جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home آراء مقالات

عبد المنعم إسماعيل يكتب: نحو وعي أولي بالمشروع السني الأموي الجامع

عبد المنعم إسماعيل by عبد المنعم إسماعيل
18 يوليو، 2025
in مقالات
0
عبد المنعم إسماعيل.. كاتب وباحث في الشئون الإسلامية

عبد المنعم إسماعيل.. كاتب وباحث في الشئون الإسلامية

لكي نفهم المشهد المعاصر علينا بأمر مهم جدا جدا وهو رد فروع الباطل المسيطر على النظام العالمي إلى جذوره وأصوله ورد فروع الحق المنقسم بين المسلمين الي جذوره وأصوله وهنا يتم قطع ووقف علل النزاع عندها ندرك حقيقة الرؤية لمفردات الواقع العالمي أنه صراع بين أصحاب النعيم أهل الصراط المستقيم أهل السنة والجماعة وبين أصحاب الجحيم أهل الغضب (اليهود) ومشتقاتهم وأهل الضلال (النصارى) ومشتقاتهم وما نتج عنهما مجتمعين من مناهج باطنية أو ملل كفر ووثنية متغيرة بين عقول الشرق الملحد والغرب الصهيوصليبي.

تسلم الجغرافيا للأمة العربية والإسلامية إذا سلمت عقول وقلوب من يسكنون فيها من الأمراض المدمرة وأخطارها الباطنية بفروعها والعلمانية بولائها المنقسم بين اشتراكية بالية أو رأسمالية فاشية أو ليبرالية متحللة من الثوابت والقيم.

منذ فجر التاريخ الإسلامي أدرك الشيطان الرجيم أهمية صناعة المناهج الضالة المنحرفة مع السعي نحو جعلها من مفردات الإسلام والسنة والأمة وما هي بذاك فكان اختيار طاغوت السبئية عبد الله بن سبأ ابن السوداء نقطة فارقة في تأسيس كوارث رفض خيارات الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ثم تبعه راس الباطنية الإسماعيلية ميمون القداح الذي وضع حجر أساس العقائد الكفرية في الأمة الإسلامية بالإضافة إلى أبو هلال القرمطي زنديق القرامطة الذي قتل الحجيج واستباح الحرم وسرق الحجر الأسود وهو ينادي معلنا الكفر وسوء الأدب مع الله عز وجل فقال أين الطير الابابيل أين الحجارة من سجيل ولم تتوقف توابع الباطنية الكفرية حتى وصلنا إلى الشاه إسماعيل الصفوي مؤسس الدولة الصفوية السبئية التي قطف ثمار جاهليتها أية الشيطان الخميني عليه من الله ما يستحق  ومن سار في فلكه مؤيدا أو مدلسا أو مادحا بغباء أو مواليا نتيجة كارثة التقريب بين السنة والشيعة ولو صدقوا لقالوا بين الإسلام والتشيع .

لمحة على واقعنا المعاصر

لا أعجب من خيانة الدروز بل العجب كل العجب من العقول الهشة التي لا تزال تحسن الظن بمشتقات الباطنية الزنادقة مثل الدروز النصيرية الإسماعيلية القرامطة العلويين الفاطميين الحشاشين ومن على شاكلتهم

يقول البغدادي في الفرق بين الفرق (382) اعلموا أسعدكم الله أن ضرر الباطنية على فرق المسلمين أعظم من ضرر اليهود والنصارى والمجوس عليهم، بل وأعظم من الدهرية وسائر أصناف الكفرة عليهم”، فالباطنية ليست مذهبا إسلاميا أو فرقة من فرق أهل الإسلام، وإنما هي مذهب وطريقة أراد بها واضعوها هدم الإسلام وإبطاله عقيدة وشريعة، كما ذكر ذلك الإمام الغزالي في كتابه “فضائح الباطنية”

لا أعجب من خيانة الرافضة الشيعة لأن الخيانة من طبيعة منهجهم الضال المنحرف بل العجب من الجماعات الإسلامية المنسوبة للإسلام ثم تحسن الظن بهم وتجعلهم من المسلمين.

بوصلة العمل الفارق الموازي للهدف والخطر

عندما تضرب الأمة الإسلامية محنة أو يسيطر على أبنائها هدف وغاية ربانية يكون التحرك على الأرض موازي لأمرين لا ثالث لهما:

الأول: قوة الإيمان بالهدف والغاية الربانية للأمة العربية والإسلامية وهي معايشة الخيرية وحراسة دلالاتها في واقع الحياة..

الثاني: إدراك حقيقة الأخطار الوجودية المسيطرة على المشهد في ظل غيبة مفهوم الولاء والنصرة بين عموم الأمة الإسلامية عامة والسنية العربية بشكل خاص باعتبار أن العرب السنة هم قاطرة الفتوحات والتحرر وبداية ميلاد الوجود الكوني للأمة الجامعة بشكلها الإسلامي وتنوعها القومي واللغوي والفكري والاجتماعي الذي يشكل مزيد من الصلابة الموازية لحجم التحديات الوجودية التي تأتي من اليهود والصهيونية والنصارى والصليبية والوثنية الشرقية والباطنية الخمينية أو الدرزية أو ما يسير في كنفها.

إن بعث فكرة المسؤولية الأممية بين الجماهير السنية في البلاد العربية يكسب الأمة الإسلامية قوة ذاتية تتجاوز حدود الأوطان وتصبح الأوطان وعاء لصيانة الواقع من الاستهلاك العشوائي حال عدم القدرة على المواجهة الموازية للخطر وفي نفس الوقت تكون مهمة الجماهير بعث الشعور بالانتماء لقضايا الأمة العربية والإسلامية وإن كانت خارج حدود الوطن ومن هنا تصبح القضية السنية العربية والإسلامية ام القضايا الصانعة للنصر الشامل فوق جغرافيا البلاد العربية والإسلامية خاصة عندما يدرك غالبية العرب أنهم أهل سنة وجماعة يحبون الصحابة رضوان الله عليهم ولا يقعون في بعض أل البيت رضوان الله عليهم أجمعين ومن هنا يدرك المواطن العربي جذوره العقدية والفكرية والثقافية والاجتماعية والسياسية ويربطها بأصل الولاء والبراء وهو منهج الإسلام والسنة والصحابة رضوان الله عليهم وباختصار هو منهج وعقيدة اهل السنة والجماعة التي تجعل الأمة السنية في جانب والرافضة والباطنية الدرزية والنصيرية والحوثية والعلوية والشيعية الاثنى عشرية

الأسيرة لإيران الخمينية في جانب آخر وفي هذه اللحظة يدرك أكثر من 90٪من المسلمين أنهم منهج واحد وإن تنوعت مشاربهم الفقهية المقبول التنوع حولها والمنوط حل التنازع أن وجد بين رياض المنتديات الفقهية المعتبرة.

Tags: الأمة العربية والإسلاميةالمسلمينالمشروع السني الأمويالنظام العالميعبد المنعم إسماعيل
ShareTweet
عبد المنعم إسماعيل

عبد المنعم إسماعيل

كاتب وباحث في الشئون الإسلامية

Related Posts

الثورة السورية
مقالات

مضر أبو الهيجاء يكتب: القنبلة النووية السورية ترجح كفة الميزان!

18 يوليو، 2025
مقالات

د. سلطان إبراهيم يكتب: ما بين ابن العلقمي والهاجري «ذيل الكلب يأبى الاستقامة»

18 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

18 يوليو، 2025
الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

18 يوليو، 2025
تصاعد أزمة الروهينجا بين ميانمار وبنغلاديش

تصاعد أزمة الروهينجا بين ميانمار وبنغلاديش

18 يوليو، 2025
باكستان وأمريكا تبحثان خفض الرسوم وتعزيز الاستثمارات

باكستان وأمريكا تبحثان خفض الرسوم وتعزيز الاستثمارات

18 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

18 يوليو، 2025
الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

18 يوليو، 2025
تصاعد أزمة الروهينجا بين ميانمار وبنغلاديش

تصاعد أزمة الروهينجا بين ميانمار وبنغلاديش

18 يوليو، 2025
باكستان وأمريكا تبحثان خفض الرسوم وتعزيز الاستثمارات

باكستان وأمريكا تبحثان خفض الرسوم وتعزيز الاستثمارات

18 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سياسة
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

ماليزيا تسجل نموًا اقتصاديًا ثابتًا وتواجه ضغوطًا تجارية وطاقية متصاعدة

18 يوليو، 2025
الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

الرئاسة السورية تدعو لضبط النفس وفض الاشتباك في السويداء

18 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?