رضا بودراع يكتب: مكاسب قرنية في سنة تحررية لطوفان الأقصى
١- استراتيجيا:
– انكشاف حقيقة الاحتلال الأمريكي ورايته الصليبية الدولية
– انكشاف حقيقة المشروع الإيراني أمام شرائح واسعة في الأمة ونخبها
– انكشاف نظم الاستبداد النائبة عن الاحتلال الصهيوصليبي
– انكشاف سلطة التخابر الأمني الفلسطينية
– انكشاف قصور «الوعي الوطني الحداثي» في بيان حالة التدافع الكلي للأمة.
– عودة الفكرة الإسلامية في الأمة كبديل قوي عن الفكرة الوطنية (الحداثة والدولة الحديثة)
– انتقال الأمة من معادلة المقاومة المرتبطة بالحسابات الإقليمية إلى معادلة التحرر الكامل المنبثقة من الإرادة الشعبية
٢- عسكريا:
– صمود المجاهدين أكثر من سنة أمام أشرس الحروب الغير المتكافئة
– المحافظة على عنصر المبادأة بريا وصاروخيا لأكثر من سنة
– إجبار الكيان الصهيوني على التصعيد والتمدد خارج الحدود نحو لبنان مما يضعف جبهته الداخلية
– دخول شرائح واسعة من الأمة الفلسطينية في ميدان التحرير والدفاع
– اكتساب خبرات عسكرية هائلة في الحروب الغير المتكافئة.
– تطوير أسلحة ذات جدوى عملياتية مرتفعة ومتناسبة مع طبيعة الحروب الهجينة
– الحفاظ على مستوى الخطة الأمنية فلا زال أبو عبيدة حفظه الله خطيبا في حين كان هناك اختراق كبير عند إيران وحزبها
– القدرة على تعويض العنصر المقاتل في ظل ظروف حصار مطبق
– ارتفاع الجهوزية القتالية عند شرائح واسعة في الأمة تنتظر الفرصة المناسبة للجهاد.