جريدة الأمة الإلكترونية
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

تعرف علي العقبات التي تعيق وحدة الصف الفلسطيني وكيفية إزالتها

علي عليوة by علي عليوة
24 فبراير، 2025
in تقارير, سلايدر
0

الأمة: شهدت الدوحة  منذ أيام فعاليات “المؤتمر الفلسطيني الوطني الأول”، والذي كان يهدف إلى إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وتحقيق وحدة الصف الفلسطيني، وقد رصدت “وكالة قدس برس” أهم محاولات إصلاح المنظمة والتحديات التي واجهتها طوال العقود الماضية في تقريرها التالي:

تُعتبر منظمة التحرير الفلسطينية (م.ت.ف) الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني. ورغم هذه الشرعية، تعرضت لانتقادات شديدة بسبب احتكار حركة “فتح” لقراراتها وعدم تمثيلها الكامل لجميع الفصائل الفلسطينية،

خاصة الإسلامية منها. على مر العقود، تم إطلاق عدة مبادرات تهدف إلى إصلاح المنظمة، لكنها غالبًا ما فشلت بسبب العقبات السياسية الداخلية والخارجية.

بعد توقيع اتفاقية “أوسلو”، في 13 سبتمبر/ أيلول 1993، وهو أول اتفاق رسمي بين “إسرائيل” ومنظمة التحرير الفلسطينية، استمر تفرد حركة “فتح” في اتخاذ القرار الفلسطيني الرسمي، مما أضعف المعارضة الفلسطينية بشكل عام. وظلّت حركتا “حماس والجهاد الإسلامي” خارج إطار المنظمة،

رغم أن لهما تأثيرًا جماهيريًا كبيرًا، لا سيما بعد الانتفاضة الأولى (1987). وفي وقت لاحق، بدأت السلطة الوطنية الفلسطينية برئاسة محمود عباس تأخذ مكان منظمة التحرير، رغم أنها مرجعية السلطة والمسؤولة عنها.

وحاولت بعض الفصائل، على رأسها حركة “فتح”، وفي ظل عملية الإضعاف التي تعرضت لها منظمة التحرير، الترويج إلى أن اتفاقات “أوسلو” ستؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية. هذا التصور كان مرفوضًا من العديد من الفصائل، بما في ذلك حركتا “حماس والجهاد الإسلامي”،

اللتين اعتبرتا أن الاتفاقات تتناقض مع ثوابت الشعب الفلسطيني وتضيّع حقوقه. وعلى الرغم من ذلك، استمر التفرد باتخاذ القرارات حتى وصلت المفاوضات الفلسطينية إلى نقطة “اللا شيء”، مع تدهور المشروع الوطني الفلسطيني.

وفي ضوء التحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني، كانت هناك دعوات مستمرة لإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية. هذه الدعوات لم تكن مقتصرة على الفصائل الفلسطينية فقط، بل شملت المجتمع الفلسطيني في الشتات.

وكانت المطالب تهدف إلى إعادة تفعيل المنظمة، بمراعاة التطورات السياسية والاجتماعية التي طرأت على المجتمع الفلسطيني، فضلاً عن الأحداث السياسية في العالم العربي والإسلامي.

محاولات ومبادرات إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية..

1. اتفاق القاهرة (2005)، هدف الاتفاق إلى إشراك حركتي حماس والجهاد الإسلامي في منظمة التحرير الفلسطينية، والعمل على تشكيل لجنة لإعادة هيكلة المنظمة، لكن توصياتها لم تُنفذ بسبب استمرار الخلافات السياسية

.2. اتفاق مكة (2007)، هدف الاتفاق إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم جميع الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك إصلاح منظمة التحرير. لكن سرعان ما انهار الاتفاق بعد أشهر بسبب استمرار الانقلاب على الحكومة الفلسطينية التي شكلتها حركة حماس عقب فوزها بانتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، يناير/ كانون الثاني 2006.3.

3-اتفاق القاهرة (2011)، استهدف الاتفاق  تشكيل مجلس وطني فلسطيني جديد يضم جميع الفصائل الفلسطينية، ولم يُنفذ بسبب استمرار تعثر المصالحة بين فتح وحماس والخلافات حول آليات التنفيذ.

4. اتفاق بيروت (2017)، استهدف إعادة تفعيل منظمة التحرير وإجراء انتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني، وبقي الاتفاق دون تنفيذ فعلي بسبب استمرار الانقسام السياسي.

5. اجتماع الأمناء العامين للفصائل (2020)، استهدف التوصل لاتفاق على استراتيجية وطنية موحدة تتضمن إصلاح المنظمة. ولم تُتخذ أي خطوات فعلية نحو الإصلاح نتيجة استمرار الخلافات السياسية.

6. اتفاق بكين (يوليو 2024)، وكان يهدف إلى تحقيق وحدة وطنية شاملة تضم جميع الفصائل الفلسطينية تحت إطار منظمة التحرير، وتشكيل حكومة مصالحة وطنية مؤقتة. ورغم التوقيع من 14 فصيلًا فلسطينياً، لا تزال هناك تحديات وعقبات وتعنت في تنفيذ الاتفاق على الأرض.

المبادرات المجتمعية لإصلاح المنظمة..

1. المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (2017)، واستهدف المؤتمر  تفعيل دور فلسطينيي الشتات وتقديم طروحات عملية للدفع نحو إصلاح منظمة التحرير، بمشاركة شخصيات فلسطينية من دول مختلفة حول العالم، لبحث آليات استعادة دور فلسطينيي الخارج والفرص والتحديات التي تواجههم.

وقد لاقى المؤتمر هجوما كبيرا من مؤسسات السلطة الفلسطينية وأجهزتها الرسمية التي اعتبرته يقوض دور منظمة التحرير ويحاول استبدالها.

2. “المؤتمر الشعبي الفلسطيني – 14 مليون” (2022)، وهدف المؤتمر إلى إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير عبر انتخاب مجلس وطني جديد، وعقد المؤتمر بمشاركة فلسطينيين من كافة مناطق تواجدهم بالداخل والخارج،

ومنعت السلطة الفلسطينية عقد المؤتمر في رام الله بالضفة الغربية واعتقلت العديد من القائمين على تنظيم المؤتمر.

3. المؤتمر الوطني الفلسطيني (2025)، والذي تم إتعقاده يوم الاثنين 17 فبراير/ شباط، 2025 في العاصمة القطرية الدوحة، في وقت يشهد فيه الشعب الفلسطيني فظائع إنسانية ترتكبها دولة الاحتلال، بما في ذلك عمليات الإبادة الجماعية في قطاع غزة.وعودة الاحتلال المباشر لمدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية.

ودعا المؤتمر إلى إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أساس وحدوي، بحيث تشمل جميع القوى السياسية والهيئات الأهلية والمدنية والاقتصادية الفاعلة. وقدتعرض المؤتمر، لهجوم إعلامي من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية وحركة “فتح”، وهو ما يعكس حجم التحديات السياسية التي تواجه المبادرة.

العقبات أمام إصلاح منظمة التحرير..

تواجه عملية إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية عدة عقبات رئيسية، أبرزها:

– احتكار حركة “فتح” للمنظمة: حيث تُحجم قيادة فتح عن تقديم تنازلات قد تؤثر على سيطرتها على القرار الفلسطيني.

– غياب الإرادة السياسية: إذ تُستخدم المطالبات بالإصلاح كأداة تفاوضية دون تنفيذ فعلي، مما يعطل تحقيق التغيير المنشود.

– استمرار الانقسام الفلسطيني: حيث يُعقد الانقسام السياسي بين الضفة الغربية وقطاع غزة أي جهود إصلاحية حقيقية.

– الضغوط الخارجية: بعض الدول تفضل بقاء الوضع الراهن لضمان استقرار المشهد السياسي الفلسطيني بما يتناسب مع مصالحها الإقليمية والدولية.

– عدم تنفيذ الاتفاقيات السابقة: إذ بقيت العديد من الاتفاقات الموقعة “حبرًا على ورق”، وبقيت الأزمة السياسية والهيكلية في منظمة التحرير تراوح نفسها، مع تدهور المشروع الوطني الفلسطيني.

ورغم الجهود المستمرة لإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية، فإن الواقع السياسي والظروف الداخلية والخارجية ما زالت تشكل عقبات كبيرة أمام تحقيق الإصلاحات.

وهو مايؤكد أن  إصلاح مؤسسات المنظمة يتطلب تغييرات شاملة، أبرزها إعادة توحيد عملها بين الداخل والشتات، بعد أن تم تهميش دور الشتات إثر انتقال القيادة الفلسطينية من الخارج إلى الداخل.

ويجب أن يشمل إصلاح المنظمة العمل مع جميع الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك إشراك حركتي “حماس والجهاد الإسلامي” داخل المنظمة، وتخفيف عدد أعضاء المجلس الوطني الذي زاد بشكل مفرط.

من المهم أيضًا اعتماد مبدأ الانتخابات حيثما أمكن، وتوحيد الاستراتيجية الوطنية بين جميع الفصائل على برنامج سياسي واجتماعي واضح.

ولتحقيق الإصلاح، يجب تحديد آليات واقعية تضمن تنفيذ التغييرات المطلوبة. وقد تم التوافق على بعض هذه الآليات في اتفاقيات مثل القاهرة 2005، والدوحة، وغزة، ومكة المكرمة، بالإضافة إلى وثيقة الأسرى. في ظل الظروف الراهنة، أصبح إصلاح النظام السياسي الفلسطيني ضرورة عاجلة.

ومن المؤكد أن إصلاح منظمة التحرير سيسهم في إنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة السياسية والجغرافية، مما يمكن المنظمة من استعادة دورها كإطار نضالي جامع.

وينبغي أن تعمل جميع القوى والفصائل لتحقيق هذا الهدف، وإعادة الاعتبار لشعبنا في الشتات، مما يعزز النضال الفلسطيني نحو العودة، وتقرير المصير، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس.

Tags: توحيد الصف الفلسطينيعقباتكيفية التغلب عليها
ShareTweet
علي عليوة

علي عليوة

Related Posts

تقارير

تصاعد التوتر في المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر

3 يوليو، 2025
أخبار

أوكرانيا: تعليق شحنات الأسلحة الأمريكية سيشجع روسيا على مواصلة الحرب

3 يوليو، 2025

ابقَ على تواصل

  • 9.5k Fans
  • 863 Followers
  • 785 Subscribers
  • Trending
  • Comments
  • Latest

لا تشك للناس جرحا أنت صاحبه .. قصيدة الشاعر كريم العراقي

26 سبتمبر، 2023

كبروا الله أكبر لا تهابوا الحاقدين .. كلمات النشيد الجهادي الحماسي

9 يناير، 2024

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

28 سبتمبر، 2023

كلمات أغنية مقاوم «عاب مجدك»

23 نوفمبر، 2023

كتاب الإسلام المتعب للمؤلف جاكوب دون

0

النظام السوري ينفي اعتقال لاجئين عادوا إلى البلاد

0

مالك قاعة الحمدانية في قبضة الأمن العراقي

0
طوفان الاقصى

كتائب القسام .. كيف تشكلت وكم عدد عناصرها وما هو تسليحها؟

0
تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

3 يوليو، 2025

تصاعد التوتر في المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر

3 يوليو، 2025

أوكرانيا: تعليق شحنات الأسلحة الأمريكية سيشجع روسيا على مواصلة الحرب

3 يوليو، 2025

مصرع 4 أشخاص وفقدان العشرات إثر غرق عبّارة قرب جزيرة بالي الإندونيسية

3 يوليو، 2025

أحدث المستجدات

تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

3 يوليو، 2025

تصاعد التوتر في المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر

3 يوليو، 2025

أوكرانيا: تعليق شحنات الأسلحة الأمريكية سيشجع روسيا على مواصلة الحرب

3 يوليو، 2025

مصرع 4 أشخاص وفقدان العشرات إثر غرق عبّارة قرب جزيرة بالي الإندونيسية

3 يوليو، 2025

جريدة الأمة الإلكترونية

جريدة الامة

تابعنا

القائمة

  • أخبار
  • أقلام حرة
  • أمة واحدة
  • اقتصاد
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • انفرادات وترجمات
  • بحوث ودراسات
  • تقارير
  • حوارات
  • سلايدر
  • سير وشخصيات
  • قالوا وقلنا
  • مرئيات
  • مقالات
  • منوعات

آخر الأخبار

تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

تراث العقاد ومقالاته بمجلة الرسالة.. كتاب جديد لـ محمد فتحي فرج في جزءين

3 يوليو، 2025

تصاعد التوتر في المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر

3 يوليو، 2025

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
    • انفرادات وترجمات
  • الأمة الثقافية
    • سير وشخصيات
  • أمة واحدة
  • آراء
    • مقالات
    • بحوث ودراسات
    • أقلام حرة
    • قالوا وقلنا
  • الأمة الرياضي
  • مرئيات
  • منوعات

© 2025 All copyright reserved for 3bdouahmed.

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?