مقالات
صفوت بركات يكتب: الصناعة الربانية.. ومعايشة الأهوال
الصِّناعة الرّبَّانيّة للرُّسُل والأنبياء والحَواريّين لهم جرت بمعايشة الأهوال، وكذا كلّ صُناع التّغيير الرَّبّانيّ للأُمّة مَضَت سُنَن الصِّناعة الرّبَّانيّة لهم بين الشّدائد،
وسيعقب حرب غَزة بروز قيادات ربَّانيّة لرفع الراية، وقيادة التّغيير الرّبّانيّ بعد الصِّدام الحاصل اليوم بين أوّل جيلٍ تمّت صِناعته صناعة ربَّانيّة،
وليس الحصار ولا الفقر صنعه،
ولكن صنعهم القرآن مع آخر ما بلغه التّغيير الشّيطانيّ في العالَم، ومنتهى ما بلغته البشرية من تقنيات تكنولوجيّة عسكريّة حديثة،
وسيُسفِر الصِّدام القادم بينهم عن سقوط تلك الحضارة المزعومة، وبروز حضارة الحقِّ الدّاعيَة إلى إفشاء السّلام، وإطعام الطعام، وصلة الأرحام.
تابع قناة جريدة الأمة الإلكترونية في واتساب
تابع قناة جريدة الأمة الإلكترونية في يوتيوب