لبَّيكَ اللهمّ لبَّيك، لبَّيك لا شريك لك لبيك، إن الحمدَ والنعمةَ لك والمُلك، لا شريك لك.
﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾ [الحج:32].
– العيدُ شعيرةٌ من شعائر الإسلام، ومظهرٌ من أجَلِّ مظاهرِه..
فلا تسخروا من الأضاحي بالقَولِ والنشرِ والتنكيت،
ولا تجتَرُّوا أحزانَكم في أيامِ أعيادِكم..
العيد فرحة
– أدامَ اللهُ عليكم الصحة، والعافية، وراحة البال..
…………
يسري الخطيب