هناك سمٌ يسري في عروق هذه الأمة. سمٌ هادئ، لا تشعر به.
تتنفسه في هوائك، تشربه في مائك، تراه يلمع في شاشة هاتفك.
تظنها حياتك اليومية، لكنها في الحقيقة خيوط عنكبوت نُسجت حولك بإحكام.
لقد أقنعوك أن تنظر إلى أزماتك الصغيرة، بينما كان الوحش يلتهم مصيرك الكبير.
فهل أنت مستعدٌ لرؤية الحقيقة… بكل قبحها وجبروتها؟
لمشاهدة الفيديو