جمع شياطين أوروبا والسعي نحو منع الحروب فيما بينهم تمهيدا لغزو بلاد العرب والمسلمين
التعامل مع شعوب العالم العربي والإسلامي على أساس أنها فريسة مستباحة
العمل على هدم النواة الصلبة للأمة الإسلامية عن طريق صناعة المناهج البدعية الخدمية خاصة الباطنية والرافضة والطرق القبورية والنزاع المذهبي المهلك للأمة العربية والإسلامية
دعم المؤسسات العلمانية الغربية والليبرالية داخل البلاد العربية
دعم النظم الديكتاتورية في بلاد العرب لتحقيق مزيد من الفساد العلمي والمجتمعي مثل النظام الفاشي في بلاد الشام
نشر هوس الحرية التي يكون من توابعها كثرة الفرق والجماعات المختلة لتحقيق مزيد من التفتت والتنازع داخل بلاد المسلمين.
دعم مؤسسات الطابور الخامس الساعي نحو صناعة الوهن والشك في الموروث الديني للأمة العربية والإسلامية مما يسهل عملية الهدم العقدي والفكري والثقافي والاجتماعي داخل الأمة.
دعم وتلميع رموز الهدم العلمي دعاة التحرر من الأخلاق وتصوير جاهلية التبرج على أساس أنها حرية أو ترفيه أو تقدم بعد مسخ قاعدة الفهم في العقول ليسهل عميل تمرير التسطيح للجماهير.
نشر المفاهيم القومية لتسهيل تدمير الأخوة الإيمانية بين المسلمين بعد التعامل على أساس عرقي مثل تركي وكردي وعربي وبشتوني وبربر وبلوش وهندي وبنغالي.
صناعة رمزية النظام الدولي الجاهلي القائم لتمرير خطة سايكس بيكو الجهنمية لبناء دويلات وظيفية لخدمة الكيان الإسرائيلي الصهيوني.
استثمار جهل النخبة المصنوعة على نموذج عقول الغرب في هدم الثوابت وتسطيح عقول الأجيال المعاصرة لتسهيل مخطط الاستسلام أمام المكر الصهيوني
العمل على تقسيم بلاد العرب والمسلمين إلى دويلات خدمية للصهيونية بعد النجاح في تحقيق مخطط هدم وتغيير الثوابت الدينية والوطنية الجامعة للعقول ومن ثم يسهل هدم الدولة وجعلها عدة دول بعد سيطرة شيطان الأنا ووهم الإصلاح عند كل فصيل.
كيف نقاوم المخطط الأمريكي؟
النجاح في خوض معركة ضبط المفاهيم عند الأجيال المعاصرة خاصة مفهوم الدين والسنة والأمة.
صيانة عوامل القوة الباقية في الأمة من طوفان النزاعات الخدمية للصهيونية.
تجفيف الصراعات السياسية داخل أوكار الأحزاب العلمانية الشؤم في بلاد العرب والمسلمين.
الحذر من العلمانية مرة ومن الباطنية والرافضة ألف مرة .
نشر الوعي التاريخي في عقول الناس والشباب.
امتلاك ناصية علم استشراف المستقبل والإدارة للواقع وإمكانيات الفرد والجماعة والأمة .
عدم السقوط في مكر الحروب الوظيفية الصهيونية والصليبية قبل الاستعداد الشامل الممكن حتى لا تصبح الأمة مجرد كيان عشوائي.
دعم الحركات الجهادية ضد الصهيونية والصليبية العالمية في بلاد فلسطين لأنها البقية الباقية من تاريخ الأمة الجهادي.
السعي نحو علاج الخلافات الفقهية والسياسية بين المجتمعات العربية والإسلامية لتسهيل مهمة الاعتصام والتنوع والإصلاح والتدرج والاستثمار الممكن نحن المأمول.
