جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء بحوث ودراسات

صفوت بركات يكتب: إيران.. والعالم العربي

قبل أكثر من عشر سنوات كتبت تحت هذا العنوان: «الخيانة العظمى.. درس من التاريخ وصراع الحضارات»

صفوت بركات by صفوت بركات
16 يونيو، 2025
in بحوث ودراسات
0
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

نعلم أن الحضارات تبنيها وتحملها جسور من البشر وأجيال متلاحقة ومتواصلة تتوارثها فتضيف لها وتحذف بالقدر الذى يسمح بالتواصل في البناء والنهوض وهذه الأجيال تصنع المناخات والبيئة اللازمة لنمو تلك المفاهيم الحضارية الضرورية للديمومة والبناء عليها ألا وهى القيم التي تسود وتحكم سياق الممارسات التجديدية والتي تلزم للمواصلة والإضافة والتي تسمح بالنهوض وهى ما تشكل نظم الحكم والأطر العامة والقيم السائدة فيها ولكن في صراع الحضارات فكل شيء مباح حيث تشن الغارة من الإمبراطوريات على القوى الناشئة والمهددة لها وتشن غاراتها مرات متوالية على فترات متباعدة وبأنماط مختلفة وصور شتى ولكن من يتتبع تلك الغارات يدرك بالقطع أنها تشن على حلقة واحدة من المجتمعات الناشئة لأنها لا تستطيع شن غاراتها على كافة الشرائح والمكون العام للمجتمع وتحرص على ألا يفتضح أمرها فتعهد لوكلائها من النظم الحاكمة بسحق هذه الفئة فقط ألا وهى جيل الشباب وخاصة وليس كل الشباب بل يتم انتخاب المبدعين فيه والشريحة المتفوقة منه ليتم سحقه كأنموذج للباقي ويجعله يبحث عن الهجرة خاصة إذا بدأ يضيق ذرعاً بالقيم السائدة والتي تحكم النظم السياسة وهيكليتها وطريقة عملها وكذا القيم الحاكمة للبيئة السياسية والاجتماعية فيكون أو من يبادر للتغيير والتمرد على تلك القيم والبيئة والنظم ولهذا سخرت الإمبراطوريات جل عملها وهمها على قمع الشباب وإعادته للمألوف من قيم الخنوع واليأس من التغيير وتتخذ تلك الغارات أبشع وأسوء صور لها وتقوم بسحقه سحقاً لا مثيل له ولو في شكل انتخابي لكل أطياف الطيف الشبابي ولا يهمه مرجعيته ولا عنونه اشتراكي أو ليبرالي أو إسلامي أو أي مرجعية لا يهم ولكن المهم إعادة تلك الطائفة إلى الخنوع واليأس مرة أخرى وفي سبيل ذلك تنتهك كل المحرمات وفي ظل دوران رحى تلك الغارة يقوم الجيل السابق والذى يسبقه بخيانة هذا الجيل الجديد والناشئ بالتخلي عنهم إيثاراً للسلامة وادعاء للحكمة ومراعاة الواقع ويقوم بتصدير عناوين كاذبة للصراع ويدفع بعناوين تجافي الحقيقة لكى يتخلى المجتمع عن هؤلاء الشباب ولا يقف الأمر عند هذا بل يساهم في وصمهم بما يعترى وهو من طبائع الشريحة العمرية هذه من مخالطتها للعبث بالجد وهو ليس عيب وكل الأجيال تمر به ويتم نبذهم من المجتمع ككل وتخمد شعلة التغيير وتموت النبتة الخضراء في مهدها لتقبع المجتمعات نصف قرن أو يزيد عليه في ثبات مرة أخرى ولهذا عناوين الصراع اليوم عناوين كاذبة كذب محض لأن الغارة على فئة عمرية وشريحة من الشرائح المجتمعية والتي تراهن عليها الأمم في التغيير وصناعة المستقبل ويوم تنحى رؤوسهم ينبت كل الأجيال اللاحقة لهم على نفس الوتيرة من الانحناء مما يؤمن للإمبراطوريات عدم بزوغ أي قوة ناشئة تهدد عرشها أو تقلل وتخفض من نفوذها في العالم ولهذا تجد كل الكبار يجتمعون على القوة الناشئة في مهدها لعلمهم القاطع أنها خصم مما يتمتعون به من مزايا ونفوذ .

ما يجرى بالشرق الأوسط ليس صراع على السلطة إذا سحقت قيم لا يمكن للمجتمعات أن تواصل النهوض إلا في ظلها فقل على مصر السلام لمائة عام لأن الصراع الحالي ليس على السلطة كما يصدر للمجتمع والعالم ولكنه صراع على مقومات النهوض وحلقة من حلقاته والتي بسواها فلا أمل ولا يهم كم الضحايا ولكن الأهم أن لا تسحق تلك القيم وتغيب في أي مجتمع وبغيابها تظل الأمم تسير في التبعية وعلى هامش الحضارة وكلأ مباح لغيرها وفي أخص خصوصيتها حتى تغير القيم والتقاليد والأعراف والعقائد.

كان خلاصة علم بن خلدون ونهاية معرفته أمراً واحداً وهو الجمع بين قوتين واحدة ورد ذكرها بالكتاب بصيغة النكرة ويدخل فيها كل ما يسد الضرورات والحاجيات والمحسنات وتحصيل الكفائية للأمم في ظل قوة معرفة وهى القوة المسلحة والتي تحمى القوة الأولى وحين تدخل القوتين في عمل بعضهما تفسدا فلا القوة المسلحة من وظائفها سد الضروريات والحاجيات والمحسنات والعمل بالسياسة والوظائف المدنية ولا القوة المنكرة وهى المعرفة والطاقات الخلاقة والابداعية في المجتمعات تنشغل بغير تحصيلها ولا تهدر وقتها في العمل المسلح ولكن صناعة المعادلة بينهما لتكفل للأمة النهوض فالقوة المسلحة تبث الأمن والطمأنينة في المجتمع وتوفر المناخ الملائم لانطلاق الإبداع في تحصيل المعرفة وتطورها ولا تدير شأنها لمخالفتها لطبائع القوة المسلحة ولا القوة االخلّاقة في المجتمع تهدر أثمن جهودها بحمل السلاح وهذا رهن جيل يتربى على تلك المعادلة لتحرير إرادته وصناعة مستقبله وإعادة أمجاد الأمة المهيضة ولهذا حازت مصر في دراسات بن خلدون مناط بالغ الأهمية وليس بن خلدون فقط بل كل علماء الاستشراق حتى هيردوت وغيره .

ومن فوائد القرءان وحي التجربة الألمانية واليابانية والإيرانية… قال تعالى وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ.

 بعض المستشرقين ومن يخططون للشرق والعالم الإسلامي يطرحون تجربة اليابان وألمانيا في التغيير والنمو والتقدم اليوم ويحذفون الماضي وهو مهم ولم تستسلم لمقولاتهم ودراساتهم والجزء المحذوف (إيران) والجزء المحذوف هو قضية منتهية وحتمية ألا وهى أن أثار القوة تبقى بعد هلاكها لقرن أو يزيد وتستبدل بعهود ومواثيق حامية لأثارها ولكى نحاول المقاربة لهذا المعنى الأمم تحتاج لقوتين في القرءان أمر الله بهما في كتابه في قوله سبحانه.. وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ.

فالقوة الأولى جاءت بصيغة النكرة لتفيد العموم لكل قوة لازمة للأمم لتسد الضروريات والحاجيات والمحسنات وحتى المباحات في الحياة ولهذه القوة صور في كل عصر ومن قلب تلك القوة المعرفة ولكن هذه القوة لا تحصل في غياب القوة الثانية والمعرفة وهى رباط الخيل والتي تعنى القوات المسلحة والتي تقوم بحماية القوة الأولى ولما كانت اليابان بلغت مبلغاً عظيماً في تحصيل القوة المسلحة وحدثت الحرب بينها وبين أمريكا لا يظنن أحدكم أن اليابان قد استسلمت وتخلت عن تحصيل تلك القوة بغير مكافئ لها وهى ما يسمى الأثر المباشر للقوة التخلي مقابل عهود ومواثيق وضمانات لحيازة وحماية القوة الأولى وهى المعرفة ومنتجاتها وهى التي تنشأ عن صناعة مناخ الطمأنينة والحرية والتي تسمح بنمو وتطور القوة الأولى وهى المعرفة وتؤمن المناخ الملائم للإبداع فكان تطور اليابان ونموها وتحصيل كل مصادر القوة الأولى أثر للقوة الثانية والتي مازالت تعطى ثمارها طوال ما يقرب من قرن ولكنها بدأت تدريجياً في تحصيل القوة الثانية اليوم وهى القوة المسلحة والتي أصبحت ضرورة ملحة وسمحت مناخات محيطة بها لتحصيلها اليوم وكذا نفس التجربة الألمانية بعد هزيمتها في الحرب العالمية إلا أن ألمانيا لم تتنازل عن إنتاج مصادر القوة الثانية وهى صناعة السلاح ولكن تخلت عن بعض المهمات للجيش وحصلت مقابل ذلك بضمانات وتعهدات ومواثيق تضمن لها تطور المجالات المعرفية وهى المحرك الأول للتقدم وحدوث التغيير والتطور والبقاء ولهذا كل ما فيه من تقدم وسؤدد لألمانيا اليوم وتوسعها وتربعها على عرش القارة العجوز وعضويتها في الثمانية الكبار ما هو إلا أثر مباشر لتحصيل قوتها العسكرية القديمة والتي نازلت العالم في صراع مرير تكبد الكل تكلفته.

 والتجربة الإيرانية اليوم وبعد أن أصبحت إيران نووية قد استفادت ايران من التجربتين السابقتين لألمانيا واليابان وأصبح لديها فهم السر فلا تقدم معرفي لتحصيل القوة الأولى والمذكورة بالتنكير وهى سد كل حاجات المجتمع والضرورات والمحسنات للحياة بها لسكانها في ظل الامبراطوريات وتعدد مراكز النفوذ والمحيط الجغرافي المعادي لها إلا بتحصيل قوة معرفة بالقرآن وهى القوة المسلحة لحماية القوة الأولى وتتطور تطور موازى لها لتكفل لها النمو ولو ببطء شديد ولكن لا يمكن بحال اليوم أن تحصل التقدم في القوة الأولى وهى المعرفة التي تضمن الكفاية للضرورات والحاجيات والمحسنات للمجتمعات إلا بحماية مسلحة وها هي اليوم تنازلت عن بعض المحسنات لكى تجعل مواردها لسد القوة المسلحة لهذا أصبحت لاعب أساسي في الإقليم ونحن العرب قد استسلمنا للمستشرقين وأصحاب النصائح والتي تدندن وتبث السم في العسل وتخلينا عن مواكبة العالم والعلم والقرآن .. لا حصلنا الكفاية في هذا ولا ذاك وأصبحت بلادنا كلأ مستباح لكل كلب عاوٍ وجائع ومسعور في الأرض وليت الأمر توقف عند هذا بل ربى الغرب في بلادنا ومن جلدتنا ومن يتكلم بألسنتنا من هو أشد خطر علينا وعلى ديننا وعلى سلامة الأوطان بإعجازنا عن تحصيل أي قوة من القوتين حتى التسليح والذى هو ضمانة تطور المعرفة وبث الطمأنينة في المجتمعات والذى يوظف لسلامة أبناء الوطن نستورده لنعمل القتل في بعضنا وليت الأمر على الشيوع حتى نقول فتنة وقانا الله منها ولكن الأدهى والأمر أنها قوة مسلحة باطشة بأنبل العقول وأزكى الأنفس والأمل الذى يمكنه حمل الأمانة وصناعة المستقبل شباب مصر من ذكور وفتيات والذين يراهن عليهم جيلي لفهم المعادلة كاملة ليؤمن لمصر مستقبلها والقصف لهم ولمستقبلهم اليوم ليفقد الأمة جيل أو جيلين ممن نراهن عليهم ما هي إلا مؤامرة على مصر يجب التصدي لها بكل ما أوتينا من قوة لأن الجاري ليس صراع على السلطة كما يصدره لنا الجهلة والمتآمرون على مصر والإسلام هذا والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل

Tags: إيرانالعالم العربيصفوت بركات
ShareTweet
صفوت بركات

صفوت بركات

أستاذ علوم سياسية واستشرافية

Related Posts

اللاءات العربية والإسلامية في المسألة السورية.
بحوث ودراسات

مضر أبو الهيجاء يكتب: كيف نحفظ جوهرة الشام السورية وكيف ننقذ التجربة الإسلامية؟

15 يونيو، 2025
محمد الأمين سوادغو..  الكاتب والداعية البوركينابي
بحوث ودراسات

محمد الأمين سوادغو يكتب: أسبابُ حَملة الكامتيين الوثنيين على الإسلام في غرب أفريقيا

14 يونيو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest
صفوت بركات.. أستاذ علوم سياسية واستشرافية

صفوت بركات يكتب: التهديد بالنووي.. والمحلل الأخير

3 يونيو، 2025

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023
نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

نيجك جراديشار: لم أكن أعرف الأهلي.. والآن أشعر بالفخر بارتداء قميصه ومشاركة والدتي فرحة أول هدف

31 مايو، 2025

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0

الظلام مسرحا للصواريخ الباليستية الإيرانية.. لماذا؟

17 يونيو، 2025
سيناريوهات ما بعد اغتيال اسرائيل لخامنئى

سيناريوهات ما بعد اغتيال خامنئي.. انتهاء الحرب بين اسرائيل وايران أم اشتعال المنطقة

17 يونيو، 2025

حرب ايران واسرائيل.. الكيان يقصف طهران ويستعد لهجوم قوي من إيران

17 يونيو، 2025
تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يدفع واشنطن لتعزيز وجودها العسكري بالشرق الأوسط

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يدفع واشنطن لتعزيز وجودها العسكري بالشرق الأوسط

17 يونيو، 2025

أحدث المستجدات

حرب ايران واسرائيل.. الكيان يقصف طهران ويستعد لهجوم قوي من إيران

17 يونيو، 2025
تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يدفع واشنطن لتعزيز وجودها العسكري بالشرق الأوسط

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يدفع واشنطن لتعزيز وجودها العسكري بالشرق الأوسط

17 يونيو، 2025
مشروع قوس قزح النووي

هكذا فشل الكيان الصهيوني في إلحاق ضربة قاضية بالبرنامج النووي الإيراني

17 يونيو، 2025

بريطانيا تحذر من استهداف الأصول الأجنبية في المنطقة

17 يونيو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

هروب جماعي من الكيان عبر البحر بعد إغلاق المطار

17 يونيو، 2025

حرب ايران واسرائيل.. الكيان يقصف طهران ويستعد لهجوم قوي من إيران

17 يونيو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?