هل فهم المساطيل حقيقة المخطط المشترك والحرب العالمية على الإسلام السني؟
هل أدرك مجانين التطبيل للشيعة مخاطر استدراجهم للنفق المظلم خاصة أن الشيعة يزعمون أنهم من أهل الإسلام؟
رغم أنها حرب وظيفية ماكرة خبيثة بين جناحي اليهودية العالمية الجناح السبئي الصفوي الخميني ضد الجناح الصهيوني في تل أبيب وواشنطن إلا أنها وجدت ضحايا من عوام الأمة الإسلامية والمقصود بالعوام ليس الذين لا يقرأون ويكتبون فالفطرة عندهم غالبة بفضل الله الكارثة في طوام الجماعات الإسلامية الذين يحملون جهلا خالصا اورثهم سوء الأدب مع علماء السنة والسلفية وفي نفس الوقت قاموا بمدح الخمينية الصفوية المجرمة التي قتلت الملايين تحت ستارة ومزاعم الحرب ضد صهيون وسبحان الله سلط الله عليهم ترامب ليكشف المستور من العلاقات المعلومة عند أهل السنة والمجهولة عند ضحايا الفكرة الإسلامية الحزبية خاصة التي تطبل ليهود قم واصفهان.
اليهود ليس لهم دعاة إلى التهويد بعكس الشيعة والباطنية الخمينية اليهودية التي تسعى لتدمير عقيدة المسلمين.
في الملف الإعلامي أكثر من مائة قناة شيعية تقوم بدور تلميع الدين الشيعي الرافضي.
اليهودية صنعت الصهيونية والماسونية لتغيير عقول الجماهير بقبول الباطل الرافضي كبديل للدين الإسلامي السني الصحيح.
الدين الشيعي الرافضي يستثمر في جهل بعض دعاة أهل الإسلام بخطورة الدين السبئي الصفوي الخميني الباطل بمزاعم التشيع الجاهلي.
وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ:
يتجاهل ضحايا الدين الشيعي حقيقة ضعف الجاهلية المعاصرة بشكل عام والدين الرافضي بشكل خاص.
لن يكون هلال شيعي ولا تجديد لكسرى بعد كسرى بل يوما ما تتفكك كل جاهليات الأرض.
الشيع يدخلون الاسلام والسنة لأصل الفطرة وجهود دعاة السنة حول العالم.
الباطل يبدأ لينتهي أما السنة تبتلى لتصفي من الهوى وتخلص من جاهلية الذاتية.
أهل السنة والجماعة والمهمة الصفرية:
على دعاة أهل السنة والجماعة جمع الجهود ولم الشمل الجامع للأمة العربية والإسلامية لصناعة وعي جماعي عند شعوب الإسلام في آسيا وأفريقيا وأوروبا وبلاد الأمريكيتين وأستراليا.
قولوا للعالم إن أهل الإسلام والسنة دين رباني لا علاقة لهم بدين الشيعة الرافضي مهما حاول دعاة التدليس والتلبيس الخلط بين شيعة ابن سبأ وشيعة على بن ابي طالب رضي الله عنه الذين كانوا صحابة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تعلموا من التاريخ وخذوا عبرة قبل أن تكونوا ضحايا الحروب الصفرية الصفوية المجرمة.