر تضامن الشعوب في قرارات أصحاب الثروات والمصالح والساسة، ولا في تحركات قادة العالم الإسلامي. كان أمرا غريبا أن تراهن حماس على ضمير الحكومات العربية وكأنها لم تجرب خذلانها من قبل، أو أن تنتظر فوران الشارع المسلم وهي تعلم أنه محكوم بالحديد والنار!

كانت ضربات حماس موسعة هذه المرة، أي أن قيادتها العسكرية دقت طبول حرب ولم يكن حراكها مجرد هجمات تقليدية، كما أن حجم جاهزية مقاتليها يدل على أنها بيتت النية وتوقعت رد الفعل؛ لكنها لم تتصور أن يتسع الحدث ليصل إلى العتبة الكارثية التي يجلس عليها أهل غزة اليوم محرومين من أبسط حقوقهم في الحياة.

ركزت وسائل الاعلام على مهارات السنوار التخطيطية والتنفيذية ورسمت صورته كداهية لا يستطيع الاحتلال التنبؤ بقراراته! لا أقلل أبدا من ذكاء الرجل، لكن لا يعقل أبدا ألا يدرك محتل حبسه لعشرين عاما وراقب حركاته وسكناته، كيف يفكر!

كان إطلاق سراح السنوار خطوة استباقية أقدم عليها الكيان ليتنبأ بتحركات حماس القادمة؛ وبتصفية أعضاء المكتب السياسي الراغبين في الهدنة والمبعدون عن المشاركة في اتخاذ القرار العسكري، صار السنوار وحده هو من يدير دفة العمل السياسي والعسكري معا.

نشط الطوفان ذاكرة شعوب العالم، وأيقظهم على حقيقة أنظمتهم الحاكمة ربما للمرة الأولى، وهز صورة مدنيتهم الحديثة، وكشف زيف شعارات الإنسانية المعلبة.

أرادت الصهيونية الشرقية أن تشعل فتيل الثورات مجددا في ميادين المنطقة العربية فربما يفلت الزمام وتحدث المعجزة، لكن ذلك لم يحدث فاعتمدت على اثارة الرأي العام العالمي.

اندفع بعض المتابعين للشأن الفلسطيني مادحين الحراك الشعبي الأجنبي دفاعا عن القضية، ومتهمين العرب السنة بالتخاذل والجبن؛ لم يفطن هؤلاء إلى أن الشعوب الغربية احتاجت لأطنان من الجثث لتتحرك مشاعرها، بينما كانت طلقة رصاص واحدة تصيب فلسطيني كفيلة بأن تفجر شوارع المسلمين، كذلك لم ينتبهوا إلى أن تلك الشعوب قد استفاقت للتو ولا يمكن التنبؤ بما إذا كانت يقظتها ستستمر أم ستختفي، وإلى أنها رضيت لعقود طويلة بما كان يجري عبر انتخابها أنظمة سياسية سجنت أسود المنطقة وأخلت الشوارع من الغاضبين للدم.

متجاهلين ثوابت التاريخ، يعكس بعض المحللين الآية فيجعلون القضية الفلسطينية الأصل الذي تتفرع منه كوارث المنطقة الإسلامية العربية، وينسون أن احتلالها يكون دائما نتيجة حتمية لسقوط مصر والشام والعراق.

حتى لا يستطيع أن يكون وجهة نظره الخاصة، تحاصر الجمهور شبكات اعلام اشتراكية تصيغ الأخبار وكأنها مانشيتات صحف عبد الناصر أثناء النكسة، وقنوات وبرامج رأسمالية تشوه قيمة القضية وشرف الدفاع عنها والموت من أجلها.

أرفض أن يسرق منا التاريخ، وأتمنى أن نملك يوما ثقافة كشف الحقائق بعيدا عن التبرير أو التخوين، وأن نفهم الواقع بشكل مجرد دون أن ننسج قصصا خيالية نغنيها على الربابة، أو أن نكسر سيف مقاتل.

المطلوب من الجمهور المسلم والعربي أن يفهم ويعي ويفكر، لا أن يصدر الأحكام وينصب المشانق، فالحقيقة الكاملة مازالت محبوسة داخل الغرف المغلقة.

لم أكتب هذا المقال لأقيم أداء حماس، أو لألعن قرارها أو لأثمنه، فالموقف الآن أكبر من كل الكلام، ودماء الشهداء أثمن من خوض أي جدل، وصرخات الألم أعمق من جميع الانتقادات، كل ما قصدته هو ربط الحقائق التاريخية علها تفيد بعد أن ينقشع الغبار.

حيا الله رجال المقاومة المخلصين، وكتب لهم النصر، وربط على قلوب اخوتنا في فلسطين، ومكر بأعدائهم وأعدائنا، وأعاد لأمتنا العزة بعد عقود من الذل.

انتهى.

Tags: السابع من أكتوبر 2023الصهيونيةالقضية الفلسطينيةالمسجد الأقصىالمسكوت عنه في حرب غزةرانيا مصطفىصفقة القرنمشروع تقسيم فلسطين
ShareTweet
رانيا مصطفى

رانيا مصطفى

مدونة مصرية مهتمة بالتاريخ والأدب والسياسة

Related Posts

د. كمال جعفر يكتب: حتمية نهاية كل الجماعات العابرة للحدود
مقالات

د. كمال جعفر يكتب: الانقلاب الباطني على الدولة الإسلامية

29 مايو، 2025
مصطفى عبد السلام يكتب: خفض سعر البنزين.. الحلم الضائع
مقالات

مصطفى عبد السلام يكتب: الحكومة المصرية تغتصب أوقاف المسلمين

29 مايو، 2025

Stay Connected test

  • 23.9k Followers
  • 99 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
حذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي

تحذير فلسطيني من تصعيد خطير في الأقصى والإبراهيمي: دعوات صهيونية لاجتياح جماعي يوم 26 مايو

25 مايو، 2025
كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024
لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023
تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

تحذيرات غامضة بمصر من حدث مرعب.. أديب وموسى: “اللى جاى كبير”

26 مايو، 2025
كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

12
النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

6
فاجعة الحمدانية .. حريق بقاعة أفراح بحضور 1000 شخص

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

5
رد فعل قوي للسعودية على طوفان الأقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

5
كتاب الروح ل ابن القيم

قراءة في كتاب (الروح) للإمام ابن القـيّم

29 مايو، 2025
بعد مجزرة الرشيد ..الفصائل الفلسطينية تدعو لتحرك دولي عاجل لوقف الحرب بغزة

حماس : الضغط العسكري والمجازر وسيلتا الاحتلال لتهجير أهل غزة

29 مايو، 2025
فتح القسطنطينية

في مثل هذا اليوم: فتحُ القسطنطينية

29 مايو، 2025
الأمة الثقافية

موقعة “ذي قار”.. صهيل الكرامة وصوت الرمال

29 مايو، 2025

Recent News

كتاب الروح ل ابن القيم

قراءة في كتاب (الروح) للإمام ابن القـيّم

29 مايو، 2025
بعد مجزرة الرشيد ..الفصائل الفلسطينية تدعو لتحرك دولي عاجل لوقف الحرب بغزة

حماس : الضغط العسكري والمجازر وسيلتا الاحتلال لتهجير أهل غزة

29 مايو، 2025
فتح القسطنطينية

في مثل هذا اليوم: فتحُ القسطنطينية

29 مايو، 2025
الأمة الثقافية

موقعة “ذي قار”.. صهيل الكرامة وصوت الرمال

29 مايو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

Recent News

كتاب الروح ل ابن القيم

قراءة في كتاب (الروح) للإمام ابن القـيّم

29 مايو، 2025
بعد مجزرة الرشيد ..الفصائل الفلسطينية تدعو لتحرك دولي عاجل لوقف الحرب بغزة

حماس : الضغط العسكري والمجازر وسيلتا الاحتلال لتهجير أهل غزة

29 مايو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?