عبد المنعم إسماعيل يكتب: أصنام النظام الدولي
مجلس الأمن:
هو المؤسسة العميلة لدى المنظمات الصهيونية في أوروبا وأمريكا لخدمة الماسونية العالمية في حربها ضد العرب والمسلمين.
الأمم المتحدة:
هي وكر البغي الجاهلي ويعتبر بمثابة هبل العصر لتكون أداة في أيدي المجرمين عصابات اليهود التي تتلاعب بحكومات العالم العربي والإسلامي لخدمة الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين المباركة والأرض المقدسة .
القانون الدولي:
هو قمة أكاذيب الصهيونية العالمية لخدمة المشروع الصهيوني والصفوي المعادي للدين الإسلامي عامة وأهل السنة خاصة .
منظمة حقوق الإنسان:
هي كيان خدمي خليط من الصهيونية العالمية والصليبية الكنسية لخدمة المخطط الجهنمي الشيطاني لشرعنة قوانين الكفر وجعلها من حقوق الإنسان ومنع قوانين الشريعة الإسلامية وكأنها ضد حقوق الإنسان وهذا هو عين الجاهلية المعاصرة التي تعتبر وكيلا حصرا لفكر المؤسسة الصهيونية الشيطانية .
العلمانية:
هي جاهلية الفصل بين الدين والحياة وظاهرها الفصل بين الدين والسياسة و دلالة الولاء لها هو معاداة شريعة الولاء والبراء على دين الإسلام لتصبح المجتمعات مجردة من القيم النبيلة وقابلة للتعايش مع خنا التغريب وخلل التسطيح للعقول والمفاهيم بعد مسخ الفطرة السليمة حال تمكين رموز التغريب من مفاصل الدولة والأمة ومن ثم الخراب الأخلاقي بعد التجريف للقيم والمبادئ.
إسرائيل الصهيونية:
هي الكيان اللقيط الخادم المخطط اليهودي الجهنمي المعادي للإسلام والإنسانية الساعي لهدم بلاد العرب عامة وخاصة مصر الكنانة حفظها الله من كل سوء .
صفقة القرن أو صفقة الشيطان هي مخطط الجاهلية المعاصرة لتغيير ديموغرافيا البلاد المحيطة بفلسطين وخصوصا مصر الكنانة لخدمة التمدد الصهيوني على سيناء الحبيبة
ثم بلاد الأردن بعد تهجير الفلسطينيين من وطنهم خدمة لمخطط الدجال .
الثورة الخمينية:
هي حركة شيطانية يرأسها شيطان القرن الخميني لتحقيق أهداف النظام الدولي في تدمير العراق والشام واليمن والحبل على الجرار تجمع بين طيات فكرها الخبيث رجس الصهيونية وخبث الصليبية وضلال وكفر الباطنية الخمينية السبئية المجرمة.
الشرق الأوسط الجديد:
هو مخطط تفتيت بلاد العرب والمسلمين وتحويلها إلى دويلات طائفية وظيفية خادمة للكيان الغاصب إسرائيل.
مشروع طريق الهند مرورا بإسرائيل هو مخطط خبيث لصناعة التطبيع بين دول الخليج عامة والكيان اللقيط إسرائيل لتحقيق نوع من النمو الاقتصادي الغير مسبوق ولتحقيق حتمية الدمج الاقتصادي بين شعوب الخليج وإسرائيل.
الحرية:
هي توفير فرص تمدد المناهج الفكرية الكفرية الباطنية الخمينية لإعادة تمكينهم في بلاد العرب والمسلمين على غرار جريمة تحكيم شياطين الخمينية في الشعب العراقي العظيم .