تهجير الفلسطينيين جريمة وكل من يتقبلها كرها دون مقاومة حتى يعجز أو طوعا أو بمقابل مجرم في حق الأمة،
ومن وحي الجريمة، ابتدع تجار العقار الأمريكيين جرائم مركبة وهي لا تزال ترتكب حتى اليوم في صراعهم مع النظام عند السعي للاستحواذ على بعض الأراضي لبناء مشاريع في مناطق ممنوعه ومخالفة للقوانين فيقوم المجرم بتحديد الشخص الذي يقاوم ويقرر قتله
ولكن حتى لا تشير عملية القتل للسبب الحقيقي للقتل. فيدبر عملية قتل عشوائية أي يجعله أحد القتلى من مجموعة كبيرة لا تجمعهم أي روابط كالقتل في المتنزهات أو الأسواق أو أي تجمعات أخرى ليضلل المحققين عن الربط بين تجار العقارات المجرمين وبين المقتول المحدد وهكذا يتم الحصول على الأراضي وتبنى الكمبواندات وتتدفق الأرباح،
ومنذ عبر ترامب عن تأميم قناة بنما وضم جريلاند وكندا وانا اعلم انها أمور تسوغ وتمهد العالم لقبول الجريمة القادمة في حق الشعب الفلسطيني وكأنها جزء من حالة عالمية وليست يتيمة حتى تجد لها مبررات وتخف من وطأتها وبشاعتها وسفالتها وانحطاطها
