عبد المنعم إسماعيل يكتب: علمتنا الحرب الصهيونية على غزة
– أن العداء مع يهود وقوى الصهيونية والصليبية والصفوية العالمية قضية أزلية لا تنفك بمرور الزمن.
– الصهيونية هي الوجه الحقيقي لأكاذيب العقيدة التلمودية.
– أن مصطلح الحضارة الغربية كلام مكذوب لا أساس له في عالم الواقع.
– أن الكفر كله ملة واحدة سواء يهودي أو صهيوني أو صليبي أو علماني غربي أو ديمقراطي امريكي او جمهوري.
– أن مجلس الأمن الدولي ما هو حديقة خلفية لخدمة الصهيونية العالمية والصليبية
– أن إسرائيل ولاية أمريكية وشيطان خبيث وريث الجاهلية البريطانية والفرنسية والألمانية والايطالية
– أن الجهاد الرباني ضد يهود عقيدة وليس مرتبط بالرؤية السياسية الخدمية لصهيون
– أن القوة هي الضمان الوحيد لكسر الجبروت الباغي الصهيوني
– أن اتفاقيات السلام مبادرات خدمية لتقييد بلاد العرب والمسلمين لترك الشعب الفلسطيني يذبح ثم ترسل له الاكفان والمساعدات
– أن الجهاد الفلسطيني هو الضمان الوحيد لتحرير الأرض المقدسة من النهر الى البحر
– أن الإعلام الانهزامي مهمته حال تشويه الجهاد الفلسطيني تعتبر مهمة شيطانية صهيونية بالوكالة.
– فلسطين قضية عقدية وثابت من ثوابت التاريخ والواقع والمستقبل للأمة العربية والإسلامية.
أن الصهيونية هي المغول الجدد ومصاصي دماء الأمة وهم فاشية الجاهلية الشيطانية المعاصرة.
أن المرأة الفلسطينية المجاهدة جبل شامخ لا يهتز رغم قوة البغي والاجرام الصهيوني
أن منهج التربية عند الأسرة المسلمة الفلسطينية هو الحاضنة الحقيقية لامتلاك جيل مقاوم وهادم لمشاريع التوسع الصهيوني
أن المجتمع المتعاون صاحب القضية لن تستطيع قوى الأرض أن تهزمه مهما كانت التضحيات والتبعات.
أن التربية على ثوابت الولاء لله ثم الوطن بحب بعيدا عن النفاق الإعلامي المشترى بالمال هو سبيل التلاحم المجتمعي.
أن غربان البيت الأبيض وعصابات أوروبا لا ينظرون الا لمصالحهم الشخصية ولو على دماء الشهداء المسلمين.
الغارة الصهيوصليبية على غزة هي نفس الغارة على:
– حمص والشام من قبل صهاينة إيران عام ٢٠١٢و ٢٠١٣و ٢٠١٤
– وعلى البوسنة والهرسك وقتل ما يزيد عن ٣٠٠ ألف شهيد مسلم وتهجير ملايين المسلمين وتمكين الصرب والكروات من بلادهم عام ١٩٩١
– وعلى العراق عام ٢٠٠٣ ثم على الفلوجة
– وعلى مصر ١٩٥٦ من قبل صهاينة فرنسا وبريطانيا وإسرائيل
– وعلى مدن الأحواز بعد عام ١٩٢٤ لتمكين الرافضة من مفاصل الحكم فيها كانت غارة صهيوصفوية.
– وعلى ليبيا عامة والكفرة خاصة للقضاء على المجاهد عمر المختار من قبل عصابات صهاينة ايطاليا عام ١٩٣٠
– وعلى الجزائر من قبل عصابات صهاينة فرنسا وتم قتل مليون شهيد خلال فترة الاحتلال الذي استمر ١٤٥ سنة شملها ارهاب قطع الرؤوس للمسلمين قبل عام ١٩٥٤.
وعلى مسلمين الهند والصين وبورما وأفريقيا الوسطى وهي نفس الحرب الصهيونية والصليبية على. الاندلس وبلاد آسيا الوسطى.
أن مخطط تركيع الأمة تقوم عليه مؤسسات سقطت في تيه الطابور الخامس المعادي للدين الإسلامي والشريعة والمقدسات وجغرافيا الأرض العربية والإسلامية.